الحوثي يكشف عن امتلاك قوة دقيقة لضرب اي دولة معتدية
تاريخ النشر: 7th, October 2025 GMT
كشف عضو السياسي الاعلى محمد علي الحوثي عن امتلاك قوة صاروخية تستطيع الضرب داخل اي دولة تعتدي على اليمن.
وكشف في تصريح له اليوم عن ان اليمن اليوم بفضل الله لديها "صواريخ أكثر دقة باستطاعتها أن تضرب المواقع داخل أي دولة تعتدي على عليها"
واضاف : الجمهورية اليمنية ليست مباحة، وكل من يتحدث بنوايا عدوانية ليس بإمكانه أن ينفذ ما يريد موجها نصيحة للأعداء، صنعاء والمحافظات الحرة أبعد عليهم من عين الشمس ألف مرة
وكشف الحوثي عن محاولة العدو لتحريك بعض الاوراق مع اتجاه اليمن لمواجهته مبشرا بان تلك المحاولات ستفشل بفضل الله وتحرك اليمنيين وتكاتفهم
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
عراقجي: إيران لم تسع قط إلى امتلاك أسلحة نووية
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن طهران لم تسعَ قط إلى امتلاك أسلحة نووية، وإن إسرائيل أقنعت الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشن هجوم على إيران.
جاءت هذه التصريحات ردًا على الرئيس الأمريكي الذي قال إن إيران سعت للحصول على أسلحة نووية، كمبرر للعدوان الذي استمر لمدة 12 يوماً.
وأضاف عراقجي، في تدوينة نشرها على حسابه الرسمي بمنصة (إكس)، "عند الشروع في الجولة الخامسة من المحادثات مع المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف في 23 مايو الماضي، كتبت: (صفر) أسلحة نووية يعني أن لدينا اتفاق.. (صفر) تخصيب يعني أن ليس لدينا اتفاق".
وتابع عراقجي قائلًا، حسبما أوردت وكالة أنباء (مهر) الإيرانية اليوم الثلاثاء، "لو ألقى الرئيس الأمريكي نظرة على محضر تلك المحادثات، التي سجلها الوسيط، لرأى كم كنا قريبين من الاحتفال باتفاق نووي جديد وتاريخي".
وأضاف أنه "يتعين على ترامب أن يتذكر أنه لم تكن هناك أي معلومات عن إخفاء العراق لأسلحة الدمار الشامل.. ولم يحدث سوى دمار لا يُصدق، إلى جانب مقتل آلاف الأمريكيين، وإهدار سبعة تريليونات دولار من أموال دافعي الضرائب الأمريكيين".
وأوضح عراقجي أنه بالمثل لم تكن هناك أي "معلومات استخباراتية" تفيد بأن إيران كانت "على بعد شهر" من تطوير سلاح نووي لو لم تتمكن إسرائيل في النهاية من خداع الولايات المتحدة لدفعها إلى شن هجوم على الشعب الإيراني.
وأضاف أنه "مع فشل تلك العملية، تحاول إسرائيل الآن خلق تهديد وهمي بشأن القدرات الدفاعية الإيرانية.. لقد سئم الأمريكيون الآن من خوض حروب إسرائيل التي لا تنتهي".
وأشار عراقجي إلى أن الإصرار على هذا الخطأ في الحسابات من جانب أمريكا لن يحل أي مشكلة.. مؤكدًا أن لا حل سوى التوصل إلى "حل تفاوضي".