ديانا حداد تاريخ مع الأغنية السعودية ونجاحات مع كبار صناعها
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
تاريخ طويل جمع برنسيسة الغناء العربي ديانا حداد بكبار صناع الأغنية السعودية، وحققت معهم نجاحات كبيرة، وتعلق الجمهور بتلك الأعمال حتى انهم يطلبوا جانب من تلك الأعمال دائمًا في كل حفلاتها في السعودية والوطن العريي.
متى بدأ التاريخ الغنائي للمطربة ديانا حداد ومع من؟
بداية هذا المشوار كان مع أغنية من غبت 1999 كلمات: محمد بن إبراهيم الإبراهيم (الوافي) ألحان: ممدوح سيف.
ديانا حداد
وبعدها توالت تلك النجاجات وخصوصًا مع الموسيقار طلال الذي قدمت معه ٦ أغاني، وجاء ترتيب مشوار ديانا حداد الزمني مع الأغنية السعودية، كالتالي "زمن قاسي 2000 من كلمات: سعود الشربتلي، ألحان: طلال باغر، ليتني ماعرفتك 2002: كلمات: خالد البذال ألحان: راشد الماجد، ياقلبي ارتاح 2002: كلمات: خالد البذال، ألحان: سليمان الملا.
بالإضافة إلى ليت القلوب 2008 كلمات: آمال محمد، ألحان: عصام كمال، نعم سيدي 2013 كلمات: مبارك الحديبي ألحان: الموسيقار طلال، ثالث الأعياد 2013كلمات: المهتني، ألحان: الموسيقار طلال.
ماذا قدمت ديانا حداد عام 2014؟
وعام 2014 قدمت أكثر من أغنية وهم هلا وأهلين: كلمات: الأمير فيصل بن تركي بن عبدالله ألحان: الموسيقار طلال، والأرض غنت ميجانا كلمات: عبدالله أبوراس، ألحان: الموسيقار طلال، مثلك حبيبي كلمات: أسير الرياض، ألحان: حمد راشد الخضر، حديث الحب كلمات: سعد آل سعود ( المنادي )، ألحان: حمد راشد الخضر، حفلة حب كلمات الوسام ألحان: باسل العزيز، لعاب كلمات: عبدالسلام بن سوار ألحان: المحب.
ما الذي قدمته ديانا عام 2016؟
كما قدمت في عام 2016 تبسم كلمات: تركي، ألحان: الموسيقار طلال، نصفي الثاني كلمات: تركي الشريف، ألحان: عبدالله سالم.
ماهي آخر أعمال ديانا حداد ؟
وكان اخر تلك الأعمال عشق ضميان التي طرحتها في عام 2021، وهي من كلمات: نهى نبيل ألحان:فايز السعيد، وتنوي ديانا أن تمتع جمهورها السعودي بمزيد من الأعمال التي يتم تحضيرها حاليًا لطرحها الفترة القادمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ديانا حداد دیانا حداد
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة: الكلاب والقطط قد تحمي كبار السن من التدهور المعرفي
دراسة تكشف: امتلاك الكلاب والقطط مرتبط بتباطؤ التدهور المعرفي لدى المسنين، بينما لم تُظهر الأسماك والطيور نفس التأثير. الكشف يفتح آفاقًا جديدة لدور الحيوانات الأليفة في تعزيز الصحة العقلية مع التقدم في العمر. اعلان
مع تصاعد تحديات الشيخوخة السكانية وازدياد معدلات الخرف عالميًا، كشفت دراسة جديدة نُشرت في مجلة "ساينتيفيك ريبورتس" عن دور محتمل غير متوقع للحيوانات الأليفة، خصوصًا الكلاب والقطط، في إبطاء التدهور المعرفي لدى كبار السن.
