أجبر مستوطنون يهود مزارعين فلسطينيين على مغادرة أراضيهم، اليوم السبت، في بلدة سنجل، شمال رام الله.

وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن عددا من المستوطنين هاجموا عائلة المزارع حسين غفري أثناء قطفها ثمار الزيتون، وأجبروها على مغادرة أرضها بقوة السلاح، قبل أن يستولوا على معدات لقطف الزيتون.

اقرأ أيضًا.

. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا

الصين تعتزم مراقبة بحر الصين الجنوبي عن كثب بعد دوريات الفلبين 3 مصابين فلسطينيين برصاص الاحتلال في الضفة

أكد المستشار الإقليمي للصحة النفسية في منظمة الصحة العالمية، الدكتور خالد سعيد، أن الاحتياجات النفسية في قطاع غزة تشهد تزايداً ملحوظاً بسبب الوضع الإنساني الراهن وتدمير البنية التحتية وتراجع القدرة على تقديم خدمات الدعم النفسي، إلى جانب النقص الحاد في أخصائيي الصحة النفسية.

وأوضح سعيد، في حوار نشره موقع الأمم المتحدة اليوم السبت، أن احتياجات الصحة النفسية لن تختفي بمجرد وقف إطلاق النار، بل ستستمر لفترة طويلة، مشدداً على أن التعافي النفسي رحلة طويلة تتطلب استمرار الدعم للمجتمعات المتضررة.

وأشار إلى أن المشكلات النفسية في غزة ليست وليدة الحرب الأخيرة، إذ أظهرت التقارير أن نحو ثلثي البالغين كانوا يعانون من كرب شديد قبل اندلاعها، فيما كان أكثر من نصف الأطفال يواجهون اضطرابات نفسية.

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم السبت، إنهم جاهزون لاستخراج جثث كل المحتجزين داخل الخط الأصفر.

وأضافت :"عرضنا بالأمس على إسرائيل استلام 3 عينات لجثث مجهولة لكنها رفضت وأصرت على استلام الجثث لفحصها".

وطالبت حماس الوسطاء والصليب الأحمر بتوفير المعدات والطواقم اللازمة للعمل على انتشال جثث المحتجزين كافة في وقت متزامن.

وقال الهلال الأحمر الفلسطيني، اليوم السبت، إن هناك 3 فلسطينيين تعرضوا للإصابة برصاص مستوطنين في بيت لحم بالضفة الغربية.

ويأتي ذلك في إطار التنكيل بأهالي الضفة الغربية بهدف إجبارهم على ترك أراضيهم إرضاءً لليمين المُتطرف.

وهاجم مستوطنون يهود، امس الجمعة، عدة منازل في بلدة بيتا جنوب نابلس.

وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" بأن مجموعة من المستعمرين هاجمت منازل المواطنين في منطقة الظهرة ببلدة بيتا، واستهدفتها بالحجارة، ما أدى لتحطيم زجاج إحدى المركبات، في حيث تصدى لهم الأهالي.

وقال مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، امس الجمعة، إنه تم تسجيل 60 هجوماً نفذها مستوطنون إسرائيليون في الضفة الغربية الأسبوع الماضي.

وأضاف المكتب: "موسم قطف الزيتون في الضفة الغربية هذا العام شهد أعلى مستوى من الأضرار".

وتابع قائلاً: "هجمات المستوطنين على مزارعي الزيتون في الضفة أسفرت عن إصابة 17 فلسطينياً".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وكالة الأنباء الفلسطينية بلدة سنجل رام الل منظمة الصحة العالمية خالد سعيد قطاع غزة موقع الأمم المتحدة ا

إقرأ أيضاً:

المستوطنون الصهاينة يواصلون اعتداءاتهم على قاطفي الزيتون في الضفة الغربية

الثورة نت /..

واصل المستوطنون الصهاينة، اعتداءاتهم الممنهجة على قاطفي الزيتون الفلسطينيين في مدن وبلدات وقرى الضفة الغربية بفلسطين المحتلة.

وافادت وكالة وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)
بمهاجمة المستوطنون ، اليوم الجمعة، للمواطنين الفلسطينيين أثناء قطف ثمار الزيتون في بلدة سنجل شمال رام الله.

