3 مواد تحدد قواعد تخصيص الرموز للمرشحين بالانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
حددت الجريدة الرسمية، في قرار لها، نُشر منذ قليل، 3 مواد تحدد قواعد تخصيص الرموز الانتخابية للمرشحين بالانتخابات الرئاسية 2024، بعد أن حددت 15 رمزا للمرشحين، وهي نجمة وشمس وأسد وحصان ونسر وديك وميزان وطائرة وساعة يد ونخلة ومركب ومظلة وتليفون ونظارة وسلم.
ترصد «الوطن» في التقرير التالي، مواد خاصة بقواعد تخصيص الرموز الانتخابية للمرشحين بالانتخابات الرئاسية
المادة الأولىنصت المادة الأولى على أنه لكل طالب ترشح لم يتم استبعاده لأي سبب من الأسباب، اختيار رمز انتخابي من بين الرموز المُحددة اسما وشكلا، وفقا لأسبقية تقديم طلب الترشح.
في حالة عدم اختيار أحد طالبي الترشح رمزه الانتخابي وفقا للمادة، تعين الهيئة رمزا انتخابيا له من بين الرموز المتاحة.
المادة الثالثةيُنشر هذا القرار في الجريدة الرسمية، وعلى المدير التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات والجهات المعنية تنفيذه.
ضوابط الترشح لمنصب رئاسة الجمهوريةوفي سياق متصل، حددت الهيئة الوطنية للانتخابات ضوابط الترشح لمنصب رئاسة الجمهورية، وهي تتضمن أن يكون مصريا من أبوين مصريين، وألا يكون حمل أو أي من والديه أو زوجه جنسية دولة أخرى، وأن يكون حالاً على مؤهل عالٍ.
كما تتضمن الضوابط، أن يكون المرشح متمتعا بحقوقه المدينة والسياسية، وألا يكون حُكم عليه في جناية أو جريمة مخلفة بالشرف أو الأمانة، ولو كان قد رد إليه اعتباره، وأن يكون أدى الخدمة العسكرية أو أعفى منها قانونا، وألا تقل سنه يوم فتح باب الترشح عن أربعين سنة ميلادية، وألا يكون مصابا بمرض بدني أو ذهني يؤثر على أدائه لمهام رئيس الجمهورية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرموز الوطنية للانتخابات الهيئة الوطنية للانتخابات
إقرأ أيضاً:
المغني الأوغندي بوبي واين يعلن عزمه الترشح للرئاسة
أعلن زعيم المعارضة الأوغندية والمغني المعروف بوبي واين، أمس الجمعة، عن عزمه الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة بداية العام المقبل.
وفي مقابلة له مع رويترز، قال واين إنه قرّر الترشح للانتخابات الرئاسية بهدف فضح النظام السيّاسي الحاكم، وتحفيز الشعب الأوغندي على النهوض من أجل تحرير نفسه من الظلم والاضطهاد الذي يعيش فيه.
بوبي واين، واسمه الحقيقي روبرت كياجولاني (43 عامًا)، إذا ترشّح للانتخابات المقرّرة في يناير/كانون الثاني 2026، قد يكون في مواجهة مع الرئيس الحالي يوري موسيفيني (80 عامًا)، الذي يُتوقّع على نطاق واسع أنه سيسعى لولاية رئاسية جديدة.
وكان واين قد خسر الانتخابات الرئاسية عام 2021، ورفض نتائجها، حيث اتّهم السلطات بالتزوير واللّعب بإرادة الناخبين، وترهيب المعارضين وضربهم، وهي أمور نفتها الحكومة والمسؤولون عن سير العملية الانتخابية.
انتقادات للغربوانتقد واين الحكومات الغربية لصمتها حيال ما وصفه بانتهاكات متزايدة لحقوق الإنسان، تشمل عمليات خطف واحتجاز غير قانوني وتعذيب لأنصاره.
واعتبر الزعيم المعارض أن الغرب ليس مهتما بمعاناة الشعب الأوغندي. وأضاف "بعض القادة في الغرب شركاء في معاناتنا، يأتون فقط لإبرام صفقاتهم التجارية ولا يكترثون لحقوق الإنسان".
وقال واين إن الغرب ليس صادقا في الشعارات التي يرفعها حول القيم الديمقراطية والحريات العامة، إذ لم يتحدث عن انتهاكات حقوق الإنسان التي تحدث بشكل متكرّر في أوغندا.
إعلانوأكّد واين أن برنامجه الانتخابي يركّز على استعادة الحقوق السياسية والمدنية، والتصدّي للفساد المستشري في البلاد.
وتعتبر أوغندا شريكًا رئيسيًا للغرب في جهود مكافحة الإرهاب، حيث تنشر قوات ضمن بعثة الاتحاد الأفريقي في الصومال.
وفي سياق متّصل، قال قائد الجيش الأوغندي موهوزي كاينيروغابا، نجل الرئيس موسيفيني، إنه احتجز المعارض إديدي موتوي في قبو منزله.
وموتوي، هو أحد أعضاء حزب "المنصة الوطنية الموحّدة" الذي يقوده واين ويعمل كحارسه الشخصي، وينشط في مناهضة نظام موسيفيني، ويتّهمه بالفساد وسوء التسيير، وقمع المعارضين المطالبين بالتعدّدية السياسية.
وكان موتوي قد اختفى لمدة أسبوع قبل أن يُعرض على المحكمة يوم الاثنين الماضي بتهمة السرقة ويتمّ توقيفه، وقال واين إن موتوي أبلغه بتعّرضه للصعق الكهربائي والتهديد بالغرق.