ضابط مخابرات أمريكي يكشف عن نهاية وشيكة لحرب أوكرانيا.. وينصحها بالاستسلام
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
قال ضابط المخابرات الأمريكي المتقاعد، سكوت ريتر، إن الجيش الروسي المجهز والمدرب جيدًا سيهزم قريبًا جيش أوكرانيا بشكل كامل.
وأضاف ريتر: "لقد استنفدوا كل قوتهم.. ليس لديهم جنود أو دبابات أو مركبات مشاة قتالية، ولم يتبق شيء. لقد ألقوا للتو في المعركة آخر ثلاثة ألوية استراتيجية، والتي احتفظت بها هيئة الأركان العامة الأوكرانية في الاحتياط".
وأوضح: “هل تعرفون أين هذه الألوية الثلاثة الآن؟ لقد تم تدميرهم على الفور، ولم يتقدموا حتى إلى أي مكان".
وشدد ريتر على أن الجيش الروسي يتمتع بميزة كبيرة في الأفراد والمعدات، وبالتالي فإن القوات المسلحة الأوكرانية ببساطة ليس لديها فرصة للبقاء.
وقال: "إذا فشل هجوم القوات المسلحة الأوكرانية الآن، فسينتهي الأمر بالنسبة لهم… سيتم محاصرتهم وتدميرهم".
ولفت إلي أن الحل الأفضل لأوكرانيا في الوقت الحالي هو الاستسلام غير المشروط وقبول جميع الشروط الروسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوكرانيا الجيش الروسى روسيا القوات المسلحة الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
مسؤول أمريكي يكشف لـCNN عدد التأشيرات التي ألغتها إدارة ترامب والأسباب
(CNN) -- كشف مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية، لشبكة CNN، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب ألغت 85 ألف تأشيرة من جميع الفئات منذ يناير/ كانون الثاني منذ بدء ولايته الثانية، أي أكثر من ضعف العدد الذي تم إلغاؤه في 2024.
ويأتي هذا العدد الكبير من حالات الإلغاء، والذي يشمل أكثر من 8000 تأشيرة طالب، في خضم حملة أوسع نطاقًا تشنها إدارة ترامب لاستهداف المهاجرين داخل الولايات المتحدة والحد من دخول الأجانب إليها.
وذكر مسؤول، الاثنين، أن جرائم مثل القيادة تحت تأثير الكحول والاعتداءات والسرقة شكلت "ما يقرب من نصف حالات الإلغاء في العام الماضي".
ولم يوضح أسباب النصف الآخر من حالات إلغاء التأشيرات هذا العام، إلا أن الوزارة أشارت سابقًا أيضًا إلى انتهاء صلاحية التأشيرات و"دعم الإرهاب" لتبرير إلغائها.
وأثارت عمليات الإلغاء بعض المخاوف المتعلقة بالتعديل الأول للدستور، حيث استهدف مسؤولو الإدارة بشكل خاص الطلاب الدوليين الناشطين في الاحتجاجات ضد الحرب في غزة، متهمين هؤلاء الطلاب بـ"معاداة السامية ودعم الإرهاب".
وقالت وزارة الخارجية في أكتوبر/تشرين الأول إنها ألغت بعض التأشيرات من أولئك الذين يُزعم أنهم "احتفلوا" بمقتل الناشط اليميني تشارلي كيرك الذي كان مقربا من ترامب.