بوابة الوفد:
2025-07-04@11:50:14 GMT

مأوى لحالة قاسية

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

أستغثت كثيرًا ومازلت أستغيث على أمل أن تجد استغاثتى اهتمام وزير الإسكان د. عاصم الجزار لمنح أرملة مريضة باسترجاع بالمرئ وضعف بالعينين بتخصيص وحدة سكنية ضمن الحالات القاسية والأولى بالرعاية فلا يوجد سكن خاص بى ومهددة بالطرد فى أى وقت وكل مورد رزقى معاش تكافل وكرامة 325 جنيهًا وغير قادرة على ايجار شقة قانون جديد نظرًا لارتفاع الأسعار.

انتصار فتحى عبدالخالق فارس
32 سكة الحبانية - الدرب الأحمر - القاهرة
تليفون: 01001391747/01282171062
ق: 27108031301529
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزير الإسكان د عاصم الجزار تكافل وكرامة الدرب الأحمر القاهرة

إقرأ أيضاً:

سقطرى تواجه موسم الرياح الموسمية…عزلة قاسية وأزمات متكررة

يمن مونيتور/قسم الأخبار

مع حلول شهر يونيو من كل عام، تدخل جزيرة سقطرى اليمنية في موسم الرياح الموسمية العنيفة، والذي يستمر حتى سبتمبر، ليحول حياة السكان إلى سلسلة من التحديات اليومية القاسية، حيث تغلق الأمواج العاتية كل المنافذ البرية والبحرية والجوية.

ويشهد الميناء الرئيسي للجزيرة توقفًا شبه كامل للحركة الملاحية، بسبب عدم وجود حواجز بحرية تحمي السفن من الرياح التي تتجاوز سرعتها 40 عقدة، بينما تصبح الرحلات الجوية محدودة للغاية، مع ارتفاع أسعار التذاكر إلى مستويات خيالية، مما يحرم الكثيرين من السفر للعلاج أو لأغراض تعليمية.

وعلى الصعيد الاقتصادي، يتعرض قطاع الصيد لشلل تام نتيجة توقف النشاط البحري، وهو ما يهدد مصدر الرزق الأساسي لعشرات الأسر، فيما تشهد الأسواق موجة غير مسبوقة من الغلاء في أسعار المواد الغذائية والطبية والمحروقات، في ظل تدهور العملة المحلية وغياب الرقابة على الأسعار.

ويستخدم السكان مصطلح “موسم المِدّة” أو “الحَرْف” للإشارة إلى هذه الفترة العصيبة، التي تتكرر سنويًا دون أي حلول عملية من السلطات، بينما تستغل بعض الجهات الأزمة لفرض احتكارات على السلع الأساسية، مما يزيد المعاناة.

وتشهد المناطق الجنوبية والمرتفعات الوسطى مثل دِكسم وحَجْهَر أجواء ضبابية وباردة مصحوبة بأمطار متقطعة، فيما يظل البحر في حالة هيجان مستمرة، ليُطلق عليه السكان اسم “دُومَر” تعبيرًا عن غضب الأمواج التي تجعل حركة القوارب مستحيلة.

ورغم تكرار الأزمة كل عام، لم تقدم السلطات المحلية أي حلول جذرية، سواء عبر توفير بدائل نقل أو إنشاء مخزون استراتيجي أو دعم النقل الجوي، مما دفع السكان إلى المطالبة بتدخل عاجل لمواجهة تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية.

وتبقى سقطرى، رغم أهميتها البيئية والاستراتيجية، تعاني من الإهمال المزمن، حيث تحول موسم الرياح من مجرد ظاهرة مناخية إلى اختبار حقيقي لصمود السكان في وجه العزلة والغلاء وغياب الحلول.

مقالات مشابهة

  • محافظ المنوفية يطمئن على الحالة الصحية لمصابي حادث الإقليمي ويشهد إجراء الأشعة المقطعية لحالة آيات
  • مجدي الجلاد ينتقد تعليقات قاسية بعد وفاة المطرب أحمد عامر: هل شققتم عن قلبه؟
  • تعديل قانون الإيجار القديم في مصر.. الحكومة: الدولة لن تترك أحدًا بلا مأوى
  • خسارة قاسية لسلة الأردن أمام أميركا في مونديال الشباب
  • لن نترك أحدًا بلا مأوى.. بيان حكومي عاجل بشأن مشروع قانون الإيجار القديم
  • توقعات بأحكام قاسية في التآمر 2 بتونس
  • سقطرى تواجه موسم الرياح الموسمية…عزلة قاسية وأزمات متكررة