الرئيس الأمريكي يُعرب عن رغبته في حضور نظيره الصيني لقمة الهند
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أعرب الرئيس الأمريكي، "جو بايدن"، عن رغبته في أن يحضر الرئيس الصيني، "شي جين بينج" قمة مجموعة العشرين المُقبلة في الهند، حسبما أفادت تقارير إعلامية، مساء اليوم الخميس.
وفي وقت سابق صباح اليوم، قالت وسائل إعلام صينية محلية، إن شي جين بينج لن يحضر قمة مجموعة العشرين المقبلة دون ذكر أي أسباب.
وأكدت، أن نائب الرئيس الصيني لي كه تشيانج سيحضر نيابة عنه.
قمة مجموعة العشرين بالهندوكانت قد قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إن وزير الخارجية سيرجي لافروف هو من سيرأس الوفد الروسي في قمة مجموعة العشرين بالهند، نيابة عن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وأضافت المتحدثة، في تصريح أذاعته قناة (روسيا اليوم) الإخبارية، أن ذلك يأتي تنفيذا لتعليمات الرئيس بوتين، مشيرة إلى أن المتحدث الرسمي باسم الكرملين دميتري بيسكوف قد قال في وقت سابق إن بوتين لن يذهب إلى قمة العشرين.
من ناحية أخرى، كشف أحد كبار جراحي التجميل في ولاية كاليفورنيا الأمريكية أن الرئيس جو بايدن أنفق 100 ألف دولار على عمليات للتجميل، بينها شد الوجه والحاجبين وزرع الشعر.
وقال الدكتور غاري موتيكي في فيديو عبر حسابه على "اسنتجرام: "أتوقع أن يكون بايدن أنفق ما يصل إلى 100 ألف دولار اليوم على الجراحة التجميلية إذا خضع لهذه الإجراءات هنا في بيفرلي هيلز".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بايدن بينج قمة مجموعة العشرين الرئيس الامريكى الهند قمة مجموعة العشرین
إقرأ أيضاً:
ماسك يعتذر لـ ترامب.. من السبب وراء تراجع هجومه على الرئيس الأمريكي؟
كتب الملياردير الأمريكي إيلون ماسك تغريدة بمواقع التواصل الاجتماعي عبر فيها عن ندمه من مهاجمة الرئيس الأمريكي ترامب بالفترة الأخيرة.
رئيسة موظفي البيت تحل خلاف ترامب وماسك
وعبر ترامب عن شعوره الجيد تجاه ماسك عقب اعتذاره، ووصفه باللطيف.
وكشفت “أكسيوس” عن سبب تغريدة ماسك، وهي رئيسة موظفي البيت الأبيض “سوزي وايلز”، ونائب الرئيس الأمريكي “جي دي فانس” اللذان تحدثا إلى ماسك هاتفيا، وطالباه باحتواء الخلاف والتوتر للتهدئة بين الطرفين.
ماسك يغادر من الحكومة الأمريكية
تصاعد الخلاف بين ترامب وماسك في وقت سابق؛ عقب مغادرة ماسك لمنصب وزير الكفاءة من الحكومة المالية؛ بسبب خلافه مع وزير الخزانة الأمريكي سوكت بيسنت، حول قرار الحكومة الأمريكية بتقليل دعمها لشركات ماسك.
ووصل الخلاف إلى قول “ماسك”: إنه لولا الدعم المالي الذي قدمه لترامب؛ لم يكن ليصبح رئيسا أمريكيا.
ورفض ترامب تلقي اتصالات من “ماسك”، ووصفه بأنه "فقد عقله".