آية عقيل تطرح كليب أغنية "وداع بوداع" على يوتيوب.. دراما الخيانة على أنغام الروك
تاريخ النشر: 16th, October 2025 GMT
طرحت المطربة الشابة آية عقيل كليب أغنيتها الجديدة “وداع بوداع” عبر قناتها الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
. أصدقاء ياسر جلال يحتفلون بتعيينه في مجلس الشيوخ (صور)
الاغنية تم تصويرها بطريقة الفيديو كليب، وهي كلمات محمود علم، ألحان شادي البنان، توزيع مكسيكي، مكس وماستر جورج يعقوب، مستشار اعلامي محمد بدر، والكليب تصوير واخراج احمد عموري.
وتقول كلماتها: وداع بوداع قلبي اتكسر من الاوجاع محدش ساب حبيبه وضاع نصيبي يكون حبيب بياع يضيعني.. اعاتبك ليه وانت كل اللي بنا نسيه هحاسب قلبي واهرب بيه عشان ينساك.. بقينا اغراب كده شكراً قفلنا الباب انا ودمعي بقينا صحاب دي قصة حب ولا عذاب ليه تجرحني.
وصرحت المطربة آية عقيل ان اغنية “وداع بوداع” هي عودة لها مرة أخرى للأغاني الدرامية، وتدور فكرة الكليب حول بنت قلبها انجرح نتيجة خيانة حبيبها التي أضاءت له اصابع يديها، وكانت تشاركه كل حياته حتى البلاي استيشن، لكنها تصاب بحالة من الصدمة وتدمر نفسيا وتقرر تركه واخراجه من حياتها نهائيا.
وأضافت آية عقيل أن الاغنية تنتمي الى موسيقى الروك والتي تستخدم مجموعة من الآلات مثل الجيتار الكهربائي والطبول والبيس، وترى آية انها مناسبة لحالة الاغنية لأنها تركز في بعض مناطقها على إيقاع قوى وسريع.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
محمد رمضان بين الجدل والفن .. أغنية جديدة تُشعل الأزمة مرة أخرى
صراحة نيوز- لا يكاد الفنان المصري محمد رمضان يُغلق باب أزمة، حتى يُفتح أمامه آخر، في مشهد بات مألوفًا لجمهوره. فمن الجدل حول مهرجان “كوتشيلا” والدعاوى القضائية المتعلقة بإهانة العملة والعلم المصري، إلى الانتقادات التي تتهمه بهدم القيم المجتمعية، تتوالى الأزمات وكأنها جزء لا يتجزأ من مسيرته الفنية.
وكانت النيابة العامة المصرية قد أسدلت الستار في 2 أكتوبر على قضية نجل رمضان بعد إيقاف تنفيذ الحكم الصادر بإيداعه دار رعاية للأطفال إثر مشاجرة في نادي بمدينة السادس من أكتوبر، مرورًا بحادث حفله بالغ الساحل الشمالي، لتبدو أزمات رمضان في طريقها إلى الانتهاء خلال عام 2025.
غير أن الجدل تجدد سريعًا مع طرح أغنيته الأخيرة “رقم واحد يا أنصاف”، التي أُحيل بسببها إلى المحاكمة بتهمة التحريض على العنف، إثر بلاغ تقدم به أحد المحامين متهمًا الأغنية بأنها “تحتوي على عبارات تحرّض على العنف وتتنافى مع القيم المجتمعية”، في 6 أكتوبر الجاري.
وبرغم كل هذه الأحداث، يواصل رمضان اعتماد أسلوب الإثارة والجدل، سواء في أعماله الغنائية أو تصريحاته المثيرة، مع استمرار ظهوره مع شخصيات دولية، آخرها لارا ترامب وعمدة نيويورك إريك آدامز، ما يعكس ما يراه النقاد أسلوبًا استعراضيًا يروّج به لنفسه كنجم عالمي.
تحليل الخبراء النفسيين
يرى مختصون في علم النفس أن سلوكيات رمضان ليست عشوائية، بل تعكس ما يُعرف بـ”متلازمة إثارة الجدل”. ويشير الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، إلى أن هذه التصرفات نابعة من حاجة داخلية لجذب الانتباه بشكل دائم، حتى ولو لم يكن ذلك في مصلحته على المدى الطويل.
ويضيف فرويز أن رمضان يمتلك موهبة فنية واضحة وإمكانات تمثيلية متميزة، لكنه اختار التسويق عبر الجدل بدلاً من الفن، ما يؤدي إلى أزمات متكررة على المستوى المهني والنفسي. ويحذّر فرويز من أن الاعتماد المستمر على الجدل كوسيلة للفت الانتباه سيؤدي إلى إرهاق الجمهور وفقدان شغفهم بفنه، ما قد ينعكس سلبًا عليه نفسيًا ويدفعه لتصرفات أكثر تصعيدًا.