ليبيا – طالب المحلل السياسي السنوسي إسماعيل،مكتب النائب العام بفتح تحقيق حول أزمة سكن العائلات الليبية في درنة وجميع المدن الأخرى.

إسماعيل وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، تساءل : “من المسؤول عن ذلك؟،لماذا بقيت عشرات الآلاف من الوحدات السكنية مساكن للحمام يغرد فيها ويتكاثر، بينما أغلب العائلات والشباب يعانون من أزمة سكن حادة جدا منعت الكثير ممن تجاوزت أعمارهم الثلاثين والأربعين من الزواج؟”.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

تحقيق: الحكومة الفرنسية تسترت على فضيحة مياه نستله

تسترت الحكومة الفرنسية "على أعلى المستويات" على فضيحة تتعلق بمعالجة شركة "نستله" العملاقة للمياه المعدنية بما فيها علامة "بيريه" التجارية الشهيرة، حسبما أظهر تحقيق لمجلس الشيوخ الفرنسي.

وركز تقرير لجنة التحقيق على استخدام "نستله" مدة سنوات للمعالجات لتجنب التلوث البكتيري والكيميائي للمياه المعبأة التي تبيعها باعتبارها "مياها معدنية طبيعية" أو "مياها فوّارة" تحت علامات تجارية منها "كونتريكس" و"فيتل". ويحظر القانون الفرنسي والقواعد الأوروبية هذه المعالجات.

وخلص التقرير إلى اتهام الحكومة الفرنسية بالتستر على "ممارسات غير قانونية"، مضيفا أنه "بالإضافة إلى افتقاد شركة نستله ووترز للشفافية، يجب الإشارة أيضا إلى افتقاد الحكومة الفرنسية للشفافية".

وكانت وسائل الإعلام الفرنسية قد أشارت إلى المعالجات المحظورة في العام الماضي.

وأشار التقرير إلى وجود "إستراتيجية متعمدة" للتستر منذ أول اجتماع حكومي حول هذه القضية في أكتوبر/تشرين الأول 2021. وبعد أشهر، وافقت السلطات على خطة "نستله" لاستبدال المعالجات المحظورة بالترشيح الدقيق للمياه.

ويأتي التقرير عقب تحقيق أجراه مجلس الشيوخ استمر 6 أشهر وشمل أكثر من 70 جلسة استماع.

إعلان

وفي العام الماضي، أقرت الشركة السويسرية علنا باستخدام معالجات في المياه المعدنية، ووافقت على دفع غرامة بمبلغ مليوني يورو (2.2 مليون دولار) لتجنب اتخاذ إجراءات قانونية ضدها.

وأجرت لجنة التحقيق مقابلات مع أكثر من 120 شخصا، بمن فيهم الرئيس التنفيذي لشركة "نستله" وكبار المديرين، في حين رفض الأمين العام لقصر الإليزيه الرئاسي آنذاك أليكسيس كولر الحديث مع اللجنة. وذكر التقرير أن كولر تحدث عدة مرات مع مسؤولين تنفيذيين في "نستله" عبر الهاتف أو وجها لوجه.

وخلصت اللجنة إلى أن "رئاسة الجمهورية كانت على علم -منذ عام 2022 على الأقل- بغش نستله لسنوات".

وعندما سُئل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن الفضيحة في فبراير/شباط، قال إنه "ليس على علم بهذه الأمور.. لا يوجد تواطؤ مع أحد".

مقالات مشابهة

  • غرفة ملاحة بورسعيد تناقش أزمة تقديم الخدمات من الشركة الأجنبية لجمع المخلفات
  • وزير الشئون النيابية يطالب بمراجعة القوانين قبل إجراء أي انتخابات برلمانية
  • برلماني يطالب بتعديل المادة 102 للدستور: «تمثل قيداً على العملية الانتخابية»
  • شبهة تقصير جسيم ومسؤولية جنائية... مطالب بفتح تحقيق في وفاة رضيعة بحضانة غير مرخصة بتمارة
  • علاء عابد: حضور الرئيس السيسي حصاد القمح يعكس حرصه على تحقيق الأمن الغذائي
  • المونة.. تقليد تتوارثه الأسر جيلاً بعد آخر
  • برلماني يطالب بإنشاء منظومة مرنة لجذب الاستثمارات الأجنبية
  • النواب الليبي: نطالب بفتح تحقيق قضائي فوري في أحداث طرابلس
  • السجينى يطالب الحكومة بالاستماع لرأى النواب في ترسيم الحدود الإدارية
  • تحقيق: الحكومة الفرنسية تسترت على فضيحة مياه نستله