يشارك المركز القومي للترجمة برئاسة الدكتورة كرمة سامي في الدورة السادسة لمعرض دمنهور  للكتاب و الذي يستمر حتى 5 أكتوبر المقبل .
ويشارك المركز القومي للترجمة بمجموعة من أحدث  إصداراته ، أبرزها كتاب "براءة جذرية" بترجمة الكاتب و المترجم الكبير الراحل السيد إمام إبن محافظة البحيرة و الذي يحتفي به المعرض هذا العام.


كما ضمت القائمة مجموعة كبيرة من الإصدارات، نذكر منها "الاستشراق هيمنة مستمرة"، "ذكريات في الترجمة"، "القصة العظيمة للرياضيات"، "فلسفة البلاغة"، "الدر المنثور في طبقات ربات الخدور"، "الصعود العالمي للشعبوية"، "القيم السياسية"، "مدريد الإسلامية:الأصول الخفية لعاصمة مسيحية"، "مقدمة في التصوف المسيحي"، "الصحافة في الشرق الأوسط و شمال أفريقيا"، حرب الثورة الأمريكية (نبذة تاريخية)، "الزواج والحداثة"، "فرقة العمال المصرية"، "توجيه حركة التنقلات عبر القنوات البحرية"، "التصوير الحديث في مصر"، "القرية"، "الهلال الأسود"، "كيف يتعلم مخ ذوي الاحتياجات الخاصة"، "الأفريكانية"، "تدبر الكبر"، "أهل التشريع وأهل التأويل"، "مقدمة في الأناجيل الثلاثة"، "تقنيات الفيلم التسجيلي"، "الكتاب البري"، "الاقتصاد الثقافي العالمي"، "أخلاق الحدلثة"، "المعرفة المستدامة"، "مدارات المجاز في الخطاب"، "بنية الشخصية"، "رسائل النساء من مصر القديمة"، "ثمن عدم المساواة"، "سنوات القرب من دوستويفسكي"، علم النفس الاجتماعي:الأسس"، "نظريات الأيدلوجيا"، "مغامرة المنهج" و"التدين و الحراك في مصر".

received_283076774659832 received_1546853559435920

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: معرض دمنهور للكتاب المركز القومي للترجمة

إقرأ أيضاً:

هيئة الاستشعار من البعد توقع بروتوكول تعاون مع المركز القومي لبحوث المياه

وقعت الهيئة القومية للاستشعار من البُعد وعلوم الفضاء بروتوكول تعاون مع المركز القومي لبحوث المياه. 

جاء ذلك برعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي على هامش ورشة العمل التي أقيمت بين الجانبين.

ويستهدف البروتوكول التعاون في إيجاد حلول للتحديات المتزايدة التي تواجهها البلاد فيما يتعلق بالمياه. 
ويهدف البروتوكول إلى تحقيق تعاون علمي وفني في مجالات عديدة من بينها دراسة وتقييم الموارد المائية السطحية والجوفية، ودراسة الموارد الطبيعية وعلوم الأرض بما يخدم إدارة الموارد المائية، وتقييم الموارد المائية مع إجراء دراسات حول التأثير المتبادل بين المياه والمجتمع، ودراسة المخاطر الطبيعية والبيئية التي تؤثر على الموارد المائية، وتطوير الأنظمة الذكية لإدارة وتوزيع المياه بكفاءة عالية، والبحث في مجال الطاقة الجديدة والمُتجددة بما يُسهم في ترشيد استهلاك المياه المُستخدمة في توليد الطاقة، والاستفادة من تقنيات الاستشعار عن بُعد ونظم المعلومات الجغرافية في دراسة وتحليل وإدارة الموارد المائية، توظيف التكنولوجيا المتقدمة مثل الليزر والرادار والمُستشعرات الحرارية في خدمة الأبحاث والدراسات المتصلة بالمياه.

وخلال فعاليات ورشة العمل، أكد الدكتور شريف محمدي رئيس المركز القومي لبحوث المياه، أهمية تعزيز التعاون والتكامل بين المؤسسات البحثية المصرية لمواجهة التحديات والمشاكل التي تتعرض لها البلاد، خاصة فيما يتعلق بالموارد الطبيعية، مشيرًا إلى دور المركز الفعّال في مختلف المجالات البحثية المتصلة بالمياه، مُعربًا عن تطلعه لاستثمار خبرات الهيئة القومية للاستشعار من البُعد وعلوم الفضاء في إطار مشاريع مشتركة وبناء فرق عمل مُتكاملة؛ لإيجاد حلول مُبتكرة للتحديات المائية الراهنة.

