وجه الدكتورشريف مكين  وكيل وزارة الصحة بالدقهلية بتنظيم قافلة طبية علاجية في قرية أبو نور الدين مركز جمصة وذلك تحت اشراف الدكتورة علياء أبو السعود منسق عام القوافل .

حيث تم توقيع الكشف على 1378 مريضاً  . وضمت  8 عيادات منهم ( جراحة ،أنف وأذن ، تنظيم أسرة -اسنان  )  فضلاً عن معمل طفيليات و أشعة x ray
وقد تم الكشف على باطنة    177 ، أطفال   249 ، جراحة   165  ، أنف وأذن  172  ، عظام   165 ، أسنان    129 ، جلديه  157  ، نسا وتنظيم اسرة  164   مريض .


كما تم إجراء عدد   217 تحليلاً مختلفاً  للمرضى،  72 حالة أشعة عادية  وموجات صوتيه فضلاً عن فحوصات  لـ 103مرضى ضمن مبادرة الكشف المبكر لامراض السكر والضغط والدم   وتحويل 17 حالة للمستشفيات لإجراء جراحات مختلفة لهم وإصدار 8 قرارات للعلاج على نفقة الدولة.
من جانبه لفت وكيل الوزارة إلى حرص مديرية الصحة بالمحافظة على توعية المواطنين حيث أقيم على هامش القافلة عدد 39 ندوة تثقيفية و150استبيانا مؤكداً على إستمرار الحملات العلاجية لخدمة المرضى بالمناطق البعيدة ولرفع المعاناة عنهم

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: قافلة طبية علاجية وزارة الصحة بالدقهلية توعية المواطنين على نفقة الدولة ضمن مبادرة ندوة تثقيفية

إقرأ أيضاً:

الصين تفاجئ العالم بسيارة كهربائية خرافية ووجبة أرز علاجية

ووفقا للحلقة، فإن المنافسة تشتعل في ساحة السيارات الكهربائية حيث تسابق الشركات العالمية الزمن أملا  في صناعة المستقبل، وفي قلب هذا السباق تتصدر الصين المشهد بوصفها مصدرا للإبداع والتكنولوجيا المتقدمة.

وتتركز الأنظار حاليا على شركة "نيو" التي أصبحت مرادفا للابتكار، إذ كشفت عن سيارة جديدة تخطف الأنفاس بسبب احتوائها على مزيج مذهل من الفخامة الراقية والتكنولوجيا الذكية.

يقول البرنامج إن هذه السيارة المرتقبة تمتلك تصميما يفرض نفسه على الطرقات ويتحدى عمالقة صناعة السيارات في عالم يتجه بسرعة نحو الطاقة النظيفة وتنقّل الذكي، مما جعل السيارات الكهربائية عنوان المستقبل.

ومن خلال هذه السيارة، تعيد الصين رسم خريطة المنافسة لا كمصنّع فقط وإنما كمبتكر وقائد في هذه الصناعة المتطورة. وتعد "نيو" إحدى كبرى الشركات الصينية المصنعة للسيارات الكهربائية، وتعرف بابتكاراتها في مجال التنقّل الذكي والقيادة الذاتية أيضا.

وتنافس هذه الشركة نظيراتها العملاقة مثل "تسلا" و"بي واي دي"، وقد أعلنت مؤخرا عن أحدث إصداراتها من سيارات الفئة الفاخرة المعروفة باسم "إي تي-9" (ET-9)، التي تتميز بتصميم أنيق مع واجهة أمامية مزودة بمصابيح "مايكرو إل إي دي" نحيفة تضفي مظهرا عصريا على السيارة.

ويتميز التصميم أيضا بخطوط جانبية تمنح السيارة ديناميكية عالية أثناء القيادة. كما تأتي السيارة بنظام دفع كلي للعجلات، ومحركين كهربائيين، أحدهما في مقدمة السيارة بقدرة 180 كيلوواطا، والآخر خلفه بقدرة 340 كيلوواطا. ويوفر المحركان قوة إجمالية تبلغ 697 حصانا.