الدراسة التي قادتها الباحثة أديريانا روسْتيكوفا من جامعة جنيف، واستندت إلى بيانات تم جمعها على مدى 18 عامًا ضمن مشروع "مسح الصحة والتقاعد في أوروبا"، شملت أكثر من 9000 شخص تتراوح أعمارهم بين 50 و89 عامًا، وأظهرت وجود ارتباط بين امتلاك حيوان أليف من نوع معين (كلب أو قطة) وتباطؤ في تراجع القدرات المعرفية.
وأظهرت النتائج أن مالكي الكلاب يتمتعون بذاكرة أقوى، سواء في الذاكرة الفورية أو المؤجلة، بينما سجل أصحاب القطط تحسنًا في الطلاقة اللفظية، أي القدرة على استرجاع الكلمات بسلاسة. في المقابل، لم تُظهر الحيوانات الأخرى مثل الأسماك والطيور نفس التأثير.
ورأت روسْتيكوفا أن هذا الاختلاف يشير إلى أن العلاقة الإيجابية بين امتلاك حيوان أليف والتدهور المعرفي قد تكون مرتبطة بنوع الحيوان وليس بالحيوان الأليف عمومًا.
واستبعدت الدراسة أن يكون غياب التأثير مع الأسماك والطيور نتيجة لعدم وجود فوائد نفسية لامتلاكها، بل ربما بسبب طبيعة العلاقة مع هذه الحيوانات التي قد تكون أقل تفاعلًا، أو بسبب العوامل البيئية المرتبطة بها، مثل ضوضاء الطيور التي قد تؤثر على النوم، أو عمر السمكة القصير الذي قد يحد من التعلق العاطفي.
Relatedإسبانيا: كنيسة القديس أنطونيوس تبارك القطط والكلاب في يوم شفيع الحيواناتموسيقى للحيوانات المرهقة.. ملاجئ الولايات المتحدة الأمريكية تعزف للقطط والكلاب حتى تسترخي!شهادات مرضى تناولوا عقار باركنسون "ريكويب": هوس جنسي وإدمان على القمار وقتل للحيواناتوأشارت الدراسة إلى أدلة سابقة تؤكد أن التفاعل مع الكلاب يؤدي إلى زيادة تفعيل القشرة الجبهية الأمامية، وهي منطقة الدماغ المرتبطة بالانتباه والتحكم التنفيذي، كما يحفز التفاعل مع القطط مناطق دماغية أخرى مثل القشرة الجبهية السفلية، ما يُعتقد أنه مرتبط بتفاعل المالك مع طبيعتها المتقلبة.
وقالت روسْتيكوفا إن التفاعل الاجتماعي الذي توفره الكلاب والقطط يمكن أن يلعب دورًا في تعزيز الصحة العقلية، سواء عبر زيادة التفاعلات الاجتماعية في حالة الكلاب، أو توفير بديل لشبكة الدعم الاجتماعي في حالة القطط.
وتكتسب هذه النتائج أهمية متزايدة في ظل الضغوط المتزايدة على نظم الرعاية الصحية في الدول المتقدمة مع تقدم العمر بالسكان، حيث تُعد الوقاية من التدهور المعرفي أولوية صحية كبرى.
من جانبه، علّق البروفيسور أندرو سكوت، مؤلف كتاب "The Longevity Imperative"، على النتائج قائلًا: "نحن اعتدنا النظر إلى الصحة من خلال المستشفيات والأدوية، لكن مع تزايد الحاجة إلى استراتيجيات وقائية، سندرك أن صحتنا مرتبطة بما نفعله يوميًا، ومنها العيش مع حيوان أليف بطريقة ممتعة ومجدية".
الدراسة تفتح آفاقًا جديدة أمام السياسات الصحية المتعلقة بالشيخوخة، وتشير إلى أن اختيار الحيوان الأليف قد لا يكون مجرد هواية، بل قد يكون جزءًا من استراتيجية شاملة للحفاظ على الصحة العقلية في سنوات العمر المتقدمة.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة