بـ2 مليار درهم.. أدنوك للغاز تؤمن الغاز الطبيعي المسال إلى الصين
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أعلنت أدنوك للغاز، في أبوظبي اليوم الخميس، الاتفاق على صفقة لتصدير الغاز الطبيعي المُسال بما يتراوح بين 1.65 و2 مليار درهم، أي بين 440 و550 مليون دولار، إلى الصين، عبر شركة بتروشاينا.
وفي بيان على موقع سوق أبوظبي المالي، أعرب الرئيس التنفيذي لشركة أدنوك للغاز، عن السعادة بالاتفاقية، معتبراً أنها "ترسخ دور" أدنوك للغاز في الصين، التي تُعد مصدراً رئيسياً للغاز فيها.وأوضح البيان، أن الاتفاقية تأتي بعد إعلان أدنوك للغاز، اتفاقيات مماثلة مع عدد من كبريات شركات الطاقة في العالم، مثل اليابانية جابيكس، والفرنسية توتال انرجيز، ومؤسسة النفط الهندية، ما يؤكد مكانة أدنوك للغاز في العالم، باعتبارهاً شريكاً مميزاً لتصدير الغاز الطبيعي المسال.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني أدنوك أدنوک للغاز
إقرأ أيضاً:
تعاون بين «المصرية للغاز» و«فرانس جاز» في تقنيات الغاز الأخضر والحياد الكربوني
وقعت الجمعية المصرية للغاز وشركة فرانس جاز الفرنسية مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز التعاون في مجالات الغاز وتحول الطاقة، إذ تمثل هذه الاتفاقية علامة فارقة، حيث كانت مصر هي الدولة الوحيدة المدعوة لعقد مثل هذه الاتفاقية خلال احتفالات فرانس جاز بالذكرى 150 لتأسيسها.
تركز الشراكة على تطوير ونشر تقنيات الانتقال الطاقي، وتوسيع سوق الغاز الأخضر، وتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، ووسيتم التفاوض على مشروعات تعاون محددة في هذه المجالات بشكل منفصل، مع تبادل المعلومات والخبرات لضمان نجاح الاتفاقية.
أهمية الاتفاقيةتُظهر التزام مصر بحلول الطاقة المستدامة، وتساعد في تسريع التحول نحو مستقبل أكثر خضرة، وتعزز الابتكارات التي تعود بالنفع على مصر وفرنسا والمجتمع الدولي، وتُمكن البلدين من تبادل الرؤى والخبرات بشأن مسارات تحقيق الحياد الكربوني، وتفتح المجال أمام مشروعات تعاونية في مجال الطاقة.
وأكد طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية الأهمية الاستراتيجية لمذكرة التفاهم، قائلاً: «يبرهن هذا التعاون مع فرانس جاز على التزام مصر بحلول الطاقة المستدامة. إذ نهدف إلى تسريع وتيرة التقدم نحو مستقبل أكثر خضرة، وذلك عبر الاستفادة من خبراتنا المشتركة، بما يعزز الابتكارات التي تعود بالنفع على الدولتين والمجتمع الدولي».