وزيرة الثقافة تتفقد ورش الفنون التشكيلية للأطفال بالشيخ زويد
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
تفقدت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، يرافقها اللواء دكتور محمد عبد الفضيل شوشة، محافظ شمال سيناء، اليوم، 3 ورش للفنون التشكيلية والخرز والكوريشية، وذلك خلال زيارتها الي مدينة الشيخ زويد
ورشة فنون تشكيلية للأطفال بالشيخ زويدوبحسب بيان صحفي لمحافظة شمال سيناء، تضم ورشة الفنون التشكيلية، الرسم مع الأطفال باستخدام ألوان الفلوماستر والخشب والباستل، إذ يرسم الأطفال لوحا تعبر عن الانتماء للوطن والبيئة السيناوية، وذلك تحت إشراف الفنانة إيناس سمير، مدير قصر ثقافة العريش ورئيس قسم الفنون التشكيلية والحرف البيئية.
وتضم ورشة الخرز، تصميم بعض الأشكال من الخرز مثل الشنط والميداليات والكوستر، وذلك تحت إشراف الفنانة ناهد الشعراوي، فيما تضم ورشة الكوريشيه تعليم الغرز بالإبرة وتنفيذ المفارش والشنط بخيوط الكوريشيه المختلفة.
ومن جهتها ،أكدت وزيرة الثقافة، أنها تهتم بمحافظة شمال سيناء، وهذه هي الثانية لها، لمحافظة شمال سيناء خلال بضعة أشهر، التي تأتي ضمن خطط الدولة المصرية للتنمية الشاملة بسيناء، ولمتابعة تنفيذ عدد من الأنشطة الثقافية والإبداعية التي من شأنها الارتقاء بمستوى الخدمات الثقافية لأبناء المحافظة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزيرة الثقافة ورش الفنون التشكيلية الشيخ زويد شمال سيناء شمال سیناء
إقرأ أيضاً:
إحالة المتهمين بقتل شاب داخل كومباوند بالشيخ زايد للمفتى والنطق بالحكم 10 أغسطس
قضت محكمة جنايات الجيزة، إحالة المتهمين بقتل شاب داخل مسكنه بأحد الكومباوندات الشهيرة بمدينة الشيخ زايد، بدافع سرقته ومحاولة التصرف في سيارته الملاكي بالبيع وتبديل عملات أجنبية للمفتى، وتحديد جلسة 10 أغسطس للنطق بالحكم.
ووجهت النيابة العامة للمتهمين الأول والثاني تهمة ارتكاب جريمة القتل العمد المقترن بالسرقة بالإكراه، فيما نسبت للثالث معاونتهما في التصرف في المسروقات التي استوليا عليها من مسكن المجني عليه.
وطالب المستشار إيهاب العوضي رئيس نيابة الشيخ زايد، في بداية مرافعته أمام هيئة الدائرة، توقيع أقصى عقوبة على المتهمين "مارك ويوسف"، استنادًا لنص المادة 430 عقوبات والتي تستند على أن جريمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والتى يعاقب عليها بالإعدام، كما طالب بمعاقبة المتهم الثالث "إبراهيم" ـ سايس ـ بذات عقوبة المتهمان.
تفاصيل الواقعة بدأت بتقدم والد المجني عليه بلاغا يفيد باختفاء ابنه فى ظروف غامضة، حيث حاول الاتصال به مرارًا دون جدوى، حيث كان الهاتف مغلقًا طوال الوقت، خاصة وأن نجله "ع" يعيش بمفرده في شقته بالطابق الأخير داخل أحد الكمبوندات الشهيرة بالشيخ زايد، بعد أن استقر في القاهرة قادمًا من إحدي الدول العربية، حيث كان يعمل كمراجع حسابات لدى شركة كبرى هناك.
عندما وصلت النيابة العامة وقوات الشرطة إلى شقة المجني عليه، تم الاستعانة بنجار لفتح الباب بعد التأكد من عدم وجود حركة داخل الشقة وذلك عقب استصدار إذن من النيابة العامة، بمجرد دخولهم، وجدوا جثة المجني عليه ملقاة على الأرض وعليها آثار عنف شديد، وطعنتان نافذتان إحداهما في الصدر والأخرى في الظهر، بالإضافة إلى خمسة خدوش في ذراعيه وجسده، مما يدل على محاولة مقاومته لمرتكبي الجريمة، كما وجدت آثار ضرب على الرأس باستخدام آلة حادة.
ونجحت الأجهزة الأمنية وجهات التحقيق في تحديد هوية الجناة والقبض عليهم، وتبين أن مرتكبي الجريمة هما طالبان يقيمان في المنطقة نفسها، وبالضغط عليهما اعترف الجناة بأنهما خططا لسرقة الضحية بعدما علما بأنه يعيش بمفرده.
مشاركة