«بيعشقوا النكد».. 4 أبراج فلكية لديها ميول غريب للحزن وتحوّل المواقف لدراما
تاريخ النشر: 10th, September 2025 GMT
يمتلك الأشخاص عدة صفات منها هي تبني الحزن والدراما في حياتهم، وتحويل أي لحظة عادية إلى لحظة درامية، في علم الفلك هناك بعض الأبراج بوضوح في قائمة «ملوك النكد»، حيث تجمع بين الحساسية المفرطة، والغيرة، والمزاجية الحادة، والتفكير الزائد عن الحد.
4 أبراج فلكية يميل مواليدها إلى الحزن والدراماوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص أبراج فلكية يميل مواليدها إلى الحزن والدراما وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
يأتي في المقدمة برج السرطان، حيث يتميزون بعاطفتهم الجياشة وحبهم الشديد للعائلة والمنزل، فهم أشخاص حساسون للغاية ويتأثرون بأي تغيير أو اضطراب في محيطهم العائلي، هذا الارتباط الوثيق بالعائلة يجعلهم عرضة للشعور بالقلق والحزن إذا ما واجه أحد أفرادها مشكلة ما.
برج العقربيتميز مواليد برج العقرب بشدة المشاعر وعمقها، فهم يختبرون المشاعر بكامل قوتها، سواء كانت فرحًا أو حزنًا، هذا العمق العاطفي يجعلهم أكثر عرضة للانغماس في المشاعر السلبية والشعور بالدراما، كما أن طبيعتهم الكتومة تجعلهم يحتفظون بمشاعرهم داخلهم، ما قد يزيد من حدة هذه المشاعر.
برج الحوتإما عن مواليد برج الحوت يعرف عنهم الحساسية المفرطة والتعاطف الشديد مع الآخرين، مما تجعلهم يتأثرون بسهولة بالمواقف والأحداث المحيطة بهم، ما قد يدفعهم إلى الشعور بالحزن والدراما، كما أن طبيعتهم الخيالية تجعلهم يميلون إلى تضخيم الأمور وإضفاء طابع درامي عليها.
برج الأسدعلى الرغم من أن مواليد برج الأسد يُعرفون بثقتهم بأنفسهم وحبهم للمرح، فإنهم يميلون أيضًا إلى الدراما، فهم يحبون أن يكونوا محط أنظار الجميع، وقد يلجأون إلى المبالغة في ردود أفعالهم لجذب الانتباه، كما أن كبرياءهم قد يجعلهم يشعرون بالإهانة بسهولة، ما قد يدخلهم في حالة من الحزن والدراما.
اقرأ أيضاًتوقعات الأبراج وحظك اليوم الإثنين 8 سبتمبر 2025
السرطان: ستشعر بالسعادة.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الثلاثاء 9 سبتمبر 2025
العذراء: ستجني أرباحًا جيدة.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الأحد 7 سبتمبر 2025
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الابراج اليوم برجك اليوم برج السرطان برج الثور برج الأسد برج الحوت برج ابراج الابراج ابراج اليوم الأبراج الابراج اليومية أبراج أبراج اليوم برج القوس برج اليوم برج العقرب برج القوس اليوم الأبراج اليوم توقعات الأبراج اليوم
إقرأ أيضاً:
إنتل تختبر أدوات صناعة رقائق من شركة لديها وحدة في الصين تخضع لعقوبات أمريكية
"رويترز": قال مصدران إن شركة إنتل لتصنيع الرقائق تختبر أدوات لتصنيع الرقائق هذا العام من شركة لتصنيع الأدوات لها جذور عميقة في الصين ووحدتان خارجيتان استهدفتهما عقوبات أمريكية. وحصلت إنتل، التي وقفت في وجه دعوات من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طالبت باستقالة رئيسها التنفيذي في أغسطس الماضي بسبب علاقاته المزعومة مع الصين، على الأدوات من شركة (إيه.سي.إم ريسيرش) وهي شركة لإنتاج معدات صناعة الرقائق ومقرها فريمونت بولاية كاليفورنيا. وكانت وحدتان من وحدات إيه.سي.إم، مقرهما شنغهاي وكوريا الجنوبية، من بين عدد من الشركات التي مُنعت العام الماضي من تلقي التكنولوجيا الأمريكية بسبب اتهامات بأنها تدعم جهود الحكومة الصينية في تسخير التكنولوجيا التجارية للاستخدام العسكري وصنع رقائق أو أدوات متقدمة لصناعة الرقائق. وتنفي شركة إيه.سي.إم هذه التهم.
