الكشف عن مشروب ساخن يسد الشهية ويحرق الدهون
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
صراحة نيوز- كشفت الدكتورة كيلي جونز، أخصائي التغذية، أن القهوة تلعب دورًا مهمًا في سد الشهية وحرق الدهون وخسارة الوزن بشكل مثالي وصحي.
وأشارت جونز إلى ضرورة تناول فنجان من القهوة قبل الوجبة (الغداء أو العشاء) بحوالي 4 ساعات لتقليل كمية السعرات الحرارية التي سيتم اكتسابها، وذلك حسبما نشر موقع
وأوضحت أخصائي التغذية، أن القهوة تعمل على تحفيز الجهاز العصبي السبمثاوي لتقليل الشعور بالجوع وزيادة الإحساس بالرضا والشبع.
وأكدت جونز، أن تناول فنجان من القهوة في الصباح الباكر مع وجبة الإفطار يمكن أن يساعد الشخص على الشعور بالشبع حتى وقت الغداء.
وأفادت، أن العديد من الدراسات والأبحاث قد أثبتت أن شرب القهوة يزيد معدل حرق السعرات الحرارية، بواقع 80- 150 سعر حراري في اليوم الواحد.
وركزت جونز أيضًا على دور فنجان القهوة في تعزيز عملية التمثيل الغذائي بالجسم، والتي تساهم في زيادة معدل الحرق وعدم تراكم الدهون.
وتبين أن القهوة تحتوي على مركب كيميائي مهم يسمى “حمض الكلوروجينيك”، والذي يعزز التمثيل الغذائي للدهون في الجسم وينظم عمل بعض الإنزيمات المسؤولة عن خفض الدهون.
ويوصى بعدم إضافة السكر والنكهات والحليب وأي أشياء أخرى من شأنه زيادة معدل الدهون والسكريات وإكساب الجسم المزيد من السعرات الحرارية.
الكونستلو
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
شتاء سياحي ساخن في مصر.. إشغالات كاملة ورحلات ممتلئة حتى إشعار آخر
تشهد السياحة المصرية خلال الموسم الشتوي الحالي انتعاشة غير مسبوقة، مع ارتفاع ملحوظ في نسب الإشغال الفندقي بمختلف المقاصد السياحية، في وقت يعكس فيه الإقبال المتزايد ثقة السائحين في مصر كوجهة آمنة وغنية بالتجارب المتنوعة.
الظروف المناخية المعتدلةوتساهم الظروف المناخية المعتدلة، إلى جانب الاستعدادات المكثفة من الدولة والقطاع السياحي، في تعزيز هذا النمو الواضح، خاصة مع اقتراب احتفالات الكريسماس ورأس السنة التي تعد من أكثر الفترات جذبًا للزوار.
افتتاح المتحف المصريكما يدعم افتتاح المتحف المصري الكبير وأنشطة الترويج العالمية مكانة مصر كأحد أهم المقاصد السياحية في الشرق الأوسط، هذا الزخم لا يقتصر على البحر الأحمر أو جنوب سيناء فقط، بل يمتد أيضاً إلى القاهرة والساحل الشمالي والأقصر وأسوان، مما يعكس حالة نشاط سياحي شامل تحتاج معها السوق إلى توسعات فندقية عاجلة لمواكبة الطلب المتزايد.
من جانبه؛ أكد وليد البطوطي، مستشار وزير السياحة الأسبق، أن الموسم السياحي الحالي يشهد إقبالاً واسعاً من جنسيات متعددة، وليس من السائح الأوروبي فقط كما كان معتاداً في الأعوام السابقة.
احتفالات الكريسماس ورأس السنةوأوضح، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد دياب والإعلامية عبيدة أمير في برنامج «صباح البلد» على قناة «صدى البلد»، أن نسب الإشغال ارتفعت بشكل كبير مع حلول موسم احتفالات الكريسماس ورأس السنة وعيد الميلاد.
مؤتمر السلام بشرم الشيخوأشار إلى أن الدعاية الدولية التي اكتسبتها مصر منذ مؤتمر السلام بشرم الشيخ لعبت دوراً محورياً في إعادة توجيه الاهتمام العالمي نحو المنتجعات المصرية، سواء على البحر الأحمر أو في جنوبه، إلى جانب استمرار جاذبية الساحل الشمالي لبعض الجنسيات رغم برودة الطقس.
افتتاح المتحف المصري الكبيروأكد البطوطي أن الدولة والقطاع الخاص والفنادق وشركات السياحة أنهت استعداداتها بالكامل لهذا الموسم، لافتاً إلى أن افتتاح المتحف المصري الكبير أصبح عاملاً مؤثراً في حركة السياحة، إذ أصبح المرور بالقاهرة لزيارته وزيارة الأهرامات جزءاً أساسياً من البرامج السياحية، إلى جانب الرحلات التقليدية إلى الأقصر وأسوان.
نقص الغرف الفندقيةواعتبر أن أبرز التحديات الحالية تتمثل في نقص الغرف الفندقية، مشيراً إلى أن افتتاح 200 أو 300 أو حتى 500 فندق جديد لن يكون كافياً لتغطية الطلب المرتفع، خاصة في القاهرة والغردقة ومرسى علم وباقي مدن البحر الأحمر التي تحتاج إلى توسعات فندقية عاجلة.