كانت بتساعد زوجها في المخبز وأتكهربت .. أربعينية تفقد حياتها بالقناطر الخيرية
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
أمرت جهات التحقيق بالقليوبية ، بدفن جثة ربة منزل لقيت مصرعها، إثر تعرضها للصعق الكهربائي بسبب حدوث ماس كهربائي بموتور تشغيل سير مخبز تعمل به رفقة زوجها بقرعة البرادعة ، بدائرة مركز شرطة القناطر الخيرية، عقب ورود تقرير الصفة التشريحية بمعرفة الطب الشرعي وتحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وملابستها وسؤال أهلية المتوفاه.
وكانت البداية بتلقى اللواء نبيل سليم مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القليوبية ، إخطارًا من مأمور مركز شرطة القناطر الخيرية ، يفيد بورود بلاغ من أحد الأهالي بمصرع ربة منزل أثناء عملها داخل مخبز بقرية البرادعة دائرة المركز.
على الفور انتقلت قوة أمنية لمكان الواقعة وبالمعاينة والفحص تبين مصرع "نجيه م ح"، 47 سنة، ربة منزل، مقيمة قرية البرادعة دائرة المركز، خلال عملها بمخبز خاص بزوجها، وذلك بسبب حدوث ماس كهربائي بموتور تشغيل سير المخبز ما أدى إلى وفاتها صعقا بالكهرباء.
جري نقل الجثة للمستشفى والتحفظ عليها تحت تصرف النيابة، وكشف تقرير مفتش الصحة أن الوفاة نتيجة هبوط حاد بالدورة الدموية والتنفسية وتوقف عضلة القلب نتيجة صعق كهربائي، وصرحت النيابة بدفن الجثة عقب انتهاء أعمال الطبيب الشرعي، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة.
بسبب لهو الأطفال..القصة الكاملة لمشاجرة بين عائلتين بالخانكةتباشر جهات التحقيق في الخانكة، التحقيقات في مشاجرة بين عائلتين، حيث شهدت منطقة عرب العليقات التابعة لمدينة الخانكة بمحافظة القليوبية، مشاجرة بينهما بسبب خلافات قديمة بسبب لهو الأطفال، وتم تجديد تلك الخلافات بين الطرفين، وتم تحرير محضر بالواقعة وتوالت النيابة التحقيق.
وكشفت التحريات بالواقعة قيام أحد الأطراف بإطلاق عيار نار من فرد خرطوش على الطرف الآخر مما تسبب في إصابة عدد من الأشخاص بإصابات في العين والجسد جراء رش الخرطوش، وتم نقل المصابين جميعا للمستشفى وتقديم الإسعافات والخدمات الطبية اللازمة، وتقرر خروجهم بعد ذلك
وفى ذات السياق، نجحت الأجهزة الأمنية في القليوبية بقيادة اللواء نبيل سليم مدير أمن القليوبية، في السيطرة على المشاجرة وضبط السلاح الناري المستخدم في الواقعة وهو "فرد خرطوش" وضبط طرفي المشاجرة وهما 13 متهما، وحرر محضر بالواقعة، وتولت الجهات المعنية التحقيق والتي أمرت بالتحفظ على المتهمين والسلاح المستخدم بالواقعة وتحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وملابستها وسؤالهم.
وكان قد تلقى اللواء نبيل سليم مدير أمن القليوبية إخطارا من شرطة مركز الخانكة بمحافظة القليوبية، بنشوب مشاجرة بين عائلتين بدائرة المركز.
على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمكان الحادث وتبين نشوب مشاجرة بين طرفين بسبب خلافات قديمة وتجددت بسبب لهو الأطفال، وأطلق أحد الطرفين عيارا ناريا "فرد خرطوش" مما تشبب في إصابة عدد من الطرف الآخر.
وانتقلت الأجهزة الأمنية لمكان الحادث، علي الفور ، وتم التحفظ على 13 متهما من الطرفين والسلاح المستخدم في الواقعة، ونقل المصابين لمستشفى لإتخاذ اللازم والتحفط عليهم لحين اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيالهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مركز شرطة القناطر الخيرية الطب الشرعى جهات التحقيق بالقليوبية مشاجرة بین
إقرأ أيضاً:
بعد وفاة عروس المنوفية بسبب الضرب.. زوجها يواجه عقوبة الإعدام طبقا للقانون
أكد تقرير الطب الشرعي لوفاة كريمة عروس المنوفية، أنها تعرضت لاعتدءات جسدية عنيفة وضربات قوية في الجسد والرأس مما أدى إلى توقف الوظائف الحيوية لجسدها ووفاتها في الحال.
