و تستمر #المهازل
#ليندا_حمدود
لم يعد #المعروف كما كان سابقا، بعدما احتل #المنكر مضجعنا المبارك و عاش بيننا محميًا.
أباحوا عنا كل ما حرمته شريعتنا و حرم عنا كل ما أباحه ديننا .
حياة متعاكسة نعيشها بقوانين عكسية بإسم التفتح و #العولمة و إحترام الجميع.
لم نعد نستطع أن نتكلم حقا لنصرة ديننا بسبب السلطة الظالمة و الأحكام المقفلة بين الحياة و الموت قد يكون مصير كلامنا.
الأمة تنجرف نحو الأسوأ و المسلمون لم يعبدوا الشيطان ولكنهم رحبوا بعبدته وتغنوا بكلمات الفسق و المجون على أشرف بقاع الأرض.
سلطت علينا قوانين بأن نحترم من لا دين له تحت الحرية الشخصية وعقبنا بالإساءة لديننا و الإهانة بإسم التخلف و الجهل و الجريمة .
الأمور تزداد سوءا و الأوضاع تتدهور للأسوأ و #الحق يخرس مجددا ولن يدافع أبدا على نفسه في ظل #الظلم ولكن الظالم سيدفع الزمن لاحقا . مقالات ذات صلة قواعد المعارك العشر .. القاعدة الخامسة: بين المرونة والصلابة 2023/09/05
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: المعروف المنكر العولمة الحق الظلم
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية والهجرة تستمر في متابعة حالة البحارة المصريين بالإمارات
في إطار متابعة وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج لحالة البحارة المصريين على السفينة Petro 1، قامت القنصلية العامة لجمهورية مصر العربية بدبي صباح اليوم الجمعة ٩ مايو بإيفاد ممثل عنها للقاء البحارة المصريين. وقد تمت هذه الزيارة بالتنسيق مع السلطات الإماراتية ومسئولي ميناء "خالد" بالشارقة، وذلك عقب استقرار الأحوال الجوية، والتي سمحت بدخول السفينة إلى الميناء بمساعدة من الجانب الإماراتي وإدارة الميناء.
وقام ممثل القنصلية العامة المصرية خلال الزيارة بالاطمئنان على حالة البحارة المصريين، كما وجه الشكر إلى إدارة الميناء، ومسئولي حكومة إمارة الشارقة، وكافة الجهات الإماراتية المعنية لما أبدوه من تعاون كامل في التعامل مع هذه المسألة، فضلًا عن تقديم المؤن لطاقم السفينة. وتواصل وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، من خلال السفارة المصرية في أبو ظبي والقنصلية العامة في دبي، التنسيق مع مختلف الجهات الإماراتية المعنية لمتابعة الموقف القانوني لحالة البحارة المصريين، وذلك وفقًا للقوانين المرعية.