قطاع الاتصالات تنجز أكثر من 20 ألف بيان جمركي وموافقة نوعية لأجهزة الاتصالات
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
تجدر الإشارة إلى أن الهيئة نجحت في إنجاز 15838 بيانًا جمركيًا حتى نهاية تموز من هذا العام
منذ بداية العام وحتى نهاية تموز/ يوليو الماضي، قامت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات بأكثر من 20 ألف بيان جمركي وموافقة نوعية لأجهزة الاتصالات، وذلك في إطار جهودها لتطوير وتحسين الخدمات المقدمة.
وأشار رئيس مجلس مفوضي الهيئة، المهندس بسام السرحان، إلى أهمية مبادرة الهيئة في تطبيق أساليب أتمتة الإجراءات والخدمات بهدف تحقيق التسهيلات المطلوبة للمواطنين والمستثمرين.
اقرأ أيضاً : توضيح من " تنظيم الاتصالات" بشأن رفع أسعار البطاقات - فيديو
ويأتي هذا تنفيذًا لتوجيهات الحكومة لتقديم الخدمات بشكل أفضل وتوفير الوقت والجهد.
تمثل هذه الخدمات المؤتمتة جزءًا من جهود تعزيز حوسبة الإجراءات العامة، مما يسهم في زيادة الإنتاجية وتقليل التكاليف.
وقد تم منح موظفي الهيئة الصلاحيات اللازمة لإنجاز البيانات الجمركية إلكترونيًا عن بُعد، مع توفير توصيل المعابر الحدودية والمراكز الجمركية الخمس والعشرين بنظام التخليص الجمركي المحوسب.
وتجدر الإشارة إلى أن الهيئة نجحت في إنجاز 15838 بيانًا جمركيًا حتى نهاية تموز/يوليو من هذا العام.
وقد تم إصدار 3886 موافقة نوعية وموافقة إدخال لأجهزة الاتصالات من مكاتب الهيئة الرئيسة في عمان.
هذه الجهود تعزز من الفاعلية الرقابية وتسهم في تسهيل حركة التجارة وتخفيض زمن إنجاز الإجراءات، مما يلبي معايير انسياب البضائع عبر الحدود ويعزز التنافسية الاقتصادية على الصعيدين المحلي والعالمي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: هيئة تنظيم قطاع الاتصالات الجمارك الأردنية خدمات الاتصالات
إقرأ أيضاً:
“حماس”: جيش الاحتلال يقتل أكثر من 50 فلسطينيا من المجوعين بغزة
الثورة نت/..
أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) استمرار المجازر اليومية حول نقاط التحكّم الأمريكي الصهيوني بالمساعدات الإنسانية في قطاع غزة؛ متواصلة، وتُجسِّد جريمة من أبشع الجرائم التي عرفها العصر الحديث، باستدراج الأبرياء المجوّعين إلى كمائن للقتل والموت، قبل فتح النار عليهم.
وقالت ، في بيان: أكثر من خمسين من الأبرياء المجوّعين قَتَلَهم جيش الاحتلال الفاشي صباح اليوم أثناء وقوفهم على أمل الحصول على ما يسدّ رمق أطفالهم، يُضافون إلى قُرابة خمسمائة شهيد ارتقوا على أبواب كمائن الموت الإجرامية جنوب ووسط قطاع غزة.
وتابعت : إنه من غير المقبول الاستمرار في حالة الصمت عن هذه الجريمة البشعة التي تُرتَكب أمام سمع وبصر العالم، وإن على المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومؤسساتها مسؤولية كبرى لوقفها، وتفعيل آليات محاسبة قادة الاحتلال على جرائمهم ضد الإنسانية.
ودعت ” إلى تحرّك أممي وعربي وإسلامي شامل، والضغط لوقف حرب الإبادة المستمرة على شعبنا في قطاع غزة، وفرض إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية وفق الآليات الأممية المعتمدة، وبعيداً عن التحكم الإجرامي للاحتلال”.