«الداخلية» تحتفل بـ المولد النبوي بمشاركة نزلاء مراكز الإصلاح بالعاشر من رمضان
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
نظم قطاع الحماية المجتمعية بوزارة الداخلية احتفالية بقاعة الاحتفالات بمجمع مراكز إصلاح وتأهيل العاشر من رمضان، بمشاركة عدد من النزلاء وأسرهم، وبحضور عدد من علماء الأزهر الشريف والإعلامية الدكتورة نادية عمارة بمناسبة الاحتفال بالمولد النبوى الشريف 1445هـ..
احتفالية بمجمع مراكز إصلاح وتأهيل العاشر من رمضانوتضمنت الاحتفالية تلاوة آيات من الذكر الحكيم، وعدة فقرات قدمها النزلاء (إنشادات وابتهالات دينية) وتم توزيع حلوى المولد، كما تناول الحضور الحديث عن الدروس المستفادة من السيرة النبوية الشريفة والإشارة للبرامج الإصلاحية والتأهيلية لتهذيب النزلاء وتثقيفهم دينيًا ومهنيًا وتأهيلهم نفسيًا للاندماج بالمجتمع وحثهم على الفضيلة وانتهاج السلوك القويم.
يأتى ذلك فى إطار حرص وزارة الداخلية على إعلاء قيم حقوق الإنسان وتطبيق السياسة العقابية بمنهجها الحديث، وتوفير أوجه الرعاية المختلفة للنزلاء وفى إطار إستراتيجية وزارة الداخلية الهادفة فى أحد محاورها إلى إعلاء قيم حقوق الإنسان وإستمرارًا لتفعيل أوجه الرعاية المختلفة للنزلاء، وتوثيق أواصر الصلة بينهم والمجتمع الخارجى.
اقرأ أيضاًإعدام قاتل زوجة نجله بالشرقية بعد قرار مفتي الديار المصرية
«الوطنية للانتخابات» تتعاقد مع القابضة للسياحة لتسكين القضاة المشرفين على الانتخابات الرئاسية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية علماء الأزهر الشريف قطاع الحماية المجتمعية النزلاء
إقرأ أيضاً:
البابا: الفاتيكان لن يقف مكتوف الأيدي أمام انتهاكات حقوق الإنسان
الفاتيكان (وكالات)
قال البابا ليو الرابع عشر، أمام عدد من السفراء الجدد، أمس، إن الفاتيكان لن يقف مكتوف الأيدي أمام انتهاكات حقوق الإنسان في أنحاء العالم. وهذه من أوضح التصريحات التي تكشف حتى الآن عن فلسفة البابا الذي انتُخب على رأس الكنيسة الكاثوليكية في العالم في مايو عقب وفاة البابا فرنسيس.
وقال البابا أمام مجموعة السفراء الثلاثة عشر: «أود أن أؤكد مجدداً أن الفاتيكان لن يقف مكتوف الأيدي أمام التفاوتات الجسيمة والظلم وانتهاكات حقوق الإنسان الأساسية في مجتمعنا العالمي الذي يزداد انقساماً وعرضة للصراعات».
وأكد البابا أن دبلوماسية الفاتيكان تتجه باستمرار نحو خدمة خير البشرية، لا سيما من خلال مناشدة الضمائر والإصغاء لأصوات الفقراء، أو الذين يعيشون في أوضاع هشة، أو الذين يُدفعون إلى هامش المجتمع. وبتركيزه على عدم المساواة، يبني لاوون على أولويات سلفه البابا فرنسيس الذي دافع عن حقوق المهاجرين وغيرهم من الفئات المستضعفة خلال حبريته.