إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد

إن سحب القوات العسكرية الفرنسية المتمركزة في النيجر "سيبدأ هذا السبوع"، كما أعلنت قيادة الأركان الفرنسية الخميس في بيان. وكان الرئيس إيمانويل ماكرون صرح في وقت سابق أن آخر الجنود الفرنسيين سيغادرون البلاد الفقيرة والواقعة في أفريقيا جنوب الصحراء بحلول نهاية العام الجاري.

وكتبت قيادة الأركان في بيانها: "سنباشر عملية الانسحاب هذ الأسبوع، بشكل منتظم وآمن، بالتعاون مع النيجيريين".  

فرانس24

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: جوائز نوبل ناغورني قره باغ الحرب في أوكرانيا ريبورتاج فرنسا إيمانويل ماكرون النيجر سفير بوركينا فاسو مالي مكافحة الإرهاب

إقرأ أيضاً:

طرابلس تعلن انتهاء العملية العسكرية في العاصمة الليبية

الجديد برس| أعلنت وزارة الدفاع في حكومة الوفاق الوطني الليبية، ومقرها العاصمة طرابلس، انتهاء العملية العسكرية في العاصمة، عقب الاشتباكات التي اندلعت بين قوات “اللواء 444” وجهاز دعم الاستقرار في إثر اغتيال رئيس الجهاز عبد الغني الككلي. وجاء في بيان الوزارة، بحسب “قناة الوسط” الليبية، أنها وجهت القوات “باستكمال تنفيذ خطتها في المنطقة لضمان الأمن والاستقرار المستدامين”، من دون تقديم مزيد من التفاصيل حول طبيعة العملية العسكرية أو نتائجها المباشرة. خلفية التوترات: اغتيال وتبادل إطلاق نار العملية جاءت على خلفية اشتباكات اندلعت مساء الاثنين بين “اللواء 444” وجهاز دعم الاستقرار، وهما من أبرز القوى الأمنية الفاعلة في طرابلس، وذلك عقب اغتيال رئيس الجهاز عبد الغني الككلي داخل مقر اللواء. ووفق التقارير الأولية، أُصيب 6 أشخاص على الأقل في الاشتباكات التي أثارت حالة من القلق الأمني في أحياء وسط طرابلس. استمرار التوتر رغم إعلان انتهاء العملية وعلى الرغم من إعلان وزارة الدفاع انتهاء العملية، لم تُعرف بعد تفاصيل الاتفاق الذي أدى إلى وقف المواجهات، كما لم تُحدد الجهة المسؤولة عن عملية الاغتيال، ما يثير تساؤلات حول إمكانية تجدد التوتر الأمني في العاصمة خلال الأيام المقبلة. يُشار إلى أنّ حكومة الرئيس الدبيبة تعرضت لاستهداف سابق في شهر شباط/فبراير المنصرم، بعد محاولة اغتيال تعرّض لها وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء عادل جمعة في العاصمة طرابلس. وتعاني ليبيا أزمة سياسية معقّدة منذ عام 2011، في ظل حالة من الانقسام السياسي والمؤسسي العميق بوجود حكومتين متنافستين، إحداهما في طرابلس غرب البلاد تمثل حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، والأخرى في بنغازي شرق البلاد تابعة للبرلمان برئاسة أسامة حماد.

مقالات مشابهة

  • أورانو الفرنسية تقاضي النيجر بعد مصادرة ممتلكاتها واعتقال موظفيها
  • كيف أثر الصراع بين الهند وباكستان على هيبة الصناعة العسكرية الفرنسية؟
  • المخابرات الفرنسية تتهم دبلوماسيًا جزائريًا سابقًا بالتورط في اختطاف معارض جزائري بباريس
  • طرابلس تعلن انتهاء العملية العسكرية في العاصمة الليبية
  • وزارة الدفاع تعلن نجاح العملية العسكرية في طرابلس
  • تصعيد دبلوماسي.. الجزائر تطالب بترحيل فوري لموظفين بالسفارة الفرنسية
  • الحكومة الفرنسية: العلاقات مع الجزائر "مجمدة تماما" وقد نجري عقوبات جديدة
  • العلاقات الجزائرية- الفرنسية على صفيح ساخن
  • بن بريك يبلغ الحكومة الفرنسية: الحكومة اليمنية تحتاج دعم دولي وهذه أبرز أولويات الحكومة
  • السلطات الجزائرية تعلن طرد عنصرين من المخابرات الفرنسية