الموقع بوست:
2025-05-24@20:16:36 GMT

اليمن.. من نزوح إلى آخر وشتات يمزق عائلات

تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT

اليمن.. من نزوح إلى آخر وشتات يمزق عائلات

تعصف باليمن عدة أزمات، منها النزوح المتكرر من المناطق التي شهدت صراعًا دمويًا للعام التاسع، أدَّى إلى نزوح نحو 4 ملايين ونصف مليون نازح، أغلبهم من الأطفال والنساء بمعدل 80 بالمئة، وفقًا لتقرير أممي صَدَر في 8 أغسطس/آب المنصرم.

 

وتحتل مدن ومحافظات يمنية الصدارة في أعداد النازحين جراء المعارك العنيفة بين القوات الحكومية والحوثيين، والتي أدَّت إلى وجود عدد كبير من مخيمات النزوح في محافظات مثل مأرب (شرق) الغنية بالنفط، وتعز (جنوب غرب) ذات الكثافة السكانية.

 

بالإضافة إلى مدينة الحديدة (غرب) ذات الأهمية الاقتصادية على ساحل البحر الأحمر، فضلًا عن المحافظات الجنوبية، إضافة إلى المديريات المحرَّرة بمحافظة حجة (شمال غرب) والحدودية مع السعودية.

 

نكبة النازحين

 

وفي واحدة من المآسي الإنسانية وسط صحراء قاحلة مترامية الأطراف وأكواخ وخيام متداعية لأكثر من 150 أسرة نازحة من عزلة منطقة المخازن، إحدى ضواحي ريف مدينة ميدي الساحلية، أقصى شمال غرب محافظة حجة، يكابد الأطفال والنساء، فضلا عن كبار السن، مرارة النزوح والتهجير للسنة الثامنة تحت ظروف بيئية واقتصادية قاسية.

 

يخطو محمد متنبك (38 عاما)، مترجلاً نحو كوخه المتهالك جراء الرياح الشديدة والأمطار، علاوة على الكثبان الرملية في انتظار انفراجة وأمل في العودة لمسقط رأسه، رفقة زوجته وأبنائه السبعة، ومعه مئات النازحين، جلهم من الأطفال.

 

وفي حديثه عن رحلة نزوحه، يقول متنبك، للأناضول: "قررنا المغادرة بعد أيام من الخوف والرعب بسبب القصف المدفعي، والاشتباكات الدائرة حول ميدي منتصف السنة الأولى للحرب".

 

وأضاف: "وسط بكاء الأطفال ودموع النساء، مترجلين على أقدامنا، والبعض منا يمتطي الدواب تحت جنح الليل، فضلاً عن انقطاع التيار الكهربائي عن المدينة وضواحيها، تاركين وراءنا منازلنا ومصادر رزقنا نحو المجهول".

 

وصف الرجل مسيرة النزوح بأنها "اللحظات الأصعب، والنكسة التي غيرت مجرى حياتي ومستقبل أطفالي".

 

وأوضح أن "ثمانية أعوام من النزوح والتنقل إلى أربع مناطق مختلفة، بدءًا من مسقط رأسي بعزلة المخازن، مرورًا بمديرية حيران، ووصولاً إلى مديرية عبس، ثم العودة لعزلة بني فايد على بعد أكثر من 10 كلم متر من ميدي".

 

أكواخ لا تصمد 6 أشهر

 

ويشكو النازحون، ومتنبك واحدًا منهم، من تردي الأوضاع المعيشية بالإضافة إلى تهدم أكواخهم وخيامهم نتيجة العوامل الطبيعية، فضلا عن تزايد شدة الغبار في فترة الظهيرة تزامنًا مع ارتفاع درجات الحرارة في ضوء غياب السلطات الحكومية والمنظمات الإنسانية.

 

وبيّن متنبك أن "معظم النازحين يلجؤون إلى استخدام الأكواخ المبنية من القش وأغصان الأشجار، إضافة إلى الطين، رغم تهدمها وسقوطها بعد صمودها فترة زمنية تصل إلى أكثر من ستة أشهر تقريبًا، بفعل الظروف المناخية القاسية".

 

وأشار بيده إلى الأضرار التي لحقت بكوخه، قائلا: "خلال الأربع الأعوام الماضية قمت ببناء خمسة أكواخ لعائلتي".

 

واعتبر أن كوخه الحالي "آيل إلى السقوط، وبحاجة إلى ترميم أو بناء كوخ جديد".

 

وعن أسباب استخدام الأكواخ من الأغصان بدلا من الطوب، قال: "أوضاعنا الاقتصادية في تردي، وتكاليف أدوات البناء وأجور العمال غالية جدا، علاوة على ذلك الأرض ليست أرضنا".