وأكد الدكتور إسلام أبوالمجد رئيس الهيئة القومية للاستشعار من البُعد وعلوم الفضاء، اعتماد الدولة المصرية على البحث العلمي كمحرك رئيسي للتنمية المستدامة ودوره الجوهري في تحقيق رؤية مصر 2030، مشيرًا إلى مساهمة الهيئة في العديد من المبادرات الرئاسية والمشاريع القومية، مشددًا على أهمية التعاون مع المركز القومي لبحوث المياه لإنجاز مشاريع متكاملة تُلبي احتياجات الدولة في مجال المياه، خاصة مع اعتبار المياه أحد أهم القطاعات الاستراتيجية في مصر.

وأشار رئيس هيئة الاستشعار من البعد إلى امتلاك الهيئة لتكنولوجيات حديثة ومتطورة يمكن أن تُحدث نقلة نوعية في مجال دراسة واستدامة الموارد المائية، مثل تقنيات الليزر الجوي والأرضي والصور المُتقدمة بالإضافة إلى تقنيات إنترنت الأشياء، مؤكدًا أهمية تحويل هذه الإمكانيات إلى مشاريع ملموسة على أرض الواقع تُساهم في خدمة القطاع الزراعي الحيوي الذي يستهلك الجزء الأكبر من المياه في مصر.

تطبيقات الاستشعار عن بُعد في إدارة الموارد المائية

وعقب توقيع البروتوكول، شهد المشاركون في الورشة عقد جلسات علمية مُتخصصة تناولت مواضيع مختلفة مُتعلقة بتطبيقات الاستشعار عن بُعد في إدارة الموارد المائية، حيث اشتملت الجلسات على محاضرات حول استخدام بيانات الاستشعار من البُعد لتحديد الاستهلاك والفقد المائي وتطبيقات البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي والأنظمة الذكية، وتقييم الأراضي بمشاريع الاستصلاح لتحديد التركيب المحصولي الأمثل باستخدام الاستشعار من البُعد، وتطوير النظم الزراعية الحديثة باستخدام إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي تحت الظروف المصرية، وتطبيقات الاستشعار من بُعد في خدمة المنظومة البحثية لمعهد بحوث المساحة، وتقييم مخاطر الفيضانات المفاجئة من خلال تكامل الاستشعار من البُعد والذكاء الاصطناعي، واستخدام تطبيقات الاستشعار من البُعد لتحديد الاستهلاك المائي للمحاصيل المختلفة وتطبيقات الاستشعار من بُعد في مجالات الميكانيكا والكهرباء والطاقة الشمسية.

مقالات مشابهة

  • كچك يتفقد المركز التكنولوجي بسنهور لمتابعة طلبات التصالح
  • هيئة الاستشعار من البعد توقع بروتوكول تعاون مع المركز القومي لبحوث المياه
  • قبل طرح ولاد رزق 3..من هو الملاكم العالمي بطل الفيلم ؟
  • تحت شعار “علم وجهاد”.. مدرسة الرسول الأعظم بأمانة العاصمة تختتم أنشطة الدورة الصيفية السادسة
  • أمانة العاصمة.. مدرسة الرسول الأعظم تختتم الدورة الصيفية السادسة للعام 1445هـ
  • «القومي لبحوث المياه» ينظم دورة عن إدارة موارد المياه بالذكاء الاصطناعي اليوم
  • «تريندز» يصدر الترجمة الفرنسية للكتاب السابع من موسوعته حول جماعة الإخوان
  • وزير الخارجية يشارك في الاجتماع الـ 160 للمجلس الوزاري الخليجي
  • وزير الخارجية يشارك في اجتماع الدورة الـ 160 للمجلس الوزاري لدول الخليج العربية
  • وزير الخارجية يشارك في اجتماع الدورة الـ (160) للمجلس الوزاري لدول الخليج العربية