الولايات المتحدة تدين الهجوم الإرهابي في أنقرة
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
أدانت الولايات المتحدة هجوما استهدف وزارة الداخلية التركية في أنقرة، معربة عن تضامنها مع تركيا.
وكتب وزير الخارجية الأمريكي انتوني بلينكن، عبر منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي "تويتر سابقا" اليوم الاثنين: " نرفض الإرهاب بجميع أشكاله ونقف بحزم إلى جانب حليفتنا في حلف شمال الأطلسي تركيا والشعب التركي".
وأضاف: نتمنى للجرحى الشفاء العاجل.
وكانت وزارة الداخلية التركية قد أعلنت أن انفجارا وقع أمس خارج مبان تابعة لوزارة الداخلية في قلب العاصمة أنقرة مسفرا عن إصابة شرطيّين اثنين بجروح، واصفة إياه بأنه "هجوم إرهابي". وقد وقع الانفجار قبل ساعات قليلة من افتتاح الدورة البرلمانية الجديدة التي من المقرر أن تصادق على انضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الولايات المتحدة الهجوم الإرهابي في أنقرة
إقرأ أيضاً:
20 دولة عربية وإسلامية تدين الهجوم الإسرائيلي على إيران وتدعو لوقف التصعيد فورًا
أكد وزراء خارجية 20 دولة عربية وإسلامية رفضهم وإدانتهم العدوان الإسرائيلي على إيران، محذرين من تداعياته الخطيرة على أمن واستقرار المنطقة.
وشدد البيان المشترك لوزراء خارجية كل من الأردن، الإمارات، باكستان، البحرين، بروناي، تركيا، تشاد، الجزائر، جزر القمر، جيبوتي، السعودية، السودان، الصومال، العراق، سلطنة عمان، قطر، الكويت، ليبيا، مصر، وموريتانيا، على ما يلي:
رفض وإدانة الهجوم الإسرائيلي على إيران، واعتباره انتهاكًا صريحًا للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، مع التأكيد على ضرورة احترام سيادة الدول ومبادئ حسن الجوار.
التحذير من التصعيد الحالي، والدعوة إلى وقف الأعمال العدائية بشكل فوري، والعمل على تهدئة شاملة ووقف لإطلاق النار.
الدعوة إلى جعل الشرق الأوسط خاليًا من الأسلحة النووية، ومطالبة جميع دول المنطقة بالانضمام إلى معاهدة عدم الانتشار النووي دون استثناءات.
رفض استهداف المنشآت النووية المدنية الخاضعة لرقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية، واعتبار ذلك خرقًا للقانون الدولي الإنساني.
الدعوة للعودة السريعة لمسار المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني، باعتباره الطريق الوحيد للتوصل إلى اتفاق دائم.
التأكيد على احترام حرية الملاحة في الممرات الدولية، ورفض أي ممارسات تهدد أمن الملاحة البحرية.
التشديد على أن الحل الوحيد للأزمات هو المسار الدبلوماسي والحوار، والالتزام بالقانون الدولي، ورفض المعالجات العسكرية للأزمة الراهنة.