وسط إنجازات تتحقق بالطيران المدنى المصرى رغم التحديات الجمة التى تواجهه نجد بين الوقت والآخر هجومًا ممنهجًا على القطاع شركاته وهيئاته التابعة.. مواقع إخبارية ما أنزل الله بها من سلطان ولا نعرف لها هوية وصفحات ممولة بالكامل ضد القطاع وقياداته تستشعر معها رائحة الكتائب الإلكترونية الإخوانية فى سياساتها لإجهاض أى نجاح.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية:
تعود من جديد
المدني المصري
معايير الأمان الدولية
إقرأ أيضاً:
من كنوز وتاريخ الحضارات .. جماجم مزغرفة تعود لشعب ياتمول
باواغينبا – كانت لشعب ياتمول (Iatmul) الذي يعيش على طول نهر سبيك الأوسط في بابوا غينيا الجديدة.عادات وتقاليد حيث كان يزينون جمام الموتى بصدف والشعر البشري. كانت هذه الجماجم المزخرفة جزءاً محورياً من الحياة الطقسية والاجتماعية لشعب ياتمول، حيث كانت تُستخدم كـصور تذكارية لتجسيد أفراد العشيرة المتوفين والموقرين. عملية التحضير: بعد فترة من الدفن، كان يتم استخراج الجماجم وتغطيتها بعناية بالطين من ضفة النهر، ثم تُشكّل ملامح الوجه فوقها لتبدو كشخص حي.

وكانت تُزيّن الجماجم بالأصداف (خاصة أصداف الكاوري للعيون)، والشعر البشري، والأصباغ الطبيعية، وأحياناً الريش وغيرها من المواد العضوية لتعزيز مظهرها.

ولم تكن هذه الأعمال لأغراض جمالية فحسب، بل كانت مشبعة بمعانٍ رمزية تعكس مكانة المتوفى وإنجازاته وخصائصه في الحياة، وكانت تُعرض في “منازل الأرواح” (Haus Tambaran) الخاصة بالرجال. الاستخدام: كانت تُستخدم في طقوس الحداد، وحفلات البدء، ولطلب الحظوة في الحروب أو الصيد. وكالات