وأوضح تقرير الطب الشرعي، أن المتوفاة عروس المنوفية حامل في الشهر الثالث والضرب العنيف أدي إلى وفاتها.
وتستكمل جهات التحقيق متابعة القضية وذلك لإحالة القضية للمحاكمة ومعاقبة المتهم، فيما اعترف المتهم بقتل عروسه بعد 4 أشهر من الزواج نتيجة خلافات زوجية بينهم حيث تعدي عليها بالضرب المبرح مما أدى إلي وفاتها.
وكان اللواء علاء الجاحر مدير أمن المنوفية قد تلقي اخطارا من مركز شرطة قويسنا، بقيام زوج بقتل زوجته بقرية ميت بره التابعة للمركز.
بالانتقال تبين قيام شاب بقتل زوجته بعد 4 أشهر من الزواج.
فيما انتقلت قيادات المباحث والشرطة لمتابعة الحادث وكشف تفاصيل الواقعة.
وتم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
نصت الفقرة الثانية من المادة 2344 من قانون العقوبات على أنه "ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية (أى جناية القتل العمد) بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى".
وأوضحت أن هذا الظرف المشدد يفترض أن الجانى قد ارتكب، إلى جانب جناية القتل العمدى، جناية أخرى وذلك خلال فترة زمنية قصيرة، مما يعنى أن هناك تعدداً فى الجرائم مع توافر صلة زمنية بينها.بع
وتقضى القواعد العامة فى تعدد الجرائم والعقوبات بأن توقع عقوبة الجريمة الأشد فى حالة الجرائم المتعددة المرتبطة ببعضها ارتباطاً لا يقبل التجزئة (المادة 32/2 عقوبات)، وأن تتعدد العقوبات بتعدد الجرائم إذا لم يوجد بينها هذا الارتباط (المادة 33 عقوبات)، وقد خرج المشرع، على القواعد العامة السابقة، وفرض للقتل العمد فى حالة اقترانه بجناية أخرى عقوبة الإعدام، جاعلاً هذا الاقتران ظرفاً مشدداً لعقوبة القتل العمدى، وترجع علة التشديد هنا إلى الخطورة الواضحة الكامنة فى شخصية المجرم، الذى يرتكب جريمة القتل وهى بذاتها بالغة الخطورة، ولكنه فى نفسه الوقت، لا يتورع عن ارتكاب جناية أخرى فى فترة زمنية قصيرة.
شروط التشديد:
يشترط لتشديد العقوبة على القتل العمدى فى حالة اقترانه بجناية أخرى ثلاثة شروط، وهى: أن يكون الجانى قد ارتكب جناية قتل عمدى مكتملة الأركان، وأن يرتكب جناية أخرى، وأن تتوافر رابطة زمنية بين جناية القتل والجناية الأخرى.
ارتكاب جناية القتل العمد:
يفترض هذا الظرف المشدد، أن يكون الجانى قد ارتكب جناية قتل، فى صورتها التامة. وعلى ذلك، لا يتوافر هذا الظرف إذا كانت جناية القتل قد وقفت عند حد الشروع واقتران هذا الشروع بجناية أخرى، وتطبق هنا القواعد العامة فى تعدد العقوبات.
كذلك لا يطبق هذا الظرف المشدد إذا كان القتل الذى ارتكبه الجانى يندرج تحت صورة القتل العمد المخفف المنصوص عليها فى المادة 237 من قانون العقوبات حيث يستفيد الجانى من عذر قانونى يجعل جريمة القتل، كما لا يتوافر الظرف المشدد محل البحث ومن باب أولى، إذا كانت الجريمة التى وقعت من الجانى هى "قتل خطأ" اقترنت بها جناية أخرى، مثال ذلك حالة المجرم الذى يقود سيارته بسرعة كبيرة فى شارع مزدحم بالمارة فيصدم شخصاً ويقتله، ويحاول أحد شهود الحادث الإمساك به ومنعه من الهرب فيضربه ويحدث به عاهة مستديمة، ففى هذه الحالة توقع على الجانى عقوبة القتل غير العمدى، بالإضافة إلى عقوبة الضرب المفضى إلى عاهة مستديمة.