 

ويستغرق بناء الكوخ قرابة عشرة أيام، بعد تجميع القش والأغصان من مناطق غير آمنة تحتوي على مخلفات الحرب والألغام، بالإضافة إلى تأمين الحبال والطرابيل (أغطية أو سواتر)، ويصل تكاليف بنائه إلى 400 دولار.

 

ووفقًا للتقرير الصادر عن إدارة مخيمات النازحين (حكومي) في 7 فبراير/شباط الماضي، فإن أكثر من 3 ملايين نازح يتوزعون في 13 محافظة، و646 مخيمًا، و927 تجمعًا سكانياً، ويقدر عدد النازحين في محافظة حجة لوحدها بأكثر من 19 ألف نازح.

 

فقدوا مصادر رزقهم

 

من جهته، أوضح حسن جربحي، أحد أعيان مديرية ميدي، أن "عدد النازحين في المديرية بلغ أكثر من 500 أسرة نازحة، منهم قرابة 200 أسرة تعيش فقرًا مدقعًا".

 

وذكر جربحي للأناضول أن "جزءًا كبيرًا من النازحين يعيشون في خيام ومساكن لا يتوافر فيها أبسط مقومات الحياة"، وأن "أغلبهم يكافحون لتأمين قوتهم وسد جوعهم من خلال الأعمال الشاقة وبأجرة يومية".

 

ويعود المعلم عبد الله هادي، بذاكرته إلى اللحظات الأولى للنزوح، ويقول: "بعد 40 يومًا من دخول الاشتباكات إلى ميدي، غادرت جميع الأسر وبينهم أسرتي إلى المخيمات".

 

وأشار هادي في حديثه للأناضول إلى أنه "فقدَ أصدقاء له، فضلاً عن سقوط ضحايا من النساء والأطفال".

 

وأضاف أن "النازحين فقدوا مصادر رزقهم، وأغلبهم يعمل في الزراعة ورعي الماشية، إضافة إلى تربية النحل".

 

ولفت هادي إلى أن "نحو 350 مزرعة تحولت إلى صحراء قاحلة، ولا نستطيع الوصول لها نتيجة الألغام الأرضية ومخلفات الحرب من مقذوفات غير منفجرة".

 

ـللعام الخامس لم ير الطفل والديه

 

وفي السياق، تحدثت تقارير دولية عن عدد لا يحصى من الأطفال الأشد تضررًا نتيجة النزوح وويلات الحرب على الصحة النفسية، ومن هؤلاء الطفل نايف هادي محمد.

 

ويعيش نايف (12 عامًا) بعيدًا عن والديه وأخواته للعام الخامس، وأوضح جده محمد أبكر، للأناضول: "يعاني حفيدي من الوحدة والاكتئاب وتدهور في صحته النفسية، علاوة عن ذلك توقفه عن التعليم للسنة الثالثة بسبب فراقه أسرته".

 

الجد أبكر (72 عامًا)، أفاد أن المعارك "العنيفة" التي دارت بين طرفي النزاع أواخر مارس/آذار 2019 في قرى عزلة بني حسن، شمالي حجة، أحالت أسرا نازحة إلى النزوح والتشتت مجددًا، ومنها عائلة نايف.

 

ومنذ ذلك الحين يمكث نايف مع جده وسط كوخ مهترئ، ويفصله الحصار وخطوط التماس عن عائلته التي تقطن أحد مخيمات مديرية عبس، الخاضعة لسيطرة الحوثيين، ويأمل جده في انتهاء الحرب وإعادة لمّ شمل العائلة.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: اليمن نازحون الأمم المتحدة الأزمة اليمنية حرب أکثر من

إقرأ أيضاً:

