هل تنحسر سيطرة قوات سوريا الديمقراطية في دير الزور؟
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
2/9/2023مقاطع حول هذه القصةرسالة جديدة من النيجر.. هل تفرض الاحتجاجات كلمتها على فرنسا؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 54 seconds 02:54اضطرابات في خطوط القطارات.. هل تضغط الاحتجاجات على الحكومة البريطانية؟
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 53 seconds 01:53تصعيد في الحرب الروسية الأوكرانية على الجبهتين الجنوبية والشرقية
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 23 seconds 03:23احتدام المنافسة الصينية الأميركية في صناعة البطاريات
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 38 seconds 03:38العلاقات التاريخية بين روسيا وبعض الدول الأوروبية.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
من ألمانيا إلى العالم.. موجة هجمات إلكترونية صامتة تزعزع أمن الشركات
أطلق مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي (FBI) بالتعاون مع وكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية (CISA)، تحذيرًا مشتركًا من تصاعد خطر هجمات الفدية التي تنفذها مجموعة “Play”، في واحدة من أوسع حملات القرصنة الإلكترونية على مستوى العالم.
وأكد البيان أن أكثر من 900 مؤسسة، من بينها شركات خاصة ومزودو خدمات بنى تحتية حيوية، تعرضت لهجمات ناجحة من قبل هذه المجموعة التي توصف بأنها سرية التنظيم وذات تكتيكات متطورة.
وأشار التقرير إلى أن “Play” تعتمد أساليب جديدة في الابتزاز، حيث لا ترفق رسائل الفدية بتفاصيل واضحة أو مطالب محددة، بل توجه الضحايا للتواصل عبر بريد إلكتروني خاص—غالبًا من نطاقات ألمانية—للتفاوض المباشر، ما يصعب على المحققين تتبع مسارات الفدية أو آلية التهديد.
وفي حالات متزايدة، قال مكتب التحقيقات إن الضحايا يتلقون مكالمات هاتفية تهديدية، تُستخدم فيها بيانات مسرّبة للضغط النفسي عليهم من أجل دفع الأموال، وهي طريقة باتت تُستهدف بها مؤسسات في الولايات المتحدة وأوروبا بشكل خاص.
وتستغل المجموعة ثغرات في نظام ملفات السجل المشترك (SMB) في نظام التشغيل “ويندوز”، رغم أن شركة مايكروسوفت كانت قد أصدرت تصحيحًا أمنيًا لهذه الثغرة في أبريل الماضي. غير أن القراصنة لا يزالون يعتمدون على أنظمة لم تُحدّث بعد أو لا تمتلك الحماية الكافية.
وحثّ مكتب التحقيقات الفيدرالي جميع المؤسسات على اتخاذ إجراءات فورية لتعزيز أمنها السيبراني، مؤكدًا أن المجموعة لا تُظهر أي بوادر على التراجع أو التوقف، ما يثير مخاوف من موجات اختراق جديدة قد تكون أكثر تعقيدًا وانتشارًا.