العام الدراسي الجديد| أداء الطلاب والمعلمين النشيد الوطني
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
وجه الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بضرورة أداء الطلاب وهيئة التدريس للنشيد الوطني خلال العام الدراسي الجديد، أثناء طابور الصباح بجميع المدارس الرسمية والخاصة والدولية.
أهم قرارات التعليم قبل العام الدراسي الجديد العام الدراسي الجديد| التشديد على تحصيل المصروفات الدراسيةوشدد وزير التربية والتعليم على ضرورة غرس قيم المواطنة والانتماء والولاء للوطن والتأكيد على الثوابت الوطنية خلال العام الدراسي الجديد.
ونبه وزير التربية والتعليم بضرورة الالتزام بإجراء امتحانات الهوية القومية (اللغة العربية، والتربية الوطنية، والتربية الدينية) للمدارس الدولية على مستوى الإدارات التعليمية، لضمان تدريس واستفادة الطلاب من هذه المواد، لتنمية الولاء والانتماء لديهم.
توجيهات العام الدراسي الجديدوأكد وزير التربية والتعليم ضرورة انضباط العملية التعليمية خلال العام الدراسي الجديد، وتحقيق عام دراسي جديد منتظم وآمن.
وشدد وزير التربية والتعليم على المتابعة المستمرة، من جميع أفراد المنظومة التعليمية، خلال العام الدراسي الجديد، وجذب الطلاب إلى المدارس والالتزام بالآليات والإجراءات الهامة والمنظمة لانضباط سير العملية التعليمية.
وشدد وزير التربية والتعليم على ضرورة إعداد خطط المتابعات الميدانية للقيادات الإدارية والموجهين الفنيين بالإدارات والمديريات التعليمية للمدارس وتكثيف الزيارات الميدانية للمدارس والتقليل من أوقات تواجدهم بمكاتبهم؛ للتأكد من انتظام العمل بالمدارس.
ونبه وزير التربية والتعليم على الانتهاء من أعمال الصيانة البسيطة بالمدارس قبل بدء العام الدراسي، لافتًا إلى أنه يتم تحديد أحد المسئولين عن الصيانة البسيطة داخل المدرسة يوميًا لملاحظة أي احتياجات خاصة بالصيانة والإبلاغ عنها بشكل دوري، من أجل سلامة الطلاب.
وأكد وزير التربية والتعليم التوجيه بحزمة إجراءات بهدف التخفيف عن كاهل أولياء الأمور ومساعدة طلاب المدارس على التحصيل الدراسي، من خلال إنتاج مواد تعليمية وتدريبية للمناهج الدراسية لجميع الصفوف الدراسية، تتم من خلال كوادر تعليمية متميزة.
وأوضح وزير التربية والتعليم أن المواد التعليمية لطلاب المدارس تشتمل على المفاهيم الاساسية، وتساعد على إتاحة أقصى درجات التحصيل للطلاب بالتكامل مع الكتب المدرسية، بهدف تقديم شرح مبسط وأكثر تفصيلًا لتعميق الفهم والتدريب على الأسئلة لكل وحدة من وحدات كل مادة دراسية.
وأشار وزير التربية والتعليم إلى وجود اختبارات مميكنة على كل وحدة تعليمية وينتهى بتقرير تشخيصي علاجى على أداء الطالب وأوجه الضعف، وسيتم إتاحة هذه المواد التعليمية والتدريبية على موقع الوزارة.
وينطلق العام الدراسي الجديد 2023-2024 يوم السبت الموافق 30 سبتمبر الجاري في جميع المدارس الرسمية والتجريبية والخاصة.
وشدد وزير التربية والتعليم على الالتزام بتحصيل المصروفات الدراسية المقررة (سداد كلي، أو جزئي) للعام الدراسي الجديد 2023-2024.
وتحصل المصروفات الدراسية وفقا للقرار الوزاري رقم (١٦٣) الصادر في 3 سبتمبر 2023 بشأن تحديد الرسوم والغرامات والاشتراكات، ومقابل الخدمات الإضافية التي تحصل من طلاب وطالبات المدارس.
ووجه وزير التربية والتعليم أيضا بالاهتمام بمواصفات الزي المدرسي الموحد لجميع الطلاب بالمدارس الرسمية والخاصة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العام الدراسى الجديد العام الدراسي وزارة التربية والتعليم رضا حجازي وزير التربية والتعليم الهوية الوطنية خلال العام الدراسی الجدید
إقرأ أيضاً:
فرنسا: استطلاع يظهر تصدر التجمع الوطني اليميني نوايا التصويت
كشفت نتائج استطلاع جديد أجرته مؤسسة "إيلاب" عن تغيّرات جذرية في المشهد السياسي الفرنسي، بعد مرور نحو عام على قرار الرئيس إيمانويل ماكرون، بحل الجمعية الوطنية والدعوة إلى انتخابات تشريعية مبكرة في يوليو الماضي.
ووفقًا للاستطلاع، فإن حزب "التجمع الوطني" اليميني المتطرف يتصدر الآن نوايا التصويت بفارق واضح عن منافسيه، في حال تنظيم انتخابات تشريعية جديدة؛ إذ أظهرت النتائج التي نُشرت اليوم، أنه سيحصل على ما بين 32.5% و33% من الأصوات، مقارنة بـ24.7% خلال انتخابات 2024، ما يمثل قفزة نوعية في شعبيته، بينما تراجع التحالف اليساري "الجبهة الشعبية الجديدة" إلى 21% من نوايا التصويت، بعدما كان قد تصدّر نتائج انتخابات العام الماضي بـ31.2%.
أما ائتلاف "معاً" الرئاسي (Ensemble)، فقد سجل تراجعًا كبيرًا إلى 15.5% فقط، مقارنة بـ27.5% العام الماضي.
أخبار ذات صلةوأشار الاستطلاع إلى أن 42% من الفرنسيين يعتبرون أن "التجمع الوطني" هو الطرف السياسي الذي خرج أكثر تعزيزًا من حل الجمعية الوطنية، وهو ارتفاع بـ8 نقاط خلال ستة أشهر، ما يعكس تحولًا في المزاج السياسي العام في البلاد.
في المقابل، يرى 10% فقط أن الجبهة الشعبية الجديدة كانت الرابح الأكبر من تلك المرحلة، بينما اعتبر 5% فقط أن المعسكر الرئاسي أو حزب الجمهوريين (LR) عزز موقعه.
إجلاء جوي عاجل ينقذ حاجًا عراقيًا من أزمة قلبية حادة