وتم تزويد السيارة ببطارية قابلة للاستبدال وبسعة 100 كيلوواط في ساعة، مما يجعلها قادرة على قطع مسافة 650 كلم في الشحنة الواحدة. كما أن البطارية تدعم الشحن الفائق السرعة.

وزودت السيارة أيضا بنظام تعليق هيدروليكي ذكي يقلل من الشعور بالاهتزاز والمطبات، حيث يتم التحكم بكل عجلة على حدة لتوفير ثبات فائق، خاصة عند المناصفات أو أثناء التسارع والفرملة.

وأتاحت شركة "نيو" سيارتها الجديدة للبيع في الصين مقابل 112 ألف دولار أميركي، وليس مؤكدا بعد ما إذا كانت الشركة تنوي طرحها في الأسواق العالمية حتى الآن.

تفاقم التزييف العميق

وأشار "حياة ذكية" أيضا إلى أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة ذكية لتحسين حياة الناس، وإنما تحوّل إلى سلاح مزدوج يمنح الراحة بيد ويزرع الخداع باليد الأخرى.

وتحدث البرنامج عن استخدام العديد من الوجوه والأصوات المعروفة في عمليات تزييف واسعة يتم من خلالها قول أمور لم يقلها أصحاب هذه الصور أو الأصوات.

ويعني هذا الأمر أن الإنسان عليه التشكك في كل ما يراه ويسمعه في عصر تتسارع فيه الابتكارات الرقمية بطريقة تزيد من كشف هذا الوجه المظلم لهذه التنقيات.

إعلان

فلم تعد الصور والأصوات التي يشاهدها الناس أو يسمعونها موثوقة كما كان في فترات مضت بعدما أصبحت تقينات التزييف العميق "ديب فيك" سلاحا بيد المحتالين ومروجي الأخبار غير الصحيحة.

ووفقا لـ"حياة ذكية"، فإن شركات الدعاية بدأت الاعتماد على تصوير شخص مشهور أمام شاشة خضراء "كروما"، ثم تركيب الخليفة التي تريدها على صورته توفيرا لنفقات التصوير الحي.

لكن بعض المشاهير الذين شاركوا في بعض الحملات الإعلانية، وجدوا أنفسهم يقولون كلاما لم يقولوه ويروجون لأمور لم يشاركون في الترويج لها، مما يعني أن هذه المقاطع حقيقية لكنها أيضا مزيفة وأكثر واقعية.

ومن بين المشاهير الذين تعرضوا لهذ النوع من الاستغلال الممثل المشهور سايمون لي، الذي فوجئ بنفسه يجسد دور طبيب مختص في مقاطع فيديو على منصتي "تيك توك" و"إنستغرام"، تروج لمنتجات صحية مشبوهة.

وجبة أرز علاجية

في تحولٍ قد يكون تاريخيا، كشف علماء صينيون عن تطوير سلالة جديدة من الأرز تجمع بين الغذائي والدوائي في آن واحد، وهو ابتكار قد يفتح الباب لعصر جديد تتداخل فيه الصحة والعلاج مع كل لقمة نتناولها.

ويفتح هذا الكشف باب التساؤل حول إمكانية وصول هذه التقنيات إلى تطوير محاصيل أخرى تعد أساسية في غذاء الإنسان مثل القمح والذرة، بعدما وصلت إلى الأرز الذي يتّهم بالمسؤولية عن زيادة الوزن كونه طبقا يوميا رئيسيا لنصف سكان العالم تقريبا.

ولا يعد النوع الجديد الذي طوره الصينيون مجرد مصدر للطاقة والسعرات، بل أيضا دواء يقوي القلب ولا يزيد الوزن، مما يعني أنه قد يقلب معادلات التغذية والصحة معا.

فقد تمكن العلماء من تطوير هذه السلالة القادرة على إنتاج مركب "سي أو كيو- 10" الطبيعي، وهو إنزيم مضاد للأكسدة وضروري للحفاظ على صحة القلب.

