وصل لـ79 ألف طن.. رئيس "مصنع حلوان" يتحدث عن طفرة في صناعة مواسير "البولي إيثيلين"
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
قال اللواء دكتور مهندس مجاهد الفرماوي، رئيس مجلس إدارة مصنع حلوان للصناعات المتطورة، إن ما يحدث في مصر من إنجازات شرف لأي مواطن ودافع للمسئولين لبذل مزيدا من الجهد.
وأضاف "الفرماوي" في حواره لبرنامج "صباح البلد" على فضائية "صدى البلد"، اليوم الثلاثاء، أن مصنع حلوان أنشئ عام 1975 بالشراكة بين مصر وبريطانيا لتصنيع الطائرات، مضيفا أن المصنع نجح مع مرور السنوات على تطوير الصناعات العسكرية لا سيما صيانة الهليكوبتر.
وتابع، أن مصنع حلوان على غرار مصانع الهيئة العربية للتصنيع، أشرك جزءا منه للإنتاج المدني، متابعا أن المصنع بدأ بصناعة مواسير "البولي إيثيلين" التي تستخدم في نقل المياه والصرف الصحي والغاز الطبيعي.
وأشار إلى أنه لدى توليه مسئولية مصنع حلوان عام 2015، كان المصنع ينتج 6 آلاف طن مواسير “البولي إيثيلين”، وحاليا زاد الإنتاج إلى 79 ألف طن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مصنع حلوان الصناعات العسكرية الهيئة العربية للتصنيع
إقرأ أيضاً:
لحضور المتهم الأول.. تأجيل محاكمة 5 متهمين بداعش حلوان لـ 15 سبتمبر
قررت الدائرة الثانية جنايات أول درجة بمجمع محاكم بدر برئاسه المستشار وجدي عبد المنعم.. تأجيل اولي جلسات محاكمة 5 متهمين في القضيه رقم 388 لسنه 2024 جنايات امن الدوله العليا والمعروفه اعلاميا بداعش حلوان.. لجلسة 15 سبتمبر المقبل لحضور المتهم الأول من محبسهم.
صدر القرار برئاسة المستشار وجـدى محمـد عبـدالمنعم وعضوية المستشارين وائــل عـمـران وضياء حامد عامر وسكرتارية محمد هلال.
وكانت قد امرت نيابه امن الدوله العليا برئاسه المستشار خالد ضياء الدين المحامي العام الأول للنيابه باحاله 5 متهمين في القضيه رقم 388 لسنه 2024 جنايات امن الدوله العليا والمعروفه اعلاميا بداعش حلوان إلى المحاكمه الجنائيه العاجله امام المحكمه المختصه بدائره محكمه استئناف القاهره لمعاقبه المتهمين طبقا لنصوص مواد الاتهام مع استمرار حبسهم احتياطيا على ذمه القضيه المحامين اصحاب الدور للدفاع عنهم.
وجاء اسماء المتهمين كالاتي:
فؤاد محمد فؤاد واسمه الحركي ابو مالك ومحمد حمدي عبد الحميد وعبد الله نزيه حسن محمد الشيمي ومحمود سعد عبد الحكيم نصار وعمر خالد محمود المالكي "محبوسين".
واتهمتهم النيابه العامه بانهم في غضون الفتره من عام 2018 وحتى 17 ديسمبر 2022 بدائره قسم حلوان.
اولا: المتهمين الأول والثاني:
اسسا وتوليا قياده في جماعه ارهابيه الغرض منها الدعوه إلى الاخلال بالنظام العام وتعريض سلامه المجتمع ومصالحه وامنه للخطر وتعطيل احكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدوله والسلطات العامه من ممارسه اعمالها والاعتداء على الحريه الشخصيه للمواطنين والحريات والحقوق العامه والاضرار بالوحده الوطنيه والسلام الاجتماعي والامن القومي بان اسسا وتوليا قياده في جماعه تدعو لتكفير الحاكم وشرعيه الخروج عليه وتغيير نظام الحكم بالقوه والاعتداء على القضاه وافراد القوات المسلحه والشرطه واستهداف منشاتهم والمنشات العامه واستباحه الدم المسيحيين واستحلال اموالهم وممتلكاتهم ودور عبادتهم وكان الارهاب من الوسائل التي تستخدمها هذه الجماعه لتحقيق اغراضها الاجراميه على النحو المبين بالتحقيقات.
ثانيا: المتهمون من الثالث حتى الخامس:
أنضموا إلى جماعه ارهابيه بانضموا للجماعه سالفه الذكر مع علمهم باغراضها الارهابيه على النحو المبين بالتحقيقات.
ثالثا: المتهمون الأول ومن الثالث حتى الخامس ايضا:
ارتكبوا جريمه من جرائم تمويل الارهاب وكانت تمويل لجماعه ارهابيه ولعمل ارهابي بان جمعوا ووفروا وحازوا اموالا وسيارتين وهواتف محموله وامدوا بها الجماعه سالفه الذكر كما جمعوا بيانات ومعلومات عن منشات وذلك بقصد استخدامها في ارتكاب جرائم ارهابيه على النحو المبين بالتحقيقات.
رابعا: المتهمون جميعا:
استخدموا مواقع على شبكه المعلومات الدوليه بغرض تبادل الرسائل والتكليفات بين المنتمين إلى الجماعات الارهابيه بان استخدموا مواقع التواصل الاجتماعي وتطبيقي التواصل المؤمنين تيليجرام وكونفرزيشن بغرض تبادل ورسائل المتعلقه باصدارات فكريه وامنيه وعسكريه للجماعه المسماه بداعش ولتبادل التكليفات الخاصه بهم في سبيل تحقيق اغراضها على النحو المبين بالتحقيقات.
واشتركوا في اتفاق جنائي الغرض منه ارتكاب جريمه ارهابيه بان اشتركوا في اتفاق جنائي الغرض منهم ارتكاب جرائم التعدي على المنشات والافراد والالتحاق باحدى الجامعات المسلحه التي يقع مقرها خارج البلاد وكان للمتهمين الأول والثاني شان في اداره حركته على النحو المبين بالتحقيقات.
كما انهم قاموا بعمل من اعمال التحضير والاعداد لارتكاب جريمه ارهابيه بان رصدوا كنيستين ترى والمعادي وقسم شرطه حلوان والارتكاز الامني لعدد من البنوك بمنطقه حلوان تمهيدا لاستهدافها بعمليات عدائيه كما حضروا للالتحاق بالجماعه المسماه داعش للمشاركه في عملياتها العسكريه خارج البلاد ولم يتعد عملهم هذا الاعداد والتحضير على النحو المبين بالتحقيقات.