وجرى اختبار أداتين لما يسمى بالحفر الرطب، تستخدمان لإزالة المواد من رقائق السيليكون التي يتم تحويلها إلى أشباه موصلات، لاستخدامها المحتمل في عملية صناعة الرقائق الأكثر تقدما من إنتل، والمعروفة باسم 14إيه. ومن المقرر إطلاق هذه العملية مبدئيا في عام 2027.
ولم تتمكن رويترز من تحديد ما إذا كانت إنتل قد اتخذت قرارا بإضافة الأداتين إلى عملية صناعة الرقائق المتقدمة، وليس لديها أي دليل على أن الشركة انتهكت أي لوائح أمريكية.
وقالت شركة إيه.سي.إم إنه لا يمكنها التعليق على "ارتباطات عملاء محددين"، لكنها تستطيع أن تؤكد أن "فريق إيه.سي.إم.آر في الولايات المتحدة باع وسلم أدوات متعددة من عملياتنا الآسيوية إلى عملاء في الداخل". وأضافت أنها كشفت عن شحن ثلاث أدوات إلى "شركة تصنيع أشباه موصلات كبيرة في الولايات المتحدة" ويجري اختبارها واستوفى بعضها معايير الأداء.
وقال مراقبون يتبنون موقفا متشددا إزاء الصين إن حقيقة أن شركة إنتل، المملوكة جزئيا للحكومة الأمريكية، ستفكر في إضافة أدوات تصنعها شركة لديها وحدات خاضعة للعقوبات إلى خط التصنيع الأكثر تقدما لديها، تثير مخاوف مهمة تتعلق بالأمن القومي. وأشاروا إلى احتمال نقل المعرفة التكنولوجية الحساسة لشركة إنتل إلى الصين، والاستعاضة في نهاية المطاف عن موردي الأدوات الغربيين الموثوق بهم بشركات مرتبطة بالصين، وحتى احتمال قيام بكين بجهود تخريبية.
ومن أجل التعامل مع فرض بكين لضوابط على تصدير المعادن الأرضية النادرة، تراجع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن معظم السياسات المتشددة بشأن صادرات الرقائق إلى الصين وأعطى يوم الاثنين الضوء الأخضر لشركة إنفيديا لبيع ثاني أكثر رقائق الذكاء الاصطناعي تطورا في الصين.
ولكن مع بدء صانعي الأدوات الصينيين في التوغل في السوق العالمية، يتزايد القلق بين المشرعين من كل من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، الذين أعادوا في وقت سابق من هذا الشهر تقديم تشريع لمنع صانعي الرقائق الذين تلقوا مليارات الدولارات من الدعم الحكومي الأمريكي من استخدام المعدات الصينية كجزء من خططهم التوسعية المدعومة من الحكومة.
وتؤكد إيه.سي.إم أنها لا تشكل تهديدا للأمن القومي، وتقول إن عملياتها في الولايات المتحدة "معزولة ومنفصلة" عن الوحدة التي تتخذ من شنغهاي مقرا لها والتي تخضع للعقوبات وإن العملاء الأمريكيين يتلقون الدعم مباشرة من موظفين أمريكيين مع وجود ضمانات قوية لحماية الأسرار التجارية للعملاء.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