آرسنال يحافظ على الصدارة بفوز جديد على بيرنلي (2-0)
تاريخ النشر: 1st, November 2025 GMT
صراحة نيوز – واصل فريق آرسنال انطلاقته القوية في الدوري الإنجليزي الممتاز، بتحقيق فوز مهم خارج ملعبه على بيرنلي بنتيجة 2-0، اليوم السبت، ضمن منافسات الجولة العاشرة.
وسجل ثنائية الفريق اللندني كل من فيكتور جيوكيريس وديكلان رايس في الدقيقتين 14 و35 على التوالي.
وبهذا الانتصار، ارتفع رصيد آرسنال إلى 25 نقطة في صدارة الترتيب، متفوقًا بفارق 7 نقاط عن أقرب منافسيه، بينما بقي بيرنلي عند 10 نقاطفي المركز السابع عشر.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
ديناصور مغطّى بطين يحافظ على الجلد والأشواك والحوافر.. هل حُلّ لغز الحفظ؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في مناطق الباد لاندز بشرق وايومنغ، تُعدّ تكوينات لانس كنزًا من الأحافير التي تعود إلى ما قبل التاريخ. ومنطقة واحدة محددة، لا تتجاوز مساحتها 10 كيلومترات، قدّمت للعلماء ما لا يقل عن ستة هياكل لديناصورات محفوظة بشكل رائع، تشمل تفاصيل الجلد المتقشّر، والحوافر، والأشواك.
يُطلق عالم الحفريات الدكتور بول سيرينو وزملاؤه على هذه المنطقة اسم "منطقة المومياء"، وفق دراسة جديدة تهدف إلى تفسير سبب ظهور هذه الاكتشافات المذهلة هناك، وتوضيح مفهوم "مومياء الديناصور".
في مطلع القرن العشرين، اكتشف صائد الأحافير تشارلز ستيرنبرغ هيكلين لديناصور من نوع إدمونتوسوروس أنيكتنس في تكوينات لانس. وكان الهيكلان محفوظين بنسبة 100%، إلى درجة أن ستيرنبرغ، بالتعاون مع عالم الحفريات ه. ف. أوسبورن من متحف التاريخ الطبيعي الأمريكي في نيويورك، استطاعا تمييز مساحات واسعة من الجلد القشري ووجود نتوء لحمي يمتد على طول رقبة الزاحف.
وصف سيرينو، المؤلف الرئيسي للدراسة وأستاذ علم الأحياء التشريحي والكائنات في جامعة شيكاغو، الاكتشاف الأول في العام 2000، بأنه "أعظم مومياء ديناصور، وربما الصغير الذي اكتشفناه لاحقًا".
يفصل بين هذين الاكتشافين نحو قرن من الزمن، لكن النتيجة واحدة تقريبًا: الهياكل العظمية كانت محفوظة في أوضاع ثلاثية البعد، وأظهرت آثار الجلد وخصائص نادرة لا تبقى عادة لأكثر من 66 مليون عام.
وقال سيرينو: "ذكر أوسبورن في العام 1912 أنه كان يعلم أنها ليست جلدًا مجففًا مثل مومياوات المصريين القدماء، لكن ما كان هذا إذن؟"، مضيفًا: "في الواقع، لم نكن نعرف كيف حُفظت بهذه الطريقة. كان الأمر لغزًا".
اليوم، تقدم الدراسة الجديدة إجابات على هذا اللغز، وتفتح الباب أمام علماء الأحافير للعثور على مومياوات ديناصورات مستقبلية، والتعرّف عليها وتحليلها، بحثًا عن أدقّ التفاصيل التي تكشف كيف كانت تبدو هذه الكائنات العملاقة فعليًا.
ديناصور صُبّ بالطيناستخدم سيرينو وفريقه التصوير المقطعي المحوسب، وتقنيات التصوير ثلاثي البعد، والمجهر الإلكتروني، والتحليل الطيفي بالأشعة السينية لتحليل مومياءتي ديناصور من نوع "إدمونتوصوروس" عُثر عليهما في تكوين لانس في العامين 2000 و2001، إحداهما لصغير والأخرى لديناصور بالغ.
وقال سيرينو: "بحثنا، وأخذنا عينات، وأجرينا اختبارات، ولم نجد أي بقايا لأنسجة رخوة".