وتقل نسبة هذا المركب في الجسم عادة مع تقدم السن، وعادة تحتوي معظم النباتات والحبوب مثل الأرز والقمح على نوع آخر من هذا المركب يعرف باسم "سي أو كيو-9″، الذي يؤدي دورا أساسيا في العمليات الحيوية للنبات.

ويوجد هذا المركب الجديد بتركيزات أعلى في أنسجة الإنسان خصوصا بالقلب والكبد والكليتين، ويمكن اعتباره النسخة الأحدث من الإنزيم النباتي. ومع قدرته على تحفيز إنتاج الطاقة يلعب "سي أو كيو-10" دورا محوريا في تقوية وظائف القلب ومكافحة آثار الشيخوخة.

وخلال التجارب العملية، أظهرت التحاليل أن الأرز الجديد ينتج تركيزات كبيرة من "سي أو كيو-10" تصل إلى 5 ميكرو غرامات لكل غرام من الحبوب. ورغم أن هذه النسبة لا تزال أدنى من تلك الموجودة في المصادر الغذائية الحيوانية مثل اللحوم والأسماك، فإن نتناول هذا الأرز بانتظام يمثل مكملا غذائيا طبيعيا خصوصا لمن يتبعون نظاما غذائيا نباتيا أو بديلا.

ومن أهم النتائج التي أثبتتها التجارب العملية كذلك ثبات "سي أو كيو-10" تحت الحرارة، دون أن تفقده عملية الطهي فوائده.

وتمثل هذه السلالة الجديدة أول نموذج عملي لدمج مفهوم الغذاء العلاجي ضمن محاصيل رئيسية يعتمد عليها أكثر من نصف سكان العالم في تأمين حاجاتهم الغذائية.

وفتح هذا التطور شهية العلماء الراغبين في تطوير مزيد من الأغذية، حيث بدأت فرق بحثية صينية بالفعل تطبيق منهجيات مماثلة على القمح والذرة وبعض الخضروات الورقية.

إعلان

وإذا نجحت هذه الجهود، فقد تشهد السنوات القليلة المقبلة تحولا صامتا في طبيعة الزراعة العالمية، رغم أن الباحثين لا يزالون يناقشون مدى ملائمة هذا الاكتشاف لكل البشر لأن االفوارق الجينية والبيئية قد تؤثر على كيفية استجابة أجسامهم لهذه المركبات المعززة.

كما أن المخاوف المرتبطة بأخلاقيات التعديل الجيني تظل حاضرة بقوة خصوصا مع المشاعر السلبية التي خلفتها التجارب السابقة لتدخل الإنسان في منظومات الغذاء الطبيعي.

ومع ذلك، يفتح هذا الكشف بابا جديدا أمام مستقبل قد تصبح فيه الوجبة اليومية وصفة طبية بحد ذاتها. ورغم الأمل الذي تحمله هذه الرؤية، فإن الإنسان لا يعرف ما إذا كانت هذه المحاصيل ستظل محتفظة بطعمها الأصلي أم لا.

18/6/2025

مقالات مشابهة

  • وكيل وزارة الصحة بالمنوفية يستقبل وفد نقابة الصيادلة دعمًا لمؤتمر PharmaGov 2025
  • مدير بعقل صغير وأذن كبيرة!
  • الصين تفاجئ العالم بسيارة كهربائية خرافية ووجبة أرز علاجية
  • «صحة الشرقية»: 1900 مريض حصيلة الكشف الطبي بقافلة العزازية بأبوكبير
  • تفاصيل لقاء وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية بمسئولي شباب يدير شباب" YLY " بالدقهلية
  • وكيل وزارة الصحة: نسعى لبناء الشراكات مع المراكز البحثية من جميع أنحاء العالم
  • وكيل صحة الدقهلية: نجاح جراحة دقيقة لزرع عظام الجمجمة بمستشفى السنبلاوين
  • وزارة الصحة وزعت أطقم جراحة الطوارئ على المستشفيات الحكومية
  • وكيل صحة الأقصر يتفقد الوحدات الصحية بمركزى القرنه والطود
  • وكيل وزارة الصحة بالأقصر يتفقد أعمال الوحدات بالقرنة والطود