عمورة بديلا.. يفوز على زرقان ويتصدر الدوري البلجيكي مؤقتا
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
شارك الدولي الجزائري، محمد أمين عمورة، بديلا في المباراة التي فاز بها ناديه سانت جيلواز، مساء اليوم الأحد، على الدولي الجزائري آدم زرقان رفقة ناديه شارلوروا البلجيكي.
وعرفت المباراة التي انتهت بفوز سانت جيلواز، بثلاثية مقابل هدف. ضمن الجولة الـ 9، من السوبر ليغا البلجيكية، مشاركة عمورة، بديلا بداية من الدقيقة الـ 70.
بينما لعب زرقان، أساسيا من جانب شارلوروا، إلى غاية الدقيقة الـ 63، أين قرر المدرب استبداله، وتحصل خريج مدرسة أتليتيك بارادو، على تقييم 6.5 من طرف موقع “هوسكورد”.
وبهذا الانتصار تصدر عمورة رفقة سانت جيلواز. الدوري البلجيكي مؤقتا بـ 19 نقطة. في انتظار تسوية باقي لقاءات الجولة، فيما تعقدت وضعية زرقان وشارلروا في المركز الـ 14 بـ 7 نقاط فقط.
Amoura est trop clinique devant les cages, on a un vrai 9 en sélection
( Dommage but refusé )
pic.twitter.com/PZrpbpuZkZ
— Abdallah???????? (@abdallah_dz213) October 1, 2023
⏱️ 76′
Le quatrième goal est annulé. On continue allez l’Union !
???? 3-1 ⚪ #USGCHA
— Royale Union Saint-Gilloise (@UnionStGilloise) October 1, 2023
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الكلاب بديلاً..! دراسة تكشف عن سبب عزوف الغرب عن الإنجاب
أصبح التخلي عن ضغوط وتكاليف إنجاب طفل من أجل كلب أو اثنين من الحيوانات الأليفة، عيارا اجتماعيا في المجتمع الغربي، مع تزايد ملكية الكلاب حتى مع استقرار معدلات المواليد وانخفاضها.
ففي الولايات المتحدة وكندا وأستراليا ومعظم أنحاء أوروبا، يمتلك ما بين ثلث ونصف الأسر كلبا واحدا على الأقل.
ومع تزايد هذا العدد تدريجيا، تشهد معظم الدول انخفاضا مطردا في الخصوبة، من المتوقع أن يعرض حجم السكان للخطر في العقود القادمة.
ونقلت مجلة “ساينس أليرت”، نظرية نشرت مؤخرا من قبل عالمي السلوك لورا جيليت وإينيكو كوبيني في جامعة إيتفوس لوراند في المجر، حيث استكشفت الأسباب الثقافية الكامنة وراء هذا التوجه، وما يعنيه لمفهوم الأسرة في المستقبل.
في الماضي، ربما كانت هذه العلاقة نفعية إلى حد كبير، تهيمن عليها سلوكيات متبادلة المنفعة، مما منح كل منهما أفضلية في الصيد والحماية.
ويقول كوبيني: “نود أن نشير إلى أنه، خلافًا للاعتقاد الشائع، فإن أقلية صغيرة فقط من مالكي الكلاب يعاملون حيواناتهم الأليفة كأطفال بشر”.
وأضاف: “وبعد مراجعة شاملة للأدبيات المتعلقة بهذا الموضوع، يجادل جيليت وكوبيني بأن رغبتنا القوية في الحب والدعم لا تقتصر على نوع محدد، فالكلاب والأطفال ليسوا متنافيين، فهناك مساحة كبيرة لكليهما في قلوبنا، إن لم يكن في جيوبنا”.
وقالت جيليت: “على الرغم من اعتماد الكلاب الشديد على مقدمي الرعاية وتعلقها بهم، إلا أن الالتزامات المرتبطة بامتلاك كلب، في نظر الكثيرين، تظل أقل إرهاقا من رعاية الأطفال”.
وأضافت: “إذا أضفنا إلى ذلك المخاوف بشأن طبيعة العالم الذي نتركه للأجيال القادمة، والشعور بالوحدة لدى الآباء – وخاصة الأمهات – في خضم تغير هياكل الأسرة، والضغوط على النساء العاملات، فإن إنجاب الأطفال يعد استثمارا قلما يرغب الناس في القيام به في العالم الغربي”.
ولخص الباحثون في تقريرهم: “يمكن أن تتعايش تربية الكلاب مع تربية الأطفال، مما يعزز فكرة أن البشر ربما تطوروا لرعاية الآخرين بغض النظر عن جنسهم”.
وختم المقال: “ومع تقدم المجتمع في السن ومواجهة المزيد من الناس لوباء العزلة، الذي يهدد صحتنا وسلامتنا العقلية، من المهم أن نعرف أن الكلاب لا تحل محل الأطفال”.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب