حزب حماة الوطن بشمال سيناء يرفع شعار «وكلتك كمل مسيرتك» لدعم الرئيس
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
حمل أعضاء وكوادر حزب «حماة الوطن» بشمال سيناء لافتة وضعت على عدد من السيارات، مكتوب عليها «وكلتك كمل مسيرتك»، وإلى جانبها صورة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وقالت شيماء مشالي أمين العلاقات العامة بالحزب، إنهم أعلنوا بشكل رسمي، خلال مؤتمر -قبل بداية جمع التوكيلات- تأييدهم المطلق لانتخاب الرئيس عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية جديدة.
وأضافت «مشالي»، أن فريق وأعضاء حزب حماة الوطن واصل جمع التوكيلات من أهالي رمانة و6 أكتوبر والقرى والتجمعات الأخرى، إضافة إلى الجهود التي يبذلها أعضاء وكوادر الحزب في مدينة بئر العبد لتنظيم الحشود الراغبة في عمل توكيلات رئاسية.
من جهتها، أعلنت حسناء الشريف أمينة المرأة بشمال سيناء، أن الفريق النسائي في الحزب بجميع الدوائر تمكن من جمع عددًا كبير من التوكيلات، وأن أمانة المرأة مستمرة في بذل الجهود حتى النهاية بجميع المراكز، تأييدًا للرئيس السيسي تنفيذًا لتعليمات الأمين العام للحزب، وأمين التنظيم واللجنة المركزية المنظمة.
وقال خضر أبو الفتوح أحد كوادر الحزب، أنه ينسق مع أعضاء الحزب للعمل على مساعد الأهالي من جميع الدوائر في عمل التوكيلات، وأظهار سيناء بشكل مختلف، بعد هدوء الأوضاع وانتهاء الإرهاب والتوتر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حماة الوطن شمال سيناء بئر العبد توكيلات الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
ناشط فلسطيني يرفع دعوة قضائية ضد إدارة الرئيس الاميركي ترامب
الثورة نت/
رفع الناشط الفلسطيني محمود خليل دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مطالبًا بتعويض قدره 20 مليون دولار على خلفية احتجازه من قبل عملاء الهجرة الفدراليين، في ما وصفه بأنه “انتقام سياسي” من نشاطه المؤيد لفلسطين داخل الجامعات الأميركية.
خليل، البالغ من العمر 30 عامًا، والمقيم بشكل قانوني في الولايات المتحدة، اعتُقل في مارس الماضي، وأُفرج عنه بعد 104 أيام بقرار قضائي من مركز احتجاز في لويزيانا.
ويقول محاموه في مركز الحقوق الدستورية إن احتجازه كان “جزءًا من خطة محسوبة لترهيبه وترحيله”.
وتحوّل خليل، وهو خريج جامعة كولومبيا، إلى أحد أبرز وجوه الحركة الطالبية المعارضة للحرب الإسرائيلية على غزة، ما دفع إدارة ترامب لاعتباره “تهديدًا للأمن القومي”، وفقاً لوثائق رسمية.
وفي بيان عقب الإفراج عنه، قال خليل إن غيابه القسري حرمه من لحظة ولادة طفله الأول، مضيفًا: “لا شيء يعوّض الأيام التي سُلبت مني… هذه الدعوى هي خطوة أولى نحو المحاسبة”.
يُذكر أن اعتقال خليل جاء في سياق حملة أوسع شنّتها إدارة ترامب ضد الجامعات الأميركية التي تستقبل طلاباً أجانب وتدعم حرية التعبير حول القضية الفلسطينية.