الشركة الأردنية لضمان القروض توسع دعم المشاريع الصغيرة
تاريخ النشر: 1st, November 2025 GMT
صراحة نيوز- واصلت الشركة الأردنية لضمان القروض تعزيز دورها في دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة والريادية وتعزيز الصادرات الوطنية، محققة أداءً متميزاً خلال الشهور التسعة الأولى من العام 2025 مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
وأظهرت النتائج المالية الأولية نمواً في إجمالي الضمانات المقدمة ليصل إلى نحو 340.
وأوضح رئيس مجلس الإدارة، عادل الشركس، أن هذه النتائج تعكس نجاح الشركة في تنفيذ استراتيجيتها لتعزيز برامج الضمان وتوسيع الشمول المالي ودعم نمو المشروعات الصغيرة والمتوسطة والريادية، فيما أشار المدير العام عدنان ناجي إلى تقديم ضمانات لـ1389 قرضاً بقيمة 169.4 مليون دينار، منها 183 مشروعاً ناشئاً بقيمة 19.8 مليون دينار.
كما استفاد من برنامج ضمان المشروعات المايكروية 1955 مشروعاً بقيمة تمويلات بلغت 14.6 مليون دينار، فيما منحت الشركة ضمانات لـ3457 شحنة تصديرية ومبيعات محلية بقيمة إجمالية 171.3 مليون دينار، مع تغطية 115 بوليصة تشمل 371 مشترياً في 43 دولة.
وأكد ناجي أن الشركة مستمرة في تنفيذ مشروع التحول الرقمي لتعزيز الابتكار وخفض التكاليف والمخاطر، إضافة إلى تفعيل دورها في المسؤولية المجتمعية والبيئية دعماً للاقتصاد الوطني والمجتمع الأردني.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال ملیون دینار
إقرأ أيضاً:
احتيال بقيمة 500 مليون دولار تتعرض له بلاك روك.. إليك التفاصيل
كشف تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" الخميس عن تورط رئيس تنفيذي من أصول هندية في عملية احتيال مالية ضخمة استهدفت ذراع الاستثمار الائتماني الخاص بشركة بلاك روك ومؤسسات مالية أخرى، بلغت قيمتها نحو 500 مليون دولار أمريكي.
ووفقا للتقرير، تحاول بلاك روك، من خلال ذراعها للاستثمار الخاص شركاء HPS للاستثمار، استرداد الأموال بعد أن وقعت ضحية ما وصفته الصحيفة بـ"احتيال مذهل".
تفاصيل القضية ضد برهمبهات
تتهم الدعوى القضائية، التي رفعت في اب/أغسطس الماضي، بانكيم برهمبهات، مالك شركتي برودباند تليكوم وبريدج فويس الأمريكية، بتزوير الحسابات المدينة التي كان من المفترض استخدامها كضمان للقروض.
وأوضحت الدعوى أن شركاء HPS للاستثمار قدموا قروضاً لشركات برهمبهات مقابل التزام هذه الشركات بتقديم ملايين الدولارات المستحقة من العملاء كضمان. إلا أن المقرضين يؤكدون الآن أن شركاته مدينة لهم بما يزيد على 500 مليون دولار أمريكي.
كما زعمت بلاك روك أنه عند بدء عملية التحقق من الحسابات المستحقة، تبين أن الأموال المخصصة للقروض تم تحويلها إلى حسابات خارجية في الهند وجمهورية موريشيوس.
وبحسب مصادر مطلعة نقلها التقرير، ساعد بنك بي إن بي باريبا شركاء HPS للاستثمار على تمويل القروض الممنوحة لشركات برهمبهات، الذي بدأ بإقراض فرع واحد مرتبط بشركاته للاتصالات في أيلول/سبتمبر 2020.
منذ رفع الدعوى في اب/أغسطس، تقدمت عدة شركات مرتبطة ببرهمبهات، بما فيها شركة كاريوكس كابيتال لتمويل الفواتير في نيويورك، بطلب حماية بموجب الفصل 11 من قانون الإفلاس الأمريكي.
وأكد المقرضون أن برهمبهات استخدم فواتير وعقود ورسائل إلكترونية مزورة خلال عامين لإيهامهم بأن الأموال مستحقة لشركات اتصالات معروفة، مضيفين أن "برهمبهات أنشأ ميزانية عمومية مفصلة لأصول موجودة فقط على الورق".
بدأت شركاء HPS للاستثمار في زيادة حجم استثماراتها الائتمانية من 385 مليون دولار أمريكي في بداية 2021، ثم إلى نحو 430 مليون دولار أمريكي في اب/أغسطس 2024، حيث تم تمويل نحو نصف القرض الممنوح لشركات كاريوكس والكيانات التابعة له عبر بنك بي إن بي باريبا، وفقاً للتقرير.
مكان وجود برهمبهات
لاحظ موظف في شركاء HPS للاستثمار في تموز/يوليو الماضي مخالفات في بعض عناوين البريد الإلكتروني التي كانت تبدو صادرة من عملاء كاريوكس، مما أثار الشكوك لدى مسؤولي الشركة الذين تواصلوا مع برهمبهات. في البداية، نفى الأخير وجود أي مخالفات، لكنه توقف لاحقاً عن الرد على الاتصالات.
وعندما زار أحد موظفي شركاء HPS للاستثمار مكاتب برهمبهات في غاردن سيتي، نيويورك في يوليو، كانت مغلقة. وفي وقت لاحق، بدت المكاتب والمقر السكني مهجورة، مع وجود سيارات فارهة مثل بي إم دبليو، بورشه، تسلا، وأودي مركونة أمام المنزل، وطرد بريدي غير مستلم. وتشير تقارير الشركة إلى أن برهمبهات يُعتقد أنه متواجد حالياً في الهند.
بانكيم برهمبهات هو مؤسس مجموعة بانكاي، ويمتلك خبرة تزيد على ثلاثين عاما في صناعة الاتصالات، حيث تقدم شركاته برودباند تليكوم وبريدج فويس خدمات وبنية تحتية لشركات اتصالات أخرى. ويبدو أن حسابه على لينكدإن قد تم حذفه مؤخراً، بحسب محاولة صحيفة Mint الوصول إليه.
الزنداني يبحث مع غروندبرغ الجهود الأممية والدولية لتعزيز العمل الإنساني في مختلف المحافظات