الأسبوع:
2025-05-30@17:07:27 GMT

سمير فرج يكشف المتسبب الحقيقي فى أحداث 11 سبتمبر

تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT

سمير فرج يكشف المتسبب الحقيقي فى أحداث 11 سبتمبر

قال اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، إن تنظيم القاعدة بقيادة أسامة بن لادن هو المسئول الأول عن أحداث 11 سبتمبر لافتاً أن الأمريكان هم من شجعوا القاعدة على مثل هذه الأحداث.

وأضاف سمير فرج خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صالة التحرير" على قناة "صدى البلد" أن أمريكا أعطت تنظيم القاعدة الأسلحة ودفعت لأسامة بن لادن 5 مليارات دولار بهدف إخراج السوفيت من أفغانستان لأن أمريكا شعرت بالخطر لاقترابهما من مصادر البترول.

وأوضح أن المجاهدين نجحوا فى إخراج السوفيت من أفغانستان بعد 10 سنوات من التعاون مع الأمريكان، مشيراً إلى أن بن لادن بمساعدة صديقه أيمن الظواهري رأى أن أمريكا هي سبب الفساد ولا بد من التخلص منها فبدأ فى التخطيط لتفجير برج التجارة العالمي فى أمريكا.

وأشار المفكر الاستراتيجية، إلى أن تنظيم القاعدة هو أول تنظيم إرهابي متطرف تفرع منه العديد من التنظيمات الإرهابية الأخرى، موضحاً أن الضربة أثرت فى الأمريكان واستمروا لسنوات مضطهدين الإسلام والمسلمين بسبب تلك الضربة الكبيرة وأن ضرب وزارة الدفاع الأمريكية هزت الأمريكان

حقيقة تنبؤات مسلسل عائلة «سمبسون».. من أحداث 11 سبتمبر إلى الغواصة «تيتان»

أسرار تكشف لأول مرة عن لحظة اغتيال أسامة بن لادن (صور)

ذكرى هجمات 11 سبتمبر.. موظف مطار بورتلاند يكشف كيف سجل دخول الإرهابيين

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: تنظيم القاعدة الاتحاد السوفيتي وزارة الدفاع الأمريكية وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون بن لادن أسامة بن لادن احداث 11 سبتمبر برج التجارة بن لادن

إقرأ أيضاً:

مسرّب الملفات.. من ولاءٍ مطلق للجيش الأسترالي إلى سجين بتهمة كشف "جرائم حرب" في أفغانستان

رفضت محكمة الإستئناف في إقليم العاصمة الأسترالية الطعن المقدّم من الضابط السابق ديفيد ماكبرايد، وأيّدت الحكم بسجنه خمس سنوات وثمانية أشهر، بعد إدانته بتسريب وثائق سرية تكشف عن جرائم حرب مزعومة في أفغانستان. اعلان

خسر الضابط السابق في الجيش الأسترالي، ديفيد ماكبرايد، استئنافه لخفض الحكم الصادر بحقه، بعد إدانته بتسريب معلومات سرية تتعلق بجرائم حرب مزعومة إرتكبتها القوات الأسترالية في أفغانستان.

وأيد ثلاثة قضاة في محكمة الاستئناف بإقليم العاصمة الأسترالية (ACT)، يوم الأربعاء، الحكم الصادر بسجنه خمس سنوات وثمانية أشهر، رافضين بالإجماع طلبه بتخفيف العقوبة. وكان ماكبرايد، البالغ من العمر 61 عاماً، قد أُدين في مايو/أيار 2024 بسرقة وثائق سرية وتوزيعها على ثلاثة صحفيين بين عامي 2014 و2018.

وجاء في ملخص قرار المحكمة أنّ ماكبرايد بدأ بجمع نسخ من مئات الوثائق السرية ونقلها إلى منزله، بعد أن شعر، على حد تعبيره، بعدم الرضا عن "الإفراط المزعج" في التحقيقات بشأن انتهاكات مزعومة ارتكبها جنود أستراليون خلال خدمتهم في أفغانستان.