ونقلت الوكالة عن مصادر محلية، بأن المستوطنين بحماية قوات العدو، هاجموا المواطنين وأجبروهم على مغادرة أراضيهم، تحت تهديد السلاح، كما احتجزت عددا من النشطاء.

ومن جهة اخرى رعى المسوطنون، اليوم ، أغنامهم في سهل قرية المغير شرق رام الله..وقد تعمد المستوطنون رعي أغنامهم في الأراضي القريبة من منطقة الخلايل، القريبة من مساكن المواطنين، وتعمدوا تقطيع أغصان أشجار الزيتون في المنطقة وتخريبها.
وأفادت منظمة البيدر الحقوقية، بأن مجموعات من المستوطنين اعترضت، طريق عدد من الرعاة في منطقة “الحَثرورة”،في الخان الأحمر شرق القدس المحتلة ومنعتهم من الوصول إلى المراعي التي يعتمدون عليها لتربية مواشيهم.

وأوضحت المنظمة أن هذا التصرف يأتي في إطار سلسلة من الممارسات الاستفزازية التي تهدف إلى التضييق على التجمعات البدوية في محيط القدس، ودفع سكانها إلى ترك أراضيهم تحت ضغط المضايقات اليومية.

ودعت، المؤسسات الحقوقية والدولية إلى التدخل العاجل لوقف هذه الانتهاكات المتكررة، وضمان حرية الرعاة في التنقل وممارسة أعمالهم بأمان داخل أراضيهم.

وفي الاغوار الشمالية داهم مستوطنون، منطقة نبع الحمة ، مواصلين عملية نهب وسرقة النبع.

وأفادت مصادر محلية، بأن المستوطنين يشرعون في بناء “معرش” عند النبع القريب من خيام المواطنين الذين يستخدمونه في ري مواشيهم، بهدف سرقته وتهجير المواطنين منه بالقوة.

ومنذ أشهر يتواصل تواجد المستوطنين عند النبع ما يعني حرمان المواطنين منها

وبحسب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، فإن طواقمها رصدت ما مجموعه 259 اعتداء ضد قاطفي الزيتون منذ انطلاقه في الأسبوع الأول من شهر أكتوبر وحتى هذه اللحظة، حيث نفذ جيش العدو 41 حالة اعتداء، فيما نفذ المستعمرون 218.

وتتعرض الأراضي الفلسطينية خلال موسم قطف الزيتون السنوي لاعتداءات متكررة من قبل المستوطنين وجيش العدو ، ويواجه المزارعون باستمرار اعتداءات وانتهاكات تحول دون الوصول إلى أراضيهم، ما يؤدي إلى خسائر مادية جسيمة ويزيد من معاناتهم اليومية تحت وطأة العدو.

ومنذ السابع من أكتوبر 2023، نفذ المستوطنون ما مجموعه 7154 اعتداء بحق المواطنين وممتلكاتهم، ما تسبب باستشهاد 33 مواطنا، في الضفة.

كما تسببت اعتداءات العدو ومستوطنيه باقتلاع وتحطيم وتضرر ما مجموعه 48728 شجرة منها 37237 من أشجار الزيتون، بحسب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان.

مقالات مشابهة

  • تصاعد اعتداءات المستوطنين ضد المزارعين في الضفة خلال موسم الزيتون
  • رصاص الاحتلال يُصيب فلسطينيين في الضفة الغربية
  • ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة جراء الحرب الإسرائيلية
  • الصحة العالمية: الاحتياجات النفسية في قطاع غزة تشهد تزايداً ملحوظاً
  • مستوطنون يهاجمون قاطفي الزيتون في بورين جنوب نابلس بحماية الاحتلال
  • مستوطنون يُجبرون مزارعًا وزوجته على مغادرة أرضهم شرق رام الله
  • المستوطنون الصهاينة يواصلون اعتداءاتهم على قاطفي الزيتون في الضفة الغربية
  • مستوطنون يسرقون ثمار الزيتون جنوب نابلس
  • تصاعد هجمات المستوطنين يُهدد موسم قطف الزيتون في الضفة الغربية