الجوكم: جميع المدربين اعتمدوا على عبدالله الحمدان وهو مهاجم يحتاج للتوفيق فقط .. فيديو
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
ماجد محمد
أشاد الناقد الرياضي عيسى الجوكم بمستوى لاعب الهلال عبدالله الحمدان، مؤكدًا أنه يمتلك بنية جسمانية قوية
وأوضح الجوكم، أن جميع المدربين اعتمدوا على عبدالله الحمدان، لافتًا أنه مهاجم يحتاج للتوفيق فقط.
وقال الجوكم خلال مداخلة على برنامج صدى الملاعب :” كل مدربين الهلال العمالقة ومدربين المنتخبات السعودية اللي حضروا وأسماء كبيرة جدًا يصرون على الحمدان .
وأشار إلى أن اللاعب يمتلك بنية جسمانية قوية ويستطيع أن يسدد ولكنه يحتاج إلى توفيق فقط للانطلاقة.
عيسى الجوكم: جميع المدربين اعتمدوا على عبدالله الحمدان.. وهو مهاجم يحتاج للتوفيق فقط#صدى_الملاعب#Shahid
يعرض الآن مجاناً على شاهدhttps://t.co/uhIuf4cUZl pic.twitter.com/69LQiCV7vp
— صدى الملاعب (@sadaalmalaeb) September 5, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخبات السعودية عبدالله الحمدان عبدالله الحمدان
إقرأ أيضاً:
أول حكم قضائي في إسبانيا يدين الإهانات العنصرية في الملاعب
مدريد (الاتحاد)
أصدرت المحكمة الإقليمية في بلد الوليد، صباح اليوم، أول حكم في إسبانيا يُدين الإهانات العنصرية في ملاعب كرة القدم، باعتبارها جريمة كراهية بموجب المادة 510.1 (أ) من قانون العقوبات، وأدين المتهمون الخمسة بتوجيه إهانات عنصرية إلى فينيسيوس جونيور، خلال المباراة التي جمعت بين ريال بلد الوليد وريال مدريد في 30 ديسمبر 2022.
وبفضل جهود رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم (الليجا)، التي رفعت الدعوى وكانت في البداية الجهة الوحيدة المسؤولة عن الادعاء الخاص، ثم انضم إليها لاحقاً اللاعب فينيسيوس ونادي ريال مدريد، بالإضافة إلى النيابة العامة، تم التوصل إلى هذا الحكم الاستثنائي، وبموجبها تم فرض العقوبات التالية، وهي: سنة واحدة في السجن، ونزع حق الاقتراع لمدة سنة واحدة، وغرامات مالية تتراوح بين 1080 و1620 يورو، والحرمان الخاص من ممارسة مهن الأنشطة التعليمية، الرياضية أو الترفيهية لمدة 4 سنوات.
ومن أجل تعليق عقوبة السجن، وافق المحكوم عليهم صراحة على عدم ارتكاب أي جريمة لمدة ثلاث سنوات، وعدم الحضور إلى ملاعب كرة القدم التي تستضيف المسابقات الوطنية الإسبانية الرسمية خلال نفس الفترة.
ويُمثل هذا القرار القضائي إنجازاً غير مسبوق في مكافحة العنصرية في الرياضة بإسبانيا، حيث كانت الأحكام حتى الآن تتناول السلوكيات المنافية للنزاهة الأخلاقية ذات الطابع العنصري المُشدد، ويؤكد هذا القرار صراحةً على إدانة جرائم الكراهية المرتبطة بالإهانات العنصرية، وأن التعصب لا مكان له في كرة القدم.
وهذا التقدم ثمرة الالتزام الراسخ من رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم (لاليجا) بالدفاع عن قيم الرياضة والتسامح. ومن خلال مشروعها الذي تقوم من خلاله بإجراءات قانونية، وتطلق حملات توعية، وتستخدم أدوات تكنولوجية لرصد السلوكيات التمييزية والإبلاغ عنها.