لبنان ٢٤:
2025-05-21@00:08:14 GMT

عين الحلوة... انتشار القوة المشتركة بعد تعزيزها

تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT

عين الحلوة... انتشار القوة المشتركة بعد تعزيزها

بدأت القوة الفلسطينية المشتركة ظهر اليوم في تنفيذ الخطوة الاولى لاعادة تكريس الامن في مخيم عين الحلوة وذلك  عبر انتشارها على نقاط التماس لازالة التوتر و طمأنة الناس من اجل عودة النازحين الى المخيم.

وبدأت  خطة الانتشار اليوم عند الساعة الاولى ظهرا، في حضور أعضاء هيئة العمل الفلسطيني المشترك للقوى الوطنية و الاسلامية في صيدا و قائد القوة المشتركة اللواء محمود  العجوري الذين واكبوا عملية الانتشار حيث انطلقت العناصر  من امام  مستشفى القدس وتموضعت في النقطة الاولى عند  مفرق سنترال البراق الفاصل ببن حي الصفصاف وحي البركسات و عكبرة بقوة عديدها 40 عنصرا كما انتشرت في النقطة الثانية في حي الطيرة ، الراس الاحمر و الصفصاف بعد تعزيز  هذه النقطة بنحو عشرين عنصرا من القوة المشتركة ليصبح عديدها الاجمالي 165 عنصرا  وضابطا ممثلين من مختلف القوى الفلسطينية الوطنية والاسلامية، على ان تستكمل الخطوات الاخرى لاحقا.

 

واعتبر عضو هيئة العمل الفلسطيني المشترك في صيدا ومسؤول الجبهة الديمقراطية في عين الحلوة فؤاد عثمان ان "هذه الخطوة الاولى في نشر القوة المشتركة في منطقة الطيرة ونقطة البراق على ان تستكمل بالخطوة القادمة في انسحاب المسلحين من المدارس وتسليمها لوكالة الغوث - الاونروا بهدف اعادة صيانتها وأيضا نشر القوة في منطقة حطين بهدف اعادة الحياة الى طبيعتها و طمأنة اهلنا وشعبنا و عودة النازحين الى منازلهم ودعوة وكالة الغوث لاطلاق نداء سريع بتامين الاموال اللازمة  ولاعادة ترميم ما دمرته الاشتباكات الاخيرة".
 
وأكد عثمان "ان المخيم سيبقى عنوان حق العودة و ستفشل كافة المشاريع الهادفة لانهاء المخيم و على الجميع ان يفهم ان المخيم ليس صندوق بريد لاي جهة وانه سيبقى عنوانا لحق العودة".
 
وختم: "ان ملف تسليم المتهمين باغتيال العميد ابو أشرف العرموشي ورفاقه وعبد فرهود بات  في عهدة دولة الرئيس نبيه بري وأركان الدولة اللبنانية باجماع كافة القوى السياسية الوطنية  والاسلامية اللبنانية والفلسطينية". المصدر: "الوكالة الوطنية للاعلام"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: القوة المشترکة

إقرأ أيضاً:

بسبب حرب غزة.. بريطانيا تعلن عن إجراءات ضد إسرائيل تعد الاولى في تاريخها

 

استدعت الحكومة البريطانية السفيرة الإسرائيلية لديها على خلفية إعلان جيش العدو الإسرائيلي توسيع العملية العسكرية في غزة، فيما أعلنت الخارجية البريطانية فرض عقوبات على دولة الاحتلال.

وفي ذات السياق، شدد وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، على أن حكومته لا يمكن أن تقف «مكتوفة الأيدي في وجه التدهور الحاصل» في قطاع غزة، مشيراً بذلك إلى «تعليق المفاوضات مع الحكومة الإسرائيلية بشأن اتفاق التجارة الحرة معها»، كما أعلن فرض «عقوبات على إسرائيل لبعث رسالة بضرورة إدخال المساعدات لغزة».

وتابع لامي لهجته التصعيدية مستنكراً الحرب المستمرة على غزة، مؤكداً أن بلاده «ستتخذ خطوات أخرى إذا واصلت إسرائيل نهجها»، وخاطب نتنياهو قائلاً: «إنه الحصار الآن وأدخل المساعدات».

واعتبر أن «توسيع إسرائيل العملية العسكرية لا يمكن تبريره أخلاقيا وهذه ليست طريقة لإعادة الرهائن»، لافتاً إلى أن «كل الرهائن تقريبا في غزة أفرج عنهم عبر المفاوضات وليس بالقوة، وخطة إسرائيل لن تقصي حماس ولن تجلب الأمن»، داعياّ إلى «حل الدولتين» لتحقيق «سلام عادل ودائم».

وأضاف: «رغم جهودنا المستمرة فإن الأفعال الفظيعة للحكومة الإسرائيلية وخطابها مستمران، الحكومة الإسرائيلية تعزل إسرائيل عن أصدقائها وشركائها وتقوض مصالح الشعب الإسرائيلي».

وتعليقاً على خطاب سموتريتش بشأن تطهير قطاع غزة من لافلسطينيين قال لامي إن «ما يقوله سموتريتش عن تطهير غزة تطرف خطير ووحشي وندينه بأشد العبارات».

كما أضاف لامي :”نريد وقف إطلاق النار في غزة والعودة إلى الدبلوماسية وسنفعل كل ما في وسعنا لإنهاء الحرب في القطاع.”

وأفادت وكالة «رويترز» بأن الحكومة البريطانية استدعت السفيرة الإسرائيلية بشأن توسيع العمليات العسكرية في غزة.

وتواصل إسرائيل حرب إبادة جماعية واسعة ضد فلسطينيي قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، خلفت أكثر من 174 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

وأعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) تدمير أو تضرر 92% من منازل غزة، في وقت تواجه فيه العائلات “دمارا لا يصدق” جراء العدوان الإسرائيلي على القطاع. وأكدت الوكالة أن عددا لا يحصى من أهالي القطاع نزحوا عدة مرات في ظروف نقص في المأوى.

وحسب أحدث بيانات المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، في الثامن من مايو/أيار الجاري، فإن 38 مستشفى و81 مركزا صحيا و164 مؤسسة صحية تعرضت للتدمير أو الحرق أو الإخراج عن الخدمة خلال حرب الإبادة الإسرائيلية

 

مقالات مشابهة

  • بسبب حرب غزة.. بريطانيا تعلن عن إجراءات ضد إسرائيل تعد الاولى في تاريخها
  • لبنان.. الجيش الإسرائيلي يغتال عنصرا لقوة «الرضوان» وكثّف القصف في جنوب
  • الجيش الصومالي يقتل 70 عنصراً من حركة «الشباب»
  • الاعيسر: ناقشت مع العطا التحديات الوطنية الراهنة، وسبل تعزيز الجهود المشتركة لحسم التمرد
  • القوة المشتركة: إستعادة العطرون يمهد الطريق للسير الى المالحة، وفك حصار مدينة الفاشر
  • النصر يكسب كلباء ويصل إلى النقطة 38
  • تأجيل اعادة محاكمة متهم فى خلية العجوزة الارهابية لـ 2 أغسطس
  • القوة المشتركة تعلن تحرير منطقة العطرون من قبضة مليشيا الدعم السريع
  • برشلونة يخسر أمام فياريال في الدوري الإسباني
  • عاجل.. تأجيل اعادة محاكمة متهم بـ "خلية هشام عشماوي"