أعوام مرت والسعودية تتقدم في كل المجالات.. وتؤكد أنه لا وقت سوى للعمل ليحتفل الوطن برؤية كانت حلما وأصبحت واقعا محققا
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
نشرت قناة “الإخبارية” تقريرا، يكشف عن أبرز النجاحات التي حققتها المملكة خلال 93 عاما منذ تأسيسها.
وذكرت أن المملكة العربية السعودية تحتفل بيومها الوطني الثالث والتسعين، والذي يوافق الـ 23 من سبتمبر كل عام، لذلك فهو يوم من أيام السنة المنتظرة لدى الشعب السعودي.
وبينت أن هذا اليوم يحظى بمكانة راسخة في عقول وقلوب المواطنين السعوديين، لأنه من خلال هذا اليوم يستذكرون فيه أمجاد دولتهم العريقة، وما شهدتها من أحداث عالمية، وهي راسخة كالجبال على أيدي حكامها الذين توالوا الحكم تحت راية التوحيد.
وأفادت بأن شعار المملكة دائما هو السلام في دلالة مأخوذة من شريعة الإسلام، كما أن المملكة حظيت دائما بتاريخ مشرف فهي تسعى دوما للتطور في شتى المجالات، مواكبة بهذا التطور متغيرات العصر الحديثة.
وأوضحت أن المملكة سباقة دائما لكل جديد في كافة المجالات العسكرية والصناعية والاقتصادية والتكنولوجية والتقنية، تطبيقا لرؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان 2030.
#نحلم_ونحقق | أعوام مرت والسعودية تتقدم في كل المجالات..
وتؤكد أنه لا وقت سوى للعمل ليحتفل الوطن برؤية كانت حلما وأصبحت واقعا محققا#الإخبارية#برنامج_120 pic.twitter.com/TP4LBnhakR
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) September 22, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: نحلم ونحقق الإخبارية برنامج 120 العيد الوطني
إقرأ أيضاً:
الدبيبة: «المتحف الوطني» يمثل ذاكرة الوطن الكامل عبر العصور
افتتح رئيس حكومة الوحدة الوطنية عب الحميد الدبيبة اليوم المتحف الوطني الليبي في ميدان الشهداء، الذي يضم مجموعة من الحضارات التي ساهمت في تشكيل هوية ليبيا، ويكتب صفحة جديدة تعكس قوة الذاكرة الليبية وعمقها.
وأكد رئيس الوزراء عبدالحميد الدبيبة خلال حفل الافتتاح أن المتحف يمثل أكثر من مجرد مكان لعرض القطع الأثرية، مشددًا على أنه ذاكرة الوطن الكامل التي تحفظ تاريخ ليبيا وحضاراتها المتعاقبة، وتعكس هوية الشعب الليبي عبر العصور.
وشهد ميدان الشهداء حضورًا واسعًا من الوفود العربية والأجنبية، حيث جرى استقبالهم وفق ترتيبات تعكس تاريخ ليبيا وحضاراتها العريقة، في أجواء احتفالية وموسيقية تُبرز العمق الثقافي والحضاري للبلاد.
والمتحف الوطني الليبي يعد من أبرز الصروح الثقافية في ليبيا، حيث يضم آلاف القطع الأثرية التي تغطي مختلف العصور، بدءًا من العصور القديمة مرورًا بالحضارة الرومانية والفينيقية وصولًا إلى الحقبة الإسلامية، ويهدف إلى تعزيز الهوية الوطنية ونشر الثقافة بين المواطنين والزوار الدوليين.
ويأتي الافتتاح في مرحلة تسعى فيها ليبيا لإعادة تأكيد مكانتها الثقافية بعد سنوات من التحديات السياسية والاجتماعية.