تجنبها.. مكملات غذائية تزيد من خطر الإصابة بالسرطان
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
أصبح كثير من الناس يتناولون المكملات الغذائية بكثرة في هذه الأيام، ولكن هناك بعض المكملات التي تغذي الأورام السرطانية وتزيد من نموها داخل جسم الإنسان، ولذلك نعرض لكم في التقرير التالي أضرار بعضها.
مكملات غذائية يجب تجنبهاوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها كل ما يخص الحياة الصحية، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
قال البروفيسور مارتن بيرغو، الأستاذ في قسم العلوم الحيوية والتغذية بالمعهد: «لقد وجدنا أن مضادات الأكسدة تنشط الآلية التي تسبب الأورام السرطانية في تكوين أوعية دموية جديدة، وهو أمر مثير للدهشة لأنه كان يعتقد في السابق أن مضادات الأكسدة لها تأثير وقائي».
ولفت إلى أن ذلك لا يمنع من تناول مضادات الأكسدة في الطعام العادي، ولكن يجب الحذر وتجنب تناول كميات إضافية منها، وإن كان الشخص مصابا بالسرطان فيفضل الابتعاد عن المكملات الغذائية ومضادات الأكسدة تماما.
- فيتامين A.
- فيتامين C.
- السيلينيوم.
- الزنك.
- هذه المكملات الأربعة تحفز تكوين أوعية دموية جديدة بالأورام السرطانية في الرئة.
- ربما تؤندي إلى تلف الجهاز العصبي.
- تقلل أحيانا من فعالية الأدوية المضادة للتشنج في بعض الحالات.
- تقلل من فعالية ملينات الدم.
- زيادة عمل مميعات الدم التي بدورها تؤدي إلى سهولة تعرضك للكدمات ونزيف الأنف أيضًا.
- تسرع من تفكك العديد من الأدوية.
- المعاناة من الإسهال، لعدم قدرة الأمعاء على امتصاص الجرعات الزائدة منه التي دخلت جسم الفرد المستخدم.
اقرأ أيضاًفوائد الضحك لحل أزمات القلب
قدامك طول الوقت.. 4 عناصر غنية بفوائد طبية وغذائية لا تتوقعها
ليس للأكل فقط.. إليك فوائد الخيار للحصول على بشرة نضرة وشعر قوي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المكملات الغذائية مكملات غذائية المکملات الغذائیة
إقرأ أيضاً:
بـ 10 حيل مجرّبة.. كيف تزيد من شغف الأطفال بالمذاكرة؟
يواجه العديد من الأهل صعوبة في تحفيز أطفالهم على المذاكرة، لكن تشير دراسة حديثة إلى أن جعل التعلم ممتعًا ومنظّمًا ومتوافقًا مع اهتمامات الطفل.
أبرز الحيل لزيادة شغف الأطفال تجاه المذاكرةوأفاد خبراء الصحة النفسية، أنه يمكن لهذه الحيلة أن يحدث فرقًا كبيرًا في سلوك الطفل الدراسي، ويزيد من حماسه وشغفه للتعلم بشكل مستمر، وفقا لما نشر في موقع The Nuggets، ومن أبرزها:
ـ وضع أهداف واضحة وقابلة للتحقيق:
تقسيم المهام الكبيرة إلى أهداف صغيرة مثل قراءة صفحة أو حل 5 مسائل يمنح الطفل شعورًا بالإنجاز ويحفزه على الاستمرار.
ـ إدخال المرح داخل عملية التعلم:
الألعاب التعليمية، التحديات والمسابقات، أو الأنشطة التفاعلية تجعل وقت المذاكرة أكثر جذبًا وأقل مللًا.
ـ إنشاء روتين مذاكرة منتظم:
الاستمرار على أوقات محددة يوميًا لبناء عادة الدراسة يقلل التسويف ويزيد الالتزام.
ـ المكافآت والتعزيز الإيجابي
الاحتفال بالإنجازات: الصغيرة بكلمة تشجيع أو مكافأة بسيطة يعزز الدافعية ويجعل الطفل يربط بين الجهد والنتائج الجيدة.
ـ جعل بيئة المذاكرة ملهمة ومريحة:
مكان هادئ ومنظم، مع إضاءة جيدة وأدوات الدراسة جاهزة، يساعد الطفل على التركيز ويقلّل التشتت.
ـ ربط الدراسة بالحياة: اليومية واهتمامات الطفل
توضيح العلاقة بين الدروس والأنشطة الواقعية أو هوايات الطفل يخلق فضولًا لمعرفة المزيد ويزيد فهم الفائدة.
ـ تشجيع القراءة والمناقشة اليومية:
قراءة الكتب مع الطفل أو مناقشة ما تعلمه يعزز حب التعلم ويطور مهاراته الفكرية.
ـ إشراك الطفل في تخطيط الجدول الدراسي:
إعطاء الطفل حرية اختيار توقيت المذاكرة والمواضيع التي يبدأ بها يزيد شعوره بالمسؤولية والتحفيز.
ـ الاهتمام بالتغذية السليمة والراحة:
فترات الراحة القصيرة، النشاط البدني والتغذية الجيدة تدعم التركيز وتقلل الإرهاق أثناء الدراسة.
ـ تبنّي عقلية النمو وتشجيع التجربة:
شجع طفلك على رؤية الخطأ كفرصة للتعلم، وركّز على الجهد قبل النتائج حتى لا يشعر بالإحباط عند مواجهة صعوبة.
ويمكن تحفيز الأطفال على المذاكرة أز يصبح أكثر سهولة عندما نحول عملية التعلم من واجب ممل إلى نشاط ممتع ومجزٍ، من خلال أهداف واضحة، بيئة محفزة، وتشجيع مستمر. هذه العوامل أثبتت فعاليتها في تعزيز حب التعلم وتحسين الأداء الدراسي للأطفال.