عزة مصطفى: أنا أعرف ناس كتيرة أوي مصابة بدور البرد المنتشر
تاريخ النشر: 22nd, November 2025 GMT
قالت الإعلامية عزة مصطفى، إنني سأكون واضحة معكم، هناك دور برد منتشر أنا أعرف ناس كتيرة أوي، منهم احنا بسبب الاستوديوهات داخلين من جو وخارجين من جو، لكن مش كل الناس زينا.
وأضافت عزة مصطفى، في برنامج "مساء 6" على فضائية "الحياة"، أن الحالات المرضية تشعر بدور برد في منطقة الأنف وجيوب أنفية، أو مغص وإسهال.
وتابع: هناك حاجة ثالثة تجمع بين الأطفال والكبار، وهي ظهور الحبوب "الهيربس" للصغار والكبار، طبقا للي احنا بنسمعه من أهالينا مفيش بيت بيقولك أنا معنديش حالة من دول.
وتابعت: قنوات كثيرة ابتدت تتكلم عن فيروس منتشر في مصر وهذا الفيروس خطر وانتشاره سريع ومصر تبحث عن حل لهذا الفيروس.
كما تحدث عن الفيروس خطيب الجمعة أمس، وحثنا على عدم النزول للعمل وقت الإصابة لعدم نقل العدوى للآخرين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البرد الفيروس عزة مصطفى جيوب أنفية الحالات المرضية عزة مصطفى
إقرأ أيضاً:
بعد تصريحاته عن طليقته.. هل يعود أحمد السقا لـ مها الصغير مجددا؟ خاص
تصدر الفنان أحمد السقا التريند بعد تصريحاته التلفزيونية التي أدلى بها لبرنامج "تابوو" مع الإعلامي نزار الفارس.
وتحدث أحمد السقا في معرض حديثه عن إمكانية عودته لطليقته مها الصغير مجددا، قائلا: "الله أعلم دا في علم الغيب معرفش، أنا من النوع المتسامح على طول أنا مبكرهش كلمة الكره مش موجودة في القاموس بتاعي ممكن أتجنب لكن مكرهش لأن الكره كلمة غليظة جدا".
وبدا من هذا التصريح أن أحمد السقا يلمح إلى إمكانية عودته مجددا لاستئناف حياته الزوجية مع طليقته مها الصغير، حسبما فهم الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي لكلامه.
مصدر مقرب من الفنان أحمد السقا نفى هذه الأنباء، وأكد أنه ما زال منفصلا عن زوجته، ولا توجد أي محاولات قائمة للعودة لاستئناف حياتهما الزوجية حاليا.
أحمد السقا يتحدث عن الطلاقوتطرق السقا للحديث عن انتشار حالات الطلاق في المجتمع، مؤكدًا: «كنت أفكر في هذا السؤال منذ يومين.. لا أدري هل هو فيروس منتشر في الجو أم ماذا؟ فهو موجود في المجتمع كله، وأسبابه متعددة، سواء مادية أو عاطفية أو سياسية، وكل شخص له وسيلته، ولا يكلف الله نفسًا إلا وسعها».
وأوضح موقفه من تصور الناس للوسط الفني والإعلامي قائلاً: «أما فكرة القول إن الطلاق منتشر في الوسط الفني أو الرياضي أو الإعلامي؛ فالأمر لا يقتصر علينا، لكن يُسمع أكثر؛ لأننا دائمًا تحت المجهر، كما نقول».