Relatedأستراليا تفرج عن صحفيين سعوديين مثليين أوقفتهما بعد طلبهما اللجوءاستراليا تقترب من امتلاك أسطول غواصات نووية بعد صفقة بقيمة 3 مليارات مع بريطانيااستراليا تعزز قدرات قواتها الخاصة في إطار خطة تستمر 20 عاما

وقد شكّلت الوثائق المسرّبة أساسًا لتحقيق صحفي استقصائي بثّته هيئة الإذاعة الأسترالية (ABC) عام 2017 تحت عنوان "الملفات الأفغانية"، كاشفًا عن تجاوزات خطيرة منسوبة إلى القوات الأسترالية.

كما رفضت المحكمة دفع ماكبرايد بأنه تصرّف انطلاقًا من قسم الولاء وخدمة المصلحة العامة، مشيرة إلى أن القسم العسكري الذي أدّاه يلزمه بتنفيذ مهامه "وفقًا للقانون"، وليس وفقًا لتقديره الشخصي.

وفي بيان نقله محاموه، قال ماكبرايد إنه تصرّف مدفوعًا بواجبه تجاه الشعب الأسترالي، وأضاف: "ضميري هو دليلي، وأنا مسؤول أمام المواطنين الأستراليين. لقد التزمت بعهدي أمامهم".

وأشار فريقه القانوني إلى عزمه الطعن بالحكم أمام المحكمة العليا، مؤكدًا أن القضية تنطوي على "قضايا دستورية كبرى ومصلحة عامة بالغة الأهمية"، لا يمكن معالجتها إلا على مستوى أعلى محكمة في البلاد.

ودعا المحامون النائب العام، ميشيل رولاند، إلى إصدار عفو عن ماكبرايد. إلا أن رولاند، التي تولّت منصبها عقب فوز حزب العمال في الانتخابات الأخيرة، امتنعت عن التعليق على القضية، فيما أعلن مكتبها أن الحكومة تدرس إمكانية تعزيز الدعم القانوني للمبلغين عن المخالفات في القطاع العام.

من جهته، عبّر مركز قانون حقوق الإنسان عن خيبة أمله من قرار المحكمة، وقال كيران بندر، المدير القانوني المساعد للمركز، إن "المحاكمة تعبّر عن مهزلة مستمرة"، مشيرًا إلى أن هذه القضية وغيرها من القضايا المماثلة تكشف عن قصور عميق في القوانين الأسترالية المتعلقة بحماية المبلغين عن الفساد.

ومن المنتظر أن يُنظر في الإفراج المشروط عن ماكبرايد بعد قضائه عامين وثلاثة أشهر من مدة محكوميته، أي أنه سيبقى في السجن حتى أغسطس/آب من العام المقبل على الأقل.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • حرير القز في أفغانستان مهنة قديمة تعود للحياة رغم التحديات
  • «حسيت نفسي توم هانكس».. إياد نصار يكشف عن تفاصيل مشاركته في «المشروع X»
  • أفغانستان.. طالبان تحرّم كرة قدم الطاولة والألعاب الإلكترونية
  • حسن الرداد وإيمي سمير غانم يتصدران المشهد من جديد | تفاصيل
  • البنتاغون في حالة تأهب: موقع إيطالي يكشف عن سلاح صيني “شبح” يتجاوز أقوى دفاعات أمريكا
  • مسرّب الملفات.. من ولاءٍ مطلق للجيش الأسترالي إلى سجين بتهمة كشف "جرائم حرب" في أفغانستان
  • هيئة التحكيم تطالب بمعاقبة المتسبب في تسجيل الرويلي
  • إحالة قضية الطبيب المتسبب بوفاة زوجة عبدالله رشدي إلى الطب الشرعي
  • بين القاعدة والخرافة.. إنتر ميلان يختار القميص الثالث بنهائي أبطال أوروبا
  • اليوم.. محاكمة الطبيب المتسبب في وفاة زوجة عبد الله رشدي