تواجه فيتنام توترات عسكرية مع الصين على حدودها المتنازع عليها، وتسعى لتعزيز قدراتها الدفاعية بشراء أكثر من 400 مدفع هاون ذاتي الدفع، أو مدافع مدفعية بعيدة المدى. كما عززت تعاونها العسكري وأبرمة "صفقة تاريخية" مع أمريكا لشراء طائرات "إف -١٦".

فتح تحقيق

زعم منتجو المدافع المحليون في فيتنام أن الصين تقوم بإغراق السوق بمدافع رخيصة ومنخفضة الجودة، مما يسبب “ضررًا كبيرًا” لهم، ويطالبون بفرض ضريبة مكافحة الإغراق بنسبة 97٪؜.

وأطلقت وزارة الصناعة والتجارة في فيتنام تحقيقًا رسميًا في مطالبة المنتجين المحليين، وتطلب من الشركات المحلية تقديم عروض لتصنيع المدافع ذاتية الدفع في إطار مبادرة صنع في فيتنام.

الآثار

وقد يؤدي التحقيق إلى فرض رسوم جمركية إضافية على المدافع المستوردة من الصين، مما قد يزيد من تكلفة المشاريع طاقة الرياح في فيتنام، ويؤثر على علاقاتها التجارية مع الصين.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رسوم جمركية الصين وباكستان الصين طاقة الرياح فرض ضريبة مكافحة الاغراق مدفع هاون فيتنام فی فیتنام

إقرأ أيضاً:

التفاح اليمني.. جودة عالية ومذاق يفرض نفسه في الأسواق المحلية

شمسان بوست / خاص:

يشهد “التفاح الصعدي”، أحد أشهر المنتجات الزراعية في اليمن، إقبالًا متزايدًا من المستهلكين، في ظل سعي اليمنيين إلى دعم المنتجات المحلية ذات الجودة العالية، في وقت يعاني فيه السوق من تراجع الثقة بالفواكه المستوردة.

ويعد التفاح اليمني رمزًا للجودة والمذاق الطبيعي، إذ يتميز بمواصفات فريدة، أبرزها كونه من الأصناف غير المهجّطنة، التي تزرع في بيئة طبيعية خالية من المواد الكيماوية، وخاصة في المناطق الجبلية المرتفعة بمحافظة صعدة، حيث يتوفر المناخ المناسب لنموه.

وأكد عدد من المزارعين أن إنتاج التفاح هذا العام يبشر بمحصول جيد، رغم التحديات التي يواجهها القطاع الزراعي، مشيرين إلى أن التفاح الصعدي لا يزال يحافظ على مكانته بين الفواكه المحلية، لما يتمتع به من نكهة مميزة وقيمة غذائية مرتفعة.

ويقول المواطنون إنهم يفضّلون شراء التفاح اليمني على الأنواع المستوردة، نظرًا لمذاقه الحلو وجودته الفائقة، مطالبين الجهات المعنية بتوفير دعم أكبر للمزارعين من أجل زيادة الإنتاج وتحسين جودة التعبئة والتسويق.

يذكر أن زراعة التفاح تعد مصدر دخل رئيسي للعديد من الأسر في صعدة، وتسهم في تنشيط الاقتصاد المحلي في المنطقة، وسط آمال بأن تحظى هذه الزراعة باهتمام رسمي أكبر للحفاظ على أصالتها ودعم استمرارها.

ويظل التفاح الصعدي عنوانًا للمنتج اليمني الأصيل، وواجهة مشرقة للزراعة المحلية التي تعكس خيرات “بلدة طيبة ورب غفور”.

مقالات مشابهة

  • هام بخصوص المركبات المستوردة أقل من 3 سنوات
  • مدافع بلباو.. «مادة محظورة»!
  • إيرلندا تحقق مع تيك توك لنقل بيانات مستخدمين إلى الصين
  • مدافع الرياض روكو ينتقل إلى الدوري التركي في صفقة انتقال حر
  • ضريبة ترامب تصيب العراق اقتصادياً.. 3 مسارات مطلوبة فوراً
  • عبر منصة "سابر".. كيف تتحقق من مطابقة مركبتك المستوردة للمواصفات؟
  • مجلس الوزراء يقرر إعفاء المهرجانات ذات الطابع القومي من ضريبة الملاهي
  • الحكومة تُعفي المهرجانات القومية من ضريبة الملاهي دعمًا للثقافة والفنون الرفيعة
  • أسعار اللحوم البلدية والمستوردة في الأسواق اليوم الأربعاء 9 يوليو 2025
  • التفاح اليمني.. جودة عالية ومذاق يفرض نفسه في الأسواق المحلية