فوائد مذهلة لتناول كبدة الدجاج | تعرف عليها
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
تحتوي كبدة الدجاج على مستويات عالية من الفولات والحديد وفيتامين ب12، والتي تعمل معًا من أجل علاج فقر الدم والوقاية من خطر الإصابة به، كما يقلل من الأعراض المترافقة للمرض من ضعف وانخفاض الطاقة، كما ينصح بتناول كبدة الدجاج بشكل أساسي للنساء اللاتي تعانين من الحيض.
لذا نقدم لك فى هذا التقرير فوائد كبدة الدجاج وفقا لموقع هيلثى.
1. غنية بفيتامين ب12
يعد فيتامين ب12 ضروريًا لصنع خلايا الدم الحمراء وتحسين الوظائف الخلوية، وبالتالي تناول الأطعمة الغنية بهذا الفيتامين تساعد في حمايتك من الإصابة بنقصه، وبإمكانك تمييز الإصابة بنقص فيتامين ب12 من خلال تتبع الأعراض التالية:
التعب.
ضعف العضلات.
تشويش في الدماغ.
تغييرات في المزاج.
2. مصدرًا ممتازًا لفيتامين أ النشط
وهو فيتامين ذائب بالماء يعمل تمامًا كمضادات الأكسدة، بالتالي يساعد في خفض خطر الإصابة بالالتهابات والأضرار الناتجة عن تراكم الجذور الحرة في الجسم، إضافة إلى ذلك، فإن فيتامين أ ضروري من أجل:
تعزيز صحة العيون.
الحفاظ على صحة البشرة.
بناء العضلات وتقويتها.
الحفاظ على الغدة الدرقية.
دعم عمل الجهاز المناعي.
الجدير بالذكر أن فيتامين أ الموجود في كبدة الدجاج هو من النوع النشط، أي يتم استخدامه بشكل مباشر في الجسم دون الحاجة إلى تحويله.
3. تساعد في علاج فقر الدم ومحاربته
إن كنت تعاني من مشاكل الإصابة بفقر الدم (Anemia) الناتج عن نقص الحديد، فأنت بحاجة إلى تناول كبدة الدجاج، ليس هذا فحسب، بل إن كنت بخطر الإصابة بالمرض أيضًا.
4. تحتوي مستويات عالية من مجموعة فيتامين ب
لا تحتوي كبدة الدجاج على فيتامين ب12، بل على أنواع مختلفة أخرى من مجموعة فيتامين ب مثل: ب6 وبيوتين والفولات، وهذه الفيتامينات ضرورية ومهمة للوظائف الخلوية داخل الجسم وانقسام الخلايا، كما أنها ضرورية لتحسين عملية الهضم وتعزيز الجهاز الهضمي والعصبي والعديد من الفوائد الأخرى المختلفة.
5. مفيدة للخصوبة
إن تناول كبدة الدجاج يعمل على تعزيز الخصوبة وبالأخص لدى المرأة، وذلك بسبب المغذيات العديدة التي تحتويها.
6. فوائد كبدة الدجاج الأخرى
أما الفوائد الأخرى المرتبطة بتناول هذه الكبدة تشمل:
المساعدة في تنظيف الجسم من السموم.
تعزيز عمل الكبد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحفاظ على صحة فيتامين ب كبدة الدجاج
إقرأ أيضاً:
منطقة في الجسم مهددة بأخطر أنواع سرطان الجلد.. تتعرض للشمس باستمرار
إهمال وضع كريم واقي ضد الشمس على الأذنين قد يتسبب في الإصابة بمرض خطير كمرض سرطان الجلد.
مخاطر إهمال وضع واقي الشمس على الأذنينوأشارت دراسة جديدة، إلى أن الأذن يعتبر من المناطق الحساسة كثيرًا، واغلبنا يتعافى عن استخدام واقي الشمس، مما يعرضها لخطر الإصابة بسرطان الجلد، وخاصة الورم الميلانيني القاتل.
وقال الطبيب الأمريكي مايكل بارك، المختص في الأمراض الجلدية، إن العديد من مرضاه شُخّصوا بسرطان الجلد في الأذنين، مشددًا على أن أي تغير جلدي لا يجب تجاهله، فالاكتشاف المبكر قد ينقذ الحياة، وفقا لما نشر في صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يُعد الورم الميلانيني أخطر أنواع سرطان الجلد، وينشأ في الخلايا الميلانينية المسؤولة عن إنتاج صبغة الميلانين التي تمنح الجلد لونه.
ورغم أن الورم الميلانين أقل شيوعًا من الأنواع الأخرى، إلا أن سرعة انتشاره لأعضاء الجسم تجعله الأكثر فتكًا.
غالبًا ما يظهر الورم الميلانيني في المناطق المعرضة بكثرة لأشعة الشمس، مثل:
الوجه
الذراعين
الساقين
الظهر
لكنه قد يظهر أيضًا في مناطق غير متوقعة مثل:
باطن القدم
تحت الأظافر
داخل العين
الأغشية المخاطية
السبب الأساسي للإصابة بالورم الميلانيني هو التعرض للأشعة فوق البنفسجية (UV)، سواء من الشمس أو أجهزة التسمير، كما تزيد بعض العوامل من احتمالية الإصابة، منها:
وجود تاريخ عائلي للإصابة
كثرة الشامات غير الطبيعية
ضعف جهاز المناعة
ينبغي الانتباه إلى علامات الإصابة بالورم الميلانيني المقلقة، مثل:
تغيّر في شكل أو لون شامة
ظهور شامة جديدة غريبة
حواف غير منتظمة أو تعدد الألوان في الشامة
حكة، نزيف، أو زيادة في الحجم
كما قد يظهر الورم الميلانيني في أماكن خفية، ما يتطلب فحص الجلد الكامل بشكل دوري.
وتشمل أنواع الورم الميلانيني الرئيسية، ما يلي:
الميلانيني السطحي المنتشر
الميلانيني العقدي
الميلانيني النمشي الطرفي
الميلانيني العنبي (الذي يصيب العين)
وتختلف هذه الأنواع من حيث سرعة الانتشار وخطورة التأثير، وبعضها أكثر شيوعًا في فئات أو أعراق معينة.
يُصنّف الورم الميلانيني حسب عمق الورم ومدى انتشاره إلى العقد اللمفاوية أو الأعضاء الأخرى. وكلما كان الاكتشاف مبكرًا، زادت احتمالات الشفاء الكامل.
تشدد منظمة الصحة العالمية على أهمية الوقاية من الإصابة بالورم الميلانيني خلال:
ـ تجنب الشمس وقت الذروة
ـ استخدام واقٍ شمسي بمعامل حماية SPF عالٍ
ـ ارتداء قبعة ونظارات شمسية
ـ تجنب أجهزة التسمير
ـ الفحص الذاتي المنتظم للجلد
العلاج الأساسي هو الاستئصال الجراحي للورم، وفي حالات الانتشار قد يتطلب الأمر علاجًا مناعيًا أو إشعاعيًا. ويظل الكشف المبكر العامل الحاسم في فرص التعافي.