"الشتوي".. حلوى شعبية تحظي بحب الغزيين
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
دير البلح - هاني الشاعر - صفا
تحظى حلوى "الشتوي" الشعبية التي تُصنّع في قطاع غزة، بتفضيل وحب لدى معظم سكان القطاع، لمذاقها المميز وانخفاض ثمنها الذي يتيح للجميع شرائها.
حلوى "الشتوي" الغنية بالكريمة والشوكولاتة، تُعد أحد أنواع الحلوى الخريفية الشعبية، وعادةً ما يبدأ تصنيعها وبيعها مع أواخر سبتمبر من كل عام، وينتهي مع نهاية الربيع.
وتشتهر فلسطين خاصة قطاع غزة بصناعتها، فيما يفضلها المغتربين من بين أنواع الهدايا التي يطلبونها من المسافرين، عدا أنا دول مجاورة لا تصنعها بل تعتمد على استيرادها سواء من فلسطين أو خارجها .
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
أجمل ألوان مناكير تناسب مختلف أنواع الحفلات والسهرات
تعد ألوان المناكير من أهم التفاصيل التي تكمل إطلالتك في السهرات والحفلات، فهي تعكس ذوقك الشخصي وتضفي لمسة من الأناقة والتميز. اختيار اللون المناسب يمكن أن يحوّل مظهرك بالكامل، سواء كنتِ تميلين إلى الإطلالة الكلاسيكية الراقية، أو الجريئة المفعمة بالحيوية، أو اللمعان الفاخر الذي يجذب الأنظار، نستعرض أبرز ألوان المناكير التي تناسب مختلف أنواع الحفلات لتتألقي بأسلوب متكامل وأنيق.
اقرأ ايضاً1. الألوان الداكنة والكلاسيكية
الأسود اللامع: يمنح إطلالة أنيقة وغامضة، مثالي للسهرات الرسمية.الأزرق الداكن أو الكحلي: لون فخم يناسب الأمسيات ويبرز الأناقة.البوردو (الخمري العميق): خيار كلاسيكي ورومانسي يضيف لمسة فخمة.2. الألوان المعدنية واللامعة
الذهبي والفضي: مثالي لحفلات السهرة، يمنح شعوراً بالفخامة والاحتفال.البرونزي والنحاسي: ينسجم بشكل رائع مع الفساتين الدافئة مثل الأحمر أو الأسود.3. الألوان الجريئة والحيوية
الأحمر القاني: كلاسيكي وجريء، يناسب جميع أنواع الحفلات.الوردي الفوشيا أو الماجنتا: لإطلالة شبابية ومميزة.الأرجواني أو البنفسجي الداكن: لون غامض وأنيق يجذب الأنظار.4. المناكير المزخرف والجلتر
الجلتر أو اللمعان: مثالي لتفاصيل صغيرة على الأظافر ويضيف لمسة احتفالية.الأظافر الميتاليك أو الماربل: تمنح إطلالة عصرية ومبتكرة. كلمات دالة:أجمل ألوان مناكير تناسب مختلف أنواع الحفلات والسهراتمناكير تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن