[ صورة مشهد لعرض عضلات كتل بالية مخضرمة ]
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
بقلم: حسن المياح – البصرة ..
لما أعلنتا كتلة { القانون } ، وكتلة { نبني } ، مرشحيها في مؤتمر تجمع عام في بغداد —- ولا نتحدث عن البذخ والمنح المالية التي تبذل سحتٱ حرامٱ لكل مرشح —- اليوم السبت ٢٠٢٣/٩/٣٠م ….. فالجميع {{ المرشحون }} هم تجمعوا في بغداد …… وهذا يعني أنهم مأمورون إنصياعٱ صنميٱ قاهرٱ فارضٱ من باب حتمية الإنتماء في الترشيح ، الى رئيس الكتلة ، وأنهم الموظفون براتب مسمى في دائرتها ، ويتحركون وفق أوامر قياداتها ، وقراراتهم ، وما اليه يريدون ويبغون ….
فأين { من المرشحين الأسرى ، ( عمال مسطر ) } من يقول أنه يخدم محافظته ، وهو العبد الخاضع الذليل ، الخانع المستجيب لرئيس الكتلة ، وكيف يتأمل منه أنه يعمل لصالح محافظته ….
هذا هو التزوير والتلبيس والتدليس والشيطنة والأبلسة والخداع ، والمؤامرة بالنسبة للذي يؤمن بالمؤامرة ويؤكد عليها …. فالترشيح للإنتخابات من قبل المرشحين هو شكلي ، جوهره خدمة رئيس وقيادة الكتلة ، ليس إلا …..
وكل كتلة أسمها وشعارها يفضحها ويكشف زيفها ….. فكتلة القانون كما أطلقت على نفسها تسمية ، هي {{ قوة القرار }}، الذي يعلن عن إصرار بقاء الوجود الحاكم المكيافيلي المتسلط المستبد الذي هي عليه الٱن ….. لجريان قاعدة الإستصحاب على ما كان ، كما في علم الأصول …..
وكتلة نبني ، ومن إسمها أنها تبني جيوب قياداتها اللملوم المجتمعة مصلحة مكيافيلية وبراجماة خدمة ذات ، من ثروات الشعب العراقي نهب سحت حرام ، لما كانت عليه من تجارب سابقة من قبل مارساتها بتعمير جيوب ذواتها وأحزابها ….. وهذا يعني أنه تطبيق قاعدة القضية وقياساتها معها ( يعني منها وفيها ) …..
كول لا …..
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
أضوى الدخيل تكسر قاعدة “الحرمان من المتعة” في سبيل الادخار .. فيديو
صرّحت رائدة الأعمال السعودية أضوى الدخيل برفضها لأسلوب “الحرمان اليومي” كوسيلة لتحقيق الاستقرار المالي، مشيرة إلى أن الامتناع عن أبسط الرغبات اليومية – كفنجان القهوة الذي يتراوح سعره بين 10 و20 ريالًا – لا يجب أن يكون أساس التخطيط المالي للفرد.
وأكدت أن التركيز ينبغي أن يتحول من حساب التوفير عبر الكبت، إلى البحث عن وسائل ذكية ومثمرة لزيادة الدخل وتحقيق راحة مادية مستدامة.
وأضافت: “الفكرة إن أنا أحرم نفسي علشان أدخل زيادة بعد السنة ترا العائد النفسي أكبر من المالي ”
التصريح أثار تفاعلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث اعتبره كثيرون دعوة لإعادة النظر في المفاهيم القديمة المرتبطة بالادخار، والتوجه نحو نمط حياة متوازن يجمع بين الوعي المالي وجودة الحياة
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_Jw31FLkNbCVTT7m7_1024p.mp4