الخارجية الإيرانية تحذر من دعوة الموساد لاغتيال عباس عراقجي
تاريخ النشر: 30th, June 2025 GMT
حذر المتحدث باسم الخارجية الإيرانية اسماعيل بقائي اليوم الإثنين من دعوة الموساد لاغتيال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي داعيا المجتمع الدولي لمواجهة الجرائم الإسرائيلية التي طالت دول مختلفة مثل سوريا ولبنان.
مطالبا الأمم المتحدة بمحاسبة إسرائيل على جرائمها التي سوف تتكرر مع دول مختلفة من العالم بسبب حالة الصمت الدولي على تلك الجرائم،وشكلت طهران فريقا قانونيا لملاحقة إسرائيل بالمحافل الدولية على مجمل جرائمها.
المرتكبة بحق إيران خلال العدوان الإسرائيلي عليها من اغتيال 17 عالما نوويا و30 من القيادات العسكرية الإيرانية الرفيعة مثل رئيس الأركان الإيراني محمد باقري،وواجهت إيران الهجوم الإسرائيلي عليها لمدة 12 يوما بسبب قرار نتنياهو بمهاجمة إيران،ونجح ترامب في تحقيق وقف إطلاق النار بين الطرفين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المتحدث باسم الخارجية الإيرانية اسماعيل بقائي الموساد لاغتيال عباس عراقجي
إقرأ أيضاً:
تقرير إيراني يكشف حقيقة دخول الموساد الإسرائيلي إلى داخل منشأة فوردو النووية
#سواليف
نفت وكالة “فارس” الإيرانية للأنباء، الجمعة، دخول #كوماندوز #إسرائيليين إلى #منشأة_فوردو_النووية الإيرانية، وقالت إنها مجرد “خدعة” لتعظيم صورة العدو ضمن #حرب_إعلامية مستمرة.
وكتبت الوكالة في تقريرها: “في الوقت الذي زعم فيه الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب دخول عناصر من جهاز المخابرات الإسرائيلية ( #الموساد ) إلى منشأة فوردو النووية وروجت بعض القنوات على شبكات التواصل الاجتماعي صورا مفبركة لتأكيد هذا الادعاء، نفت مصادر مطلعة صحة هذه المزاعم”.
وذكرت أنه وبعد الهجوم على منشأة فوردو النووية، ادعى ترامب تدمير المنشأة بالكامل وأعلن أن قوات “الموساد” توجهت إلى هناك بعد قصف فوردو وصورت أثار القصف وسيتم نشر توثيق ذلك قريبا.
مقالات ذات صلةوأشار المصدر ذاته إلى أن بعض القنوات التي وصفها بـ”المعادية” كررت يوم الخميس، ادعاء ترامب بنشر صور لا تظهر أي أثر لموقع فوردو.
وأوضحت وكالة “فارس” أنه في إحدى الصور المنشورة، يعبر الكوماندوز زقاقا ويقول أحدهم في الصور: “هؤلاء ينزلون من المروحية”، في حين لا توجد منازل ضمن دائرة نصف قطرها عشرات الكيلومترات من منشأة فوردو.
وأكدت الوكالة في السياق، أن المسؤولين الإيرانيين كانوا قد أعلنوا في وقت سابق إخلاء موقع فوردو النووي قبل تعرضه للهجمات من قبل إسرائيل والولايات المتحدة.
فيما قالت وسائل إعلام محلية إن الحماية المشددة في فوردو تجعل مثل هذا الاختراق مستحيلا.