حيلة شيطانية لسائق ميكروباص للهروب من الرادار والمخالفات المرورية
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
لجأ سائق ميكروباص لحيلة شيطانية لكي يهرب من المخالفات المرورية،وقام بطمس لوحات سيارة ميكروباص قيادته وإخفاء ارقامها ، القي القبض عليه واعترف بإرتكاب الواقعة خشية رصده من كاميرات الرادار والتهرب من المخالفات المرورية، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة.
تفاصيل الواقعة كشفها منشور تم تداوله على موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" تضمن قيام قائد سيارة "ميكروباص" بطمس لوحاتها المعدنية الخلفية، بأحد المواقف بدائرة قسم شرطة البساتين بالقاهرة.
بالفحص أمكن تحديد قائد السيارة وتبين أنه ( سائق - مقيم بدائرة قسم شرطة المعادى بالقاهرة )، عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبطه حال إستقلاله السيارة المشار إليها "منتهية التراخيص" وتبين وجود طمس بلوحاتها الخلفية والأمامية، وبمواجهته إعترف بإرتكاب الواقعة على النحو المشار إليه خشية رصده من كاميرات الرادار والتهرب من المخالفات المرورية.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية اللازمة حياله.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سائق ميكروباص طمس لوحات موقع التواصل الاجتماعى الرادار
إقرأ أيضاً:
الطرق السيارة تدرس رفع التسعيرة لتحقيق التوازن المالي بعد إطلاق مشاريع المونديال
زنقة 20 | الرباط
تدرس إدارة الطرق السيارة بالمغرب ، زيادة تسعيرة على عدة محاور من بينها المحور الرابط بين الدار البيضاء والرباط.
و بحسب تقارير، فإن الزيادة تشمل أيضاً المسافات الأطول، مما سيزيد الأعباء المالية على المواطنين في ظل الظروف الاقتصادية الحالية.
تأتي هذه الزيادة في وقت حساس، مع اقتراب فصل الصيف والعطل، مما يزيد من الضغوط المالية على الأسر.
وزير التجهيز والماء، نزار بركة، كان قد كشف في وقت سابق عن إمكانية مراجعة تسعيرة الأداء بهدف تحقيق التوازن المالي لشركة الطرق السيارة ADM.
و تحدث وزير التجهيز و الماء خلال اجتماع لجنة البنيات الأساسية بمجلس النواب، عن مجموعة من الإجراءات لمواجهة المديونية المرتفعة للشركة.
بركة الذي كان يناقش التقرير الإستقصائي حول شبكة الطرق السيارة، والذي أنجزته مهمة استطلاعية، أكد أن “النموذج الاقتصادي للاستثمار في الطرق السيارة يتميز بعائد طويل المدى، بالنظر إلى أن تكلفة الاستثمار عالية للغاية مقارنة بالعوائد على المدى القصير والمتوسط”.
وأضاف أن الاستثمارات في بنية الطرق السيارة بلغت 55 مليار درهم، وقد تم تمويل 80% منها من قبل مؤسسات دولية، بينما ساهمت الشركة بنسبة 20% من رأس مالها.
ومع الاستثمارات الضخمة التي تم الاعلان عنها من طرف الشركة استعدادا لاستضافة كأس العالم 2030 ، يرتقب أن تلجأ إلى رفع التسعيرة عاجلا أو آجلا.