أثمان النزوح القاسية: أطفال يعملون.. وقاصرات يُزوّجن للهروب من الجوع

في بلدٍ مأزوم على كل المستويات، يبدو أن النازحين داخلياً في لبنان، سواء أكانوا لبنانيين تهجّروا قسراً من بيوتهم بفعل التصعيد العسكري الأخير، أو لاجئين سوريين فرّوا من أتون الحرب ليجدوا أنفسهم في دوامة نزوح جديدة، يُشكّلون الشريحة الأكثر هشاشة في المشهد الإنساني المحلي. هؤلاء لا يعيشون فقط في جغرافيا التهجير، بل في ظل غياب السياسات، وانهيار الدولة، وانكماش المجتمع الدولي عن مسؤولياته.
بعيداً عن الأرقام الجامدة، تكشف الشهادات الميدانية والمقابلات مع (KIIs - unhcr)، التي اطّلع عليها "لبنان24" عن واقع مرير يتعدّى مجرد النزوح المؤقت، ليتحول إلى أزمة معيشية ونفسية مركّبة، تمتدّ جذورها في الأرض اللبنانية المعطوبة اقتصادياً، والمنهكة اجتماعياً. فعلى وقع الانهيار المالي، وتضاؤل فاعلية المساعدات، وانكفاء الدولة عن أداء دورها الأساسي في الرعاية والحماية، أصبح النزوح الداخلي مرادفاً للفقر، والضياع، وانعدام الأفق. التقارير الأخيرة، وبينها تقرير خاص اعتمد على أكثر من 200 مقابلة مع مصادر مطلعة على أوضاع النازحين، تبيّن أن الحاجات الملحّة لا تزال على حالها منذ بداية الأزمة: الغذاء، الرعاية الصحية، والمأوى. لكن الجديد هو تصاعد مؤشرات الضيق النفسي والتفكك الأسري والانزلاق إلى استراتيجيات بقاء خطرة كزواج القاصرات، وسحب الأطفال من المدارس، والانخراط في أعمال غير آمنة أو مشروعة. هذا الواقع المأزوم لا يمكن فصله عن السياق السياسي العام، حيث تغيب استراتيجية حكومية واضحة لمعالجة ملف النزوح، فيما تتعاظم الضغوط الشعبية ضد اللاجئين السوريين. وبين ضجيج الحملات الإعلامية والاستثمار السياسي في المأساة، يبقى الإنسان النازح هو الحلقة الأضعف، المنسي في حسابات الدولة والمجتمع على حدّ سواء.

وفي الجنوب تحديداً، حيث كانت البنية التحتية هي الأشد تضرراً من العدوان الإسرائيلي، تتداخل تداعيات النزاع مع هشاشة الخدمات وانعدام الأمن، ما يجعل العودة إلى "البيت" مجرد شعار، والعيش في مأوى مؤقت بلا كرامة هو الخيار الوحيد. من هنا، تفرض المرحلة طرح سؤال جوهري: هل يتحوّل النزوح الداخلي إلى أزمة دائمة ومركّبة في لبنان؟ وهل من إرادة محلية أو دولية لمعالجة هذا الملف من زاوية إنسانية عادلة لا من منطلقات سياسية ضيقة؟

من هنا، وبحسب بيانات تقرير أُعدّ بناء على 204 مقابلات مع عدد من النازحين، لا يزال عدد كبير من النازحين داخلياً عاجزين عن العودة إلى منازلهم المدمّرة أو غير الصالحة للسكن، في ظل انعدام الموارد المالية لترميمها، وغياب شبكات الدعم، واستمرار المخاوف الأمنية، خاصة في الجنوب. ورغم أن أكثر من نصف المستطلعين (52%) أشاروا إلى مغادرة بعض النازحين لمناطق النزوح، فإن التقرير يؤكد أن موجة العودة لا تعني تحسّن الأوضاع، بل غالباً ما تكون قسرية بسبب نفاد الموارد أو ضغوط معيشية خانقة.

في الجانب المتعلق بالحماية، رسم التقرير الذي اطّلع عليه "لبنان24" صورة قاتمة: 42% من المشاركين أفادوا بانتشار الضيق النفسي بين النازحين، مع تسجيل أعلى نسبة في الجنوب (62%)، حيث لا يزال القلق الأمني مخيّماً رغم الهدنة. ولفتت إحدى المشاركات السوريات في جلسة نقاش مركّزة (FGD) في صور، إلى أن أبناءها يعانون من اضطرابات نفسية، فيما عبّر رجال لبنانيون في الشياح عن الحاجة إلى دعم نفسي عاجل للأطفال.

لا تقتصر المخاطر على الجانب النفسي، بل تمتد إلى العنف الأسري، وزواج الأطفال، والتمييز، وغياب الوثائق القانونية، وهي تحديات تتفاوت بين اللبنانيين والسوريين من حيث الأسباب والنتائج.

الأمر لا يتوقف عند الضيق النفسي، بل إن الخدمات الأساسية مثل الصحة والتعليم والحماية الاجتماعية شبه غائبة في العديد من مناطق النزوح. ففي الجنوب، اشتكى أكثر من 57% من انعدام خدمات الاتصال والمعلومات، في حين كان القطاع الصحي الأكثر تضرراً على الصعيد الوطني، حيث أفاد 47% بعدم القدرة على الوصول إلى الرعاية الصحية.

