فعاليتان لأمن حبيش ويريم بإب بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
الثورة نت|
نظمت إدارة أمن مديرية حبيش في محافظة إب اليوم، فعالية احتفالية بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبها وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم.
وأشارت كلمة الفعالية، إلى أن الاحتفاء بذكرى المولد النبوي يجسد الحب والارتباط بالرسول الكريم كعقيدة راسخة يعلن المسلمون من خلالها اعتزازهم وارتباطهم بالرسول دون أن يخالط ذلك أي شك.
ولفتت إلى أهمية استلهام الدروس والعبر من سيرة الرسول الذي اختاره الله لتبليغ الرسالة.. مشيرة إلى أن إحياء اليمنيين لذكرى مولده الشريف هو احتفال بالهوية الإيمانية والصمود في وجه العدوان .
كما نظمت إدارة إدارات الأمن والأحوال المدنية والمرور في مديرية يريم فعالية احتفاءً بذكرى المولد النبوي الشريف.
وأوضحت كلمات الفعالية أن إحياء هذه المناسبة تأتي تعبيرا عن الحب والارتباط بالنبي الخاتم الذي أضاء الكون بمولده ونقل الأمة من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ومن الظلمات إلى النور.
وأكدت أن هذه المناسبة تمثل محطة إيمانية للتزود بالقيم والأخلاق والمبادئ العظيمة للرسول الكريم والاطلاع بشكل أكبر على سيرته العطرة.. مشيرة إلى أن صمود الشعب اليمني وتضحياته خلال تسع سنوات تحت قيادة قائد الثورة تكللت بالنصر على قوى العدوان.
ودعت الكلمات إلى استمرار الزخم الشعبي الكبير في حضور وإقامة الفعاليات والأنشطة المتنوعة وإبراز مظاهر الابتهاج بهذه المناسبة العظيمة.
تخللت الفعالية قصائد شعرية وأناشيد معبرة عن مكانة الرسول الأعظم.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: المولد النبوي الشريف المولد النبوی
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: حساسية ترتيب الاسم أثّرت على مسيرة خالد النبوي
قال الناقد الفني طارق الشناوي، إن الفنان خالد النبوي يُعد من أكثر النجوم الذين تمثل لديهم مسألة ترتيب الاسم حساسية شديدة، لدرجة قد تجعله يترك موقع التصوير، متسائلًا عن موقعه الحالي على خريطة العمل الفني، رغم انطلاقته القوية وبداياته اللافتة.
وأوضح "الشناوي"، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو حافظ ببرنامج "كل الكلام"، المذاع على قناة "الشمس"، أن خالد النبوي حقق انطلاقة فنية قوية للغاية، خاصة من خلال دوره المميز في فيلم «المهاجر»، إلا أن حضوره الفني لاحقًا لم يعد بنفس الزخم، متسائلًا: «فين خالد النبوي؟»، مؤكدًا أنه لا يتحدث عن التكريمات أو الظهور في المهرجانات، مشيرًا إلى أنه كان مُكرمًا مؤخرًا في مهرجان القاهرة السينمائي، وإنما يتحدث تحديدًا عن حجم وكثافة مشاركاته الفنية.
وأضاف أن النبوي بالتأكيد تُعرض عليه أعمال فنية، مشيرًا إلى معلوماته التي تفيد بوجوده في عمل درامي خلال موسم رمضان المقبل، موضحًا أنه لم يكن حاضرًا في موسم رمضان الماضي، لكنه سيكون موجودًا في الموسم القادم، مؤكدًا أن الأمر يتطلب قدرًا أكبر من المرونة في تقبل طبيعة العمل الفني ومتغيراته.
وفي سياق حديثه عن فكرة الاسم والترتيب، استشهد الشناوي بتجربة الفنان الكبير يحيى الفخراني مع المخرج العالمي يوسف شاهين في فيلم «المصير»، كاشفًا تفاصيل رواها له الفخراني بشكل شخصي، ولم تُطرح كلها على الملأ من قبل.
وأوضح أن ترشيح يحيى الفخراني للفيلم جاء مفاجئًا له، خاصة أنها كانت المرة الأولى التي يعمل فيها مع يوسف شاهين، لافتًا إلى أن الفخراني وافق في البداية وبدأ في قراءة السيناريو، لكنه كانت لديه ملاحظات جوهرية عليه، حيث رأى أن الحوار جاء «كاجوال» أكثر مما ينبغي لفيلم يحمل عنوانًا وقيمة مثل «المصير».
وأشار إلى أن الفخراني كان يرى أن عنوان الفيلم يوحي بعمل أكثر وقارًا وثقلاً، بينما جاء الحوار في السيناريو بأسلوب خفيف، وهو ما كان محل اعتراضه، مؤكدًا أن هذه الملاحظة كانت من وجهة نظره الشخصية، وقد كتب الشناوي نفسه مقالًا في عام 1997 تناول فيه الفيلم ووصفه بأنه «سموكِن»، لكنه كان يحتاج إلى معالجة أعمق تتناسب مع فكرته.