منتج ثوري من "سوني" يُعيد تعريف مفهوم الراحة الشخصية صيفًا وشتاءً
تاريخ النشر: 29th, October 2025 GMT
◄ الجهاز يضبط درجة الحرارة تلقائيًا حسب الأجواء المحيطة
◄ بفضل الذكاء الاصطناعي.. الجهاز يتعرف على العادات اليومية للمستخدم
◄ إمكانية شحن الجهاز بطريقة سهلة عبر فتحة "يو إس بي- سي"
مسقط- الرؤية
مع ارتفاع درجات الحرارة وتغير المناخ، تقدم شركة سوني ابتكارًا جديدًا يعيد التحكم بالراحة إلى المستخدمين.
ويعمل ريون بوكِت برو بتقنية التحكم الحراري المتطورة؛ حيث يقوم بضبط درجة الحرارة تلقائيًا حسب الأجواء المحيطة. يتم تثبيته في جيب مخصص بالقرب من الرقبة ويتصل بتطبيق على الهاتف الذكي يسمح للمستخدم بالتحكم بالإعدادات بسهولة.
ومن خلال خاصية التعلُّم الذكي بالذكاء الاصطناعي، يتعرف الجهاز على عادات المستخدم اليومية ويُحسِّن أداءه طوال اليوم، سواء أثناء العمل أو التنقل أو قضاء الوقت في الخارج.
ومن حرارة الصيف الشديدة إلى برودة ليالي الصحراء، يقدم ريون بوكِت برو تجربة راحة تتكيف مع فصول السنة المختلفة. فهو يوفر تبريدًا فوريًا خلال ارتفاع درجات الحرارة، وتدفئة لطيفة عند انخفاضها، مما يجعله حلًا عمليًا وذكيًا للمقيمين والزوار في سلطنة عُمان.
وبتصميمه البسيط وإمكانية شحنه عبر USB-C، يجمع ريون بوكِت برو بين الأناقة وسهولة الاستخدام اليومية. يتميز بشكله المريح الذي يسمح بحرية الحركة، فيما يمنح التطبيق المرافق تحكمًا كاملًا بالجهاز مباشرة من الهاتف.
ومن خلال ريون بوكِت برو، تواصل سوني جهودها في إدخال الابتكار إلى تفاصيل الحياة اليومية؛ إذ يجسد هذا الجهاز رؤية الشركة في تطوير تقنيات تعزز الراحة وجودة الحياة، مؤكدًا أن الابتكار الهادف قادر على إعادة تعريف الطريقة التي يعيش بها الناس مفهوم الراحة كل يوم.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
بدء برنامج تدريبي في صنعاء حول نظام تحليل المخاطر ونقاط التحكم الحرجة
الثورة نت /..
بدأ اليوم في صنعاء، البرنامج التدريبي لنظام تحليل المخاطر ونقاط التحكم الحرجة – منهجية التطبيق والرقابة الفعالة في المنشآت الغذائية، الذي ينظمه مركز التدريب والتأهيل بالهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة.
يهدف البرنامج على مدى ثلاثة أيام إلى إكساب 23 متدربا من المختصين العاملين لدى الهيئة والشركات الخاصة بالصناعات الغذائية معارف ومهارات حول المتطلبات العامة لنظام تحليل المخاطر ونقاط التحكم الحرجة “هاسب”.
وفي الافتتاح أكد مدير الهيئة عبدالله العاطفي أهمية هذا البرامج الذي يأتي في إطار الخطة التدريبية للعام ٢٠٢٥م من أجل تعزيز قدرات المشاركين حول مفهوم وأهمية نظام تحليل المخاطر ونقاط التحكم الحرجة في المنشآت الغذائية.
ولفت إلى أن البرنامج الذي يشارك فيه القطاع الخاص يأتي في إطار التعاون المشترك باعتبار أن القطاع الخاص هو الشريك الأساسي للهيئة.
واعتبر العاطفي البرنامج فرصة للتطوير وتعزيز المفاهيم لدى المشاركين لتطبيقها في واقعهم العملي.. حاثا المشاركين على الاستفادة من محاور البرنامج التدريبي.