لأصحاب المعاشات.. خطوات الحصول على شقق إسكان بـ800 جنيه شهريا
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
من المرتقب الإعلان عن شقق جديدة، للمواطنين من محدودي ومتوسطي الدخل، خلال الفترة المقبلة، والتي سيستفيد منها أصحاب المعاشات، وذلك بقسط شهري يبدأ من 800 جنيه، داخل 14 مدينة جديدة، منها: «مدينة برج العرب الجديدة، مدينة 6 أكتوبر الجديدة، مدينة 15 مايو، مدينة العبور الجديدة، مدينة بدر».
خطوات الحصول على شقق الإسكان الجديدة1- تبدأ خطوات الحصول على شقق الإسكان بالطرح الجديد، بشراء كراسة الشروط الخاصة بالإعلان، من أماكن تواجدها والتى سيتم تحديدها فور الإعلان رسميا عن الطرح الجديد.
2- يقوم صاحب المعاش الراغب في الحصول على شقة جديدة، بالاطلاع جيدًا على كل الشروط المنصوص عليها في كراسة الشروط الخاصة بالإعلان، لمعرفة كافة التفاصيل قبل التقديم.
3- سداد مقدم جدية الحجز والمصروفات الإدارية، التي ستحددها وزارة الإسكان والمرافق فور الطرح الجديد.
4- ثم بعد ذلك تأتي مرحلة التقديم إلكترونيًا، من خلال زيارة الموقع الإلكتروني التى ستحدده الوزارة فور بداية الحجز.
5- تسجيل الدخول، وكتابة الرقم القومي المكون من 14 رقم.
6- إرفاق الأوراق المطلوبة من أصحاب المعاشات للحجز، والتي تتمثل في:
- تقديم طابعة معتمدة ببيانات المعاش من التأمينات.
- استمارة الحجز المرفقة بكراسة الشروط.
- إيصال سداد مقدم جدية الحجز.
- صورة بطاقة الرقم القومي سارية.
- إيصال مرافق حديث.
- قيد عائلي مميكن.
8- الضغط على «تسجيل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أصحاب المعاشات شقق الإسكان الوحدات السكنية المدن الجديدة التضامن الحصول على
إقرأ أيضاً:
وزارة الإسكان تطلق تقرير متابعة تنفيذ الخطة الحضرية الجديدة
أعلنت وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية عن إطلاق التقرير الوطني الطوعي الثاني لجمهورية مصر العربية لمتابعة تنفيذ الخطة الحضرية الجديدة للفترة من 2020 حتى 2024، وذلك اتساقًا مع رؤية مصر 2030 وأهداف التنمية المستدامة، لاسيما الهدف 11 المتعلق بالمدن والمجتمعات المستدامة.
صرّح بذلك المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، مشيرا إلى أن هذا التقرير يمثل محطة مهمة على طريق التحول الحضري في مصر، ويعكس الإرادة السياسية القوية لتحسين جودة الحياة وتحقيق العدالة المكانية، مع التركيز على تعزيز المرونة في مواجهة التحديات العالمية، من تغير المناخ إلى الأزمات الاقتصادية.
وأوضح الوزير أن مصر كانت من أوائل الدول التي قدمت تقريرها الطوعي الأول للأمم المتحدة عام 2021، ويعكس هذا التقرير التقدم المحرز في تنفيذ حزمة من المشروعات القومية والمبادرات العمرانية الرائدة، التي امتدت لتشمل مختلف أقاليم الجمهورية، لمواجهة التحديات العمرانية ومن بينها إعادة توزيع السكان، والضغط على المدن الكبرى وتأثيراته المتبادلة مع المتغيرات المناخية والبيئية، واَليات تحقيق التنمية الشاملة بجميع قطاعاتهـا المختلفة : الإسكان، والبنية الأساسية، والاستثمــار، وربط المناطق النائية بمحاور تنمية جديــدة، مما يدعم إقامـــة مجتمعـــات عمرانية مرنـة وقــادرة على الصـــمود في مواجهة العديد من التحـــديات التي يواجهها عالمــنا اليوم .
كما أشار وزير الإسكان إلى أن استضافة مصر للدورة الثانية عشرة من المنتدى الحضري العالمي (WUF12) في نوفمبر 2024 بمشاركة أكثر من 25 ألف مشارك من 182 دولة، مثلت محطة محورية أتاحت الفرصة لعرض التجربة المصرية الرائدة في التنمية العمرانية أمام المجتمع الدولي، وإطلاق عدد من المبادرات الاستراتيجية، من أبرزها: الاستراتيجية الوطنية للمدن الذكية، والاستراتيجية الوطنية للعمران الأخضر المستدام، وأطلس المدن المصرية المستدامة، ومبادرة اللامركزية والإصلاح المؤسسي للإدارة المحلية، وأخيرًا "إعلان القاهرة"، الذي دعا إلى تعزيز التخطيط الحضري المستدام والعادل، وتحويل الأهداف العالمية إلى نتائج ملموسة على المستوى المحلي، وتطوير أدوات التمويل المستدام وتعزيز الشراكات.
وصرّحت المهندسة نفيسة هاشم، مستشار وزير الاسكان، المشرف علي قطـاع الإســكان والمرافق، ورئيس مجموعة العمل الدائمة المشكلة بقرار من وزير الاسكان لاعداد التقرير الوطنى، بأن التقرير اعتمد على منهجية تشاركية مبنية على بيانات موثقة، وتم إعداده من خلال مجموعة العمل الدائمة، بالتعاون مع مختلف الجهات الوطنية ذات الصلة، مشيرة إلى أن التقرير يسلّط الضوء على التقدم المحقق رغم التحديات العالمية، ويؤسس لبناء إطار مؤسسي مرن حتى عام 2036 لمتابعة تنفيذ الخطة، بما يسهم في تكامل السياسات والمبادرات العمرانية على المستويين الوطني والمحلي.
أكدت الدكتورة مها فهيم، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للتخطيط العمراني ومقرر مجموعة العمل الدائمة، أن التقرير ركز على ثلاثة محاور رئيسية: تحقيق التحول الحضري من خلال السياسات والبرامج، والتقدم المحرز في المحاور الاقتصادية والاجتماعية والعمرانية والبيئية، وآليات التنفيذ والحوكمة، كما تناول أبرز التحديات كأزمة المناخ، والتفاوتات الإقليمية، والفجوات التنموية، وبناء عليه فقد قدم التقرير توصيات لتعزيز نظم التخطيط العمراني، ودمج الفئات المهمشة، وتفعيل أدوات التمويل المبتكر، واستخدام الحلول المبنية على البيانات والمعرفة.