ورغم أن 90% من المستطلعين قالوا إن الخدمات المتوفرة ليست محصورة بجنسية معينة، إلا أن الواقع العملي يُظهر تمييزاً في الوصول إلى المأوى، خصوصاً في الملاجئ الرسمية في البقاع وبعلبك-الهرمل، حيث حُرم اللاجئون السوريون من الدخول، بحسب شهادات مستقاة من ميدان العمل الإنساني.

أمام هذا المشهد، لجأ النازحون إلى آليات تكيّف محفوفة بالمخاطر: 60% يعتمدون على المساعدات الإنسانية، و41% استنزفوا مدخراتهم، و32% باعوا ممتلكاتهم. الأشد خطورة أن 25% سحبوا أبناءهم من المدارس، و11% لجأوا إلى زواج الأطفال كحل اقتصادي قاسٍ.

وسط هذا الواقع، ترتفع الأصوات المطالِبة بإعادة توجيه الأولويات في الاستجابة الإنسانية لتشمل الدعم النفسي والاجتماعي، وتوسيع خدمات الحماية القانونية. وبحسب التقرير، فإن أكثر من نصف المشاركين لم يكونوا على دراية كاملة بمخاطر الحماية، ما يشير إلى نقص خطير في الوعي المجتمعي، وضرورة إجراء حملات توعية موازية للبرامج الإغاثية.

تؤكد هذه البيانات، مجتمعة، أن أزمة النزوح الداخلي في لبنان لا تزال بعيدة عن الحل. ورغم الجهود المبذولة من قبل منظمات الإغاثة، فإن الثغرات في الخدمات، وانعدام الأمان النفسي والاجتماعي، وغياب السياسات المتكاملة، تجعل من العودة الآمنة والمستدامة للنازحين حلماً بعيد المنال.

