التربية الهادئة..هل هي الحل الأمثل لنشأة طفل متوازن عاطفيًا؟
تاريخ النشر: 30th, May 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- "في زمننا"، يقول بعض الأجداد لأبنائهم البالغين، "لم نكن نسمح لأطفالنا بالكلام من دون أن يُطلب منهم ذلك، أو بالرد من دون عقاب، أو بالتشكيك في قرارات الأهل من دون أن يترتب عواقب على ذلك".
ماذا عن عقوبة الوقوف في الزاوية (Time-out)؟ أو عبارة: "سأعطيك سببًا حقيقيًا للبكاء"؟
هناك شريحة من الآباء والأمهات ترفض هذا النوع من التربية، وتتبنى أسلوبًا تعتقد أنه أكثر فاعلية، يُعرف بـ"التربية الهادئة".
كثيرًا ما يُساء فهم التربية الهادئة، وغالبًا ما يُنظر إليها على أنها نوع من التدليل، وفق ًا لما ذكره الدكتور براين رازينو، اختصاصي علم النفس السريري المعتمد في فولز تشيرش، فيرجينيا.
تركز التربية الهادئة، غالبًا حول تعليم مهارات الحياة وتحضير الأطفال لمرحلة البلوغ، ووضع حدود واضحة.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: العنف ضد الأطفال حقوق الأطفال دراسات صحة الأطفال صحة نفسية نصائح
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة: لجنة مختصة من الرقابة لفحص السجلات المالية والإدارية لمراكز الشباب
تواصل وزارة الشباب والرياضة ، القيام بالمتابعة المستمرة والتفتيش المالي والإداري لكافة الهيئات التابعة لها ، من خلال الإدارة المركزية للرقابة والمعايير، لتطبيق أعلى معايير الرقابة والشفافية في جميع المؤسسات الشبابية والرياضية، ضمن جهودها لضبط المنظومة الرياضية ، بما يضمن الإستخدام الأمثل للموارد ، والوقوف على أوجه القصور ومقارنة الأداء الفعلي بالأداء المخطط لوضع تصور للتطوير ومؤشرات لقياس الأداء، ومعرفة مدى الكفاءة والفاعلية.
بدأت اللجنة اليوم عملها بالتفتيش المالي والإداري بمحافظة بورسعيد على ( مركز التنمية الشبابية الحى الاماراتى
- مركز التنمية الشبابية اكتوبر - مركز شباب العاشر من رمضان - مركز التنمية الشبابية سبورتنج - مركز شباب الحرفيين) ومن المقرر متابعة ( مركز التنمية الشبابية الزهور
- مركز شباب القبوطى - مركز شباب الخريجين - مركز شباب الرضوان)، هذا بجانب المتابعة المفاجئة لعدد من المراكز.
يأتي ذلك في إطار حرص الوزارة للتأكد من تطبيق الخطة الإستثمارية ومعايير الرقابة ، ومتابعة الخطة التي تلتزم مديريات الشباب والرياضة بتنفيذها بالمحافظات ، وما يتطلبه من فحص جميع السجلات المالية والإدارية، وبحث أى معوقات ووضع الحلول اللازمة لها فى ضوء الإمكانيات المتاحة، ووعياً بأهمية الرياضة كأداة لبناء الإنسان والمجتمع، وما يتطلبه من الإلتزام بتنفيذ خطة العمل لتطبيق أعلى معايير الحوكمة في جميع المؤسسات الرياضية، بما يضمن الاستخدام الأمثل للموارد، وتحقيق أقصى استفادة ممكنة من الإمكانات المتاحة، وتعزيز الشفافية والنزاهة في جميع التعاملات.