استأذن الرئيس الأول| رد محمد معيط على وزير الصحة بعد هذا الطلب
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
قال الدكتور محمد معيط ، وزير المالية ، إن الهدف من التأمين الصحي الشامل وصول الرعاية لكافة المواطنين بصورة إيجابية مع ضمان الاستدامة المالية.
وأضاف خلال كلمته في الجلسة النقاشية خلال فاعليات إطلاق المؤتمر العالمي السكان والتنمية، أنه تم الاعتماد علي زيادة حجم المال الاستثماري للمنظومة علي أن يتم تسريع وتيرة العمل بالمحافظات المتبقية.
ومن جانبه طالب الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان الدكتور محمد معيط وزير المالية رئيس هيئة الصحي الشامل بضم خدمات تنظيم الأسرة الي الخدمات التي تقدمها المنظومة.
ليرد وزير المالية “أنا بس بستأذن سيادة الرئيس.. ليرد الرئيس قائلا : انت اللي هتدفع يا دكتور معيط”.
ويتضمن المؤتمر 65 جلسة حوارية يشارك بها 270 متحدثا من المصريين والأجانب، في حين يتضمن البرنامج العلمي للزمالة المصرية 14 ورشة و33 جلسة يتحدث بها 125 شخصا في 31 تخصصا.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الدكتور حمضي يكشف خطورة المتحور الجديد لفيروس “كورونا” على صحة المغاربة (فيديو)
كشف الطبيب حمضي، معطيات عن المتحور الجديد لفيروس “كورونا” الذي ظهر مؤخراً في الصين، وبدأ بالانتشار في عدد من دول آسيا منذ يناير 2025، قبل أن يمتد إلى دول أخرى بسرعة، ما أثار بعض المخاوف في صفوف المواطنين والخبراء.
وأكد حمضي، في تصريح لـ »اليوم 24″، أن لا شيء يدعو للقلق في الوقت الراهن، مشيراً إلى أن الخوف يبقى مشروعاً، خصوصاً مع ظهور متحورات جديدة، لكن إلى حدود الساعة، “لا توجد أي معطيات علمية تفيد بأن هذا المتحور أكثر خطورة من سابقاته”.
وأوضح المتحدث أن منظمة الصحة العالمية لم تعلن بعد عن نهاية الجائحة، وذلك بسبب استمرار مراقبة المتحورات الجديدة وإمكانية تطورها نحو أشكال أكثر خطورة، وهو ما لم يتم رصده حتى الآن.
وبالنسبة للوضع الوبائي بالمغرب، أكد حمضي أن الحالة “مستقرة ولا تدعو للقلق”، مضيفاً أن “الإصابات المحتملة قد ترافقها أعراض خفيفة مثل الحمى، لكن الأغلبية لن تحتاج إلى دخول أقسام الإنعاش، بفضل المناعة المكتسبة سواء من الإصابة السابقة أو من خلال اللقاحات”.
وأضاف أن هذه المناعة، رغم أنها لا تمنع الإصابة بالمتحور الجديد، إلا أنها تساهم في تفادي تطور الأعراض إلى حالات حرجة، مما يجعل خطره على الصحة العامة ضعيفاً.
في المقابل، حذر الخبير الصحي من خطر هذا المتحور على بعض الفئات الهشة، وفي مقدمتها الأشخاص فوق سن 75 سنة، والمصابون بنقص حاد في المناعة، وكذا المرضى الذين يتابعون علاجات السرطان، مؤكداً أن “أي متحور جديد قد يشكل تهديداً مباشراً على هذه الفئات، وهو ما يستدعي مواصلة الحذر واليقظة”.