تفاصيل مذكرة التفاهم بين "الغذاء والدواء" ونظيرتها البرتغالية
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
وقّع اليوم وزير الاقتصاد والتخطيط، فيصل بن فاضل الإبراهيم، نيابةً عن رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للغذاء والدواء، مذكرة تفاهم مع الهيئة الوطنية للأدوية والمنتجات الصحية في البرتغال، على هامش أعمال اجتماع الدورة السادسة للجنة السعودية البرتغالية المشتركة المقامة في العاصمة لشبونة.
وتهدف المذكرة إلى تعزيز التعاون المشترك وتبادل المعلومات والخبرات بين الجهتين الرقابيتين في مجال تنظيم الأدوية، والأجهزة والمستلزمات الطبية، ومنتجات التجميل، والمجالات الأخرى ذات العلاقة كالمختبرات والتفتيش وغيرها.
"المعايير التغذوية".. اشتراطات #الغذاء_والدواء للأغذية في المنشآت الحكومية بهدف تعزيز ثقافة الغذاء الصحي #اليومhttps://t.co/mi2qAwk2ek— صحيفة اليوم (@alyaum) September 5, 2023التجارب السريرية
سيتبادل الطرفان الخبرات والمعلومات والزيارات الفنية وإقامة والبرامج التدريبية على رأس العمل في الأنشطة المتعلقة بالفحوصات المخبرية للمستحضرات الحيوية، وتقييم المستحضرات المماثلة (التصنيع والتحكم الكيميائي) وتقييم دراسات التكافؤ الحيوي، وإجراء التجارب السريرية والممارسة السريرية الجيدة (GCP)، واختبارات سلامة الأجهزة والمستلزمات الطبية وفاعليتها، لغرض ترخيصها وتسويقها والرقابة لما بعد التسويق.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس لشبونة اللجنة السعودية البرتغالية أخبار السعودية اقتصاد الغذاء والدواء
إقرأ أيضاً:
هيئة الأدوية تتلف كمية من أدوية الأعصاب وأخرى ممنوع استخدامها عالميًا في عدن
أعلنت الهيئة العليا للأدوية والمستلزمات الطبية بالعاصمة المؤقتة عدن، السبت، اتلافها كميات من الأدوية المهربة التي تم ضبطها في مداخل المدينة.
وبحسب بيان الهيئة فإن الكميات المتلفة، شملت 24 كرتوناً من البريجابلين أي ما يعادل 37150 شريطاً وهي من الأدوية المراقبة محلياً وتستخدم كأدوية للأعصاب ومؤثرات عقلية، وكذا 38 كرتوناً من حقن الرانيتيدين بواقع 20900 أمبولة وهو عقار أقرت منظمة الصحة العالمية منع استخدامه في العام 2021" وفق وكالة سبأ الرسمية.
وتم الإتلاف بحضور مندوبين عن الهيئة العليا للأدوية، والأجهزة الأمنية، والأبحاث، وصحة البيئة، تماشياً مع الأنظمة والقوانين السارية في البلاد والتي تجرم الاتجار بالأدوية والمستلزمات الطبية خارج الأطر القانونية وتعرض حياة الناس للخطر نظراً لعدم معرفة المحتوى الدوائي وطرق النقل غير السليمة.