بطء نمو وبطالة.. "ڤيتش" تخفض توقعاتها لعام 2024 بسبب الصين
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
عرضت فضائية " العربية " تقريرا عن خفض " فيتش " توقعاتها الاقتصادية لعام ٢٠٢٤ بسبب الصين التي تعد ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وتعاني الصين من بطء في النمو وارتفاع معدلات البطالة بين الشباب ، بالإضافة للفوضى التي تخيم على سوق العقارات.
وكان يمثل اسم " ايفر جراند " امبراطورية عقارية عملاقة انهارت بسبب تجاوز ديونها ٣٠٠ مليار دولار ، وتم تعليق اسهم تداول الشركة في سوق الأوراق المالية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ثاني أكبر اقتصاد في العالم الصين سوق العقارات سوق الاوراق المالية فضائية العربية
إقرأ أيضاً:
دراسة..نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي
أظهرت دراسة جديدة نشرت، اليوم الجمعة، أن نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد خلال العام الماضي بسبب التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري. ووجدت الدراسة أن الاستمرار في حرق الوقود الأحفوري يضر بالصحة والرفاه في كل القارات، مشيرة إلى أن آثار ذلك غالبا ما لا تحظى بالإقرار الكافي في دول نامية.
وفي هذا السياق، قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ بـ “إمبريال كوليدج لندن” والمؤلفة المشاركة في التقرير إن “مع كل برميل نفط ي حرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون ي طلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس”.
ون شر التحليل الذي أجراه علماء في منظمات وورلد ويذر أتريبيوشن (World Weather Attribution) وكلايمت سنترال (Climate Central) ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، قبل أيام من اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في الثاني من يونيو، والذي يسلط الضوء هذا العام على مخاطر الإجهاد الحراري وضربات الشمس.
ولتحليل تأثير الاحترار العالمي، درس الباحثون الفترة الممتدة من الأول من ماي 2024 حتى الأول من ماي 2025.
وقد عرف هؤلاء الباحثون “أيام الحر الشديد” بأنها الأيام التي تتجاوز درجات حرارتها 90 في المائة من درجات الحرارة الم سجلة في المكان ذاته خلال الفترة من 1991 إلى 2020. وتأتي هذه الدراسة عقب عام سجل أرقاما غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية. فعام 2024 كان الأشد حرارة على الإطلاق متجاوزا 2023، فيما كان يناير 2023 الأكثر حرارة مقارنة بأي شهر يناير سابق.