وحتى يتحقق ذلك، يبقى النازحون في لبنان عالقين بين ضغوط المعيشة، وقلق الغد، وذاكرة الحرب. المصدر: لبنان24 مواضيع ذات صلة الأمم المتحدة: الحرب في السودان تلحق أضراراً كبيرة بالأطفال في ظلّ العنف الوحشي والنزوح والجوع Lebanon 24 الأمم المتحدة: الحرب في السودان تلحق أضراراً كبيرة بالأطفال في ظلّ العنف الوحشي والنزوح والجوع 23/05/2025 11:31:38 23/05/2025 11:31:38 Lebanon 24 Lebanon 24 يمني "يموت من الجوع" أمام طفله Lebanon 24 يمني "يموت من الجوع" أمام طفله 23/05/2025 11:31:38 23/05/2025 11:31:38 Lebanon 24 Lebanon 24 المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: نشعر بقلق بالغ من الجوع الذي يعاني منه المدنيون في قطاع غزة خاصة الأطفال Lebanon 24 المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: نشعر بقلق بالغ من الجوع الذي يعاني منه المدنيون في قطاع غزة خاصة الأطفال 23/05/2025 11:31:38 23/05/2025 11:31:38 Lebanon 24 Lebanon 24 الأونروا: أكثر من 2.1 مليون شخص محاصرون ويتعرضون للقصف ويعانون من الجوع Lebanon 24 الأونروا: أكثر من 2.1 مليون شخص محاصرون ويتعرضون للقصف ويعانون من الجوع 23/05/2025 11:31:38 23/05/2025 11:31:38 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً كتل حارة تضرب لبنان والحرارة إلى ارتفاع.. إليكم طقس "الويك آند" Lebanon 24 كتل حارة تضرب لبنان والحرارة إلى ارتفاع.. إليكم طقس "الويك آند" 04:25 | 2025-05-23 23/05/2025 04:25:09 Lebanon 24 Lebanon 24 فوز 15 لائحة من لوائح "التنمية والوفاء" بالتزكية في قضاء بنت جبيل Lebanon 24 فوز 15 لائحة من لوائح "التنمية والوفاء" بالتزكية في قضاء بنت جبيل 04:19 | 2025-05-23 23/05/2025 04:19:32 Lebanon 24 Lebanon 24 انتخاب رئيس ونائب رئيس لبلدية تولا Lebanon 24 انتخاب رئيس ونائب رئيس لبلدية تولا 04:08 | 2025-05-23 23/05/2025 04:08:56 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي في برقية تهنئة إلى البابا لاوون الرابع عشر: إنتخابكم يلقى صدى عميقاً لدى اللبنانيين Lebanon 24 ميقاتي في برقية تهنئة إلى البابا لاوون الرابع عشر: إنتخابكم يلقى صدى عميقاً لدى اللبنانيين 04:08 | 2025-05-23 23/05/2025 04:08:11 Lebanon 24 Lebanon 24 100 دولار للصوت.. توقيف مرشح بتهمة الرشوة الانتخابية Lebanon 24 100 دولار للصوت.. توقيف مرشح بتهمة الرشوة الانتخابية 04:02 | 2025-05-23 23/05/2025 04:02:46 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مذكرة بإقفال المؤسسات العامة والمدارس والجامعات Lebanon 24 مذكرة بإقفال المؤسسات العامة والمدارس والجامعات 09:43 | 2025-05-22 22/05/2025 09:43:27 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة بعد غياب... شاهدوا بالفيديو إطلالة ماريتا الحلاني Lebanon 24 مفاجأة بعد غياب... شاهدوا بالفيديو إطلالة ماريتا الحلاني 10:45 | 2025-05-22 22/05/2025 10:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تعرّض لوعكة صحيّة مفاجئة... فنان لن يُحيي حفله غداً Lebanon 24 تعرّض لوعكة صحيّة مفاجئة... فنان لن يُحيي حفله غداً 09:18 | 2025-05-22 22/05/2025 09:18:43 Lebanon 24 Lebanon 24 تعرّض نائب لبنانيّ لوعكة صحيّة مباشرة على الهواء Lebanon 24 تعرّض نائب لبنانيّ لوعكة صحيّة مباشرة على الهواء 08:56 | 2025-05-22 22/05/2025 08:56:13 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر خبر... هذا ما أعلنه وزير العمل عن رفع الحد الأدنى للأجور Lebanon 24 آخر خبر... هذا ما أعلنه وزير العمل عن رفع الحد الأدنى للأجور 16:36 | 2025-05-22 22/05/2025 04:36:32 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب جاد حكيم - Jad Hakim أيضاً في لبنان 04:25 | 2025-05-23 كتل حارة تضرب لبنان والحرارة إلى ارتفاع.. إليكم طقس "الويك آند" 04:19 | 2025-05-23 فوز 15 لائحة من لوائح "التنمية والوفاء" بالتزكية في قضاء بنت جبيل 04:08 | 2025-05-23 انتخاب رئيس ونائب رئيس لبلدية تولا 04:08 | 2025-05-23 ميقاتي في برقية تهنئة إلى البابا لاوون الرابع عشر: إنتخابكم يلقى صدى عميقاً لدى اللبنانيين 04:02 | 2025-05-23 100 دولار للصوت.. توقيف مرشح بتهمة الرشوة الانتخابية 04:00 | 2025-05-23 الانتخابات البلدية في جنوب لبنان.. استحقاق كبير لـ "حزب الله" فيديو المذيع لجأ إلى فاصل إعلاني.. فنانة شهيرة تنهار على الهواء مباشرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) Lebanon 24 المذيع لجأ إلى فاصل إعلاني.. فنانة شهيرة تنهار على الهواء مباشرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) 02:49 | 2025-05-23 23/05/2025 11:31:38 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد غلق عيداتها في مصر.. شام الذهبي تردّ على انتقادات عملها بالتجميل (فيديو) Lebanon 24 بعد غلق عيداتها في مصر.. شام الذهبي تردّ على انتقادات عملها بالتجميل (فيديو) 02:25 | 2025-05-23 23/05/2025 11:31:38 Lebanon 24 Lebanon 24 الحقيقة كاملة.. مفاجآت وأسرار تُكشف عن خلاف أحمد السقا مع طليقته مها الصغير (فيديو) Lebanon 24 الحقيقة كاملة.. مفاجآت وأسرار تُكشف عن خلاف أحمد السقا مع طليقته مها الصغير (فيديو) 02:00 | 2025-05-23 23/05/2025 11:31:38 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يقتل يقين.. الطفلة التي كانت تصوّر وجع غزة
  • الزيارات الاجتماعية في رحلة النزوح
  • 172 ألف نازح في غزة خلال 7 أيام
  • أونروا : إسرائيل تقصف النازحين دون إنذار .. وتمنع دخول المساعدات
  • كيت بلانشيت تشارك في مؤتمر عن صندوق دعم أفلام النزوح بمهرجان كان
  • نزوح أكثر من 172 ألف شخص في غزة خلال أسبوع
  • أثمان النزوح القاسية: أطفال يعملون.. وقاصرات يُزوّجن للهروب من الجوع
  • “المخبر الأردني” يواصل توزيع الخبز على النازحين في غزة
  • السيد القائد عبدالملك: العدو الإسرائيلي ركز على استهداف النازحين بالقنابل الأمريكية الحارقة إلى خيامهم
  • صحة غزة تعلن قتل الجيش الإسرائيلي 98 فلسطينيا خلال 24 ساعة