بالفيديو.. الدبكة الأردنية والسامر أمام برج إيفل
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
#سواليف
أظهر مقطع #فيديو نشرته هيئة تنشيط #السياحة الأردنية عبر صفحتها في موقع الفيسبوك حضور #الدبكة_الاردنية والسامر من أمام #برج_إيفل بقلب العاصمة الفرنسية #باريس.
وبحسب الهيئة، فإن فرقة معان هي من أدت عروض الدبكة والسامر، وبتنظيم من هيئة تنشيط السياحة الاردنية وحضور أجنبي لافت على مدار اليوم.
فرقة #معان في قلب #باريس يؤدون الدبكة الأردنية و #السامر، الفن الأردني المدرج على لائحة التراث الثقافي غير المادي في #اليونسكو #الاردن_مملكة_الزمن pic.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فيديو السياحة برج إيفل باريس معان باريس السامر اليونسكو
إقرأ أيضاً:
فرقة أويسيس تستهل من كارديف حفلات جولة عودتها
لندن "أ.ف.ب": يتقاطر عشرات الآلاف من عشاق فرقة البوب البريطاني الشهيرة "أويسيس" إلى العاصمة الويلزية كارديف التي يستهل منها الأخَوان ليام ونويل غالاغر الحفلات المدرجة ضمن جولتهما الموسيقية الأولى، وهي إطلالتهما الأولى معا على المسرح منذ افتراقهما قبل 16 عاما.
وستكون الحفلة التي تقام مساء الجمعة في ملعب برينسيباليتي باكورة برنامج الجولة الذي يتضمن 41 حفلة في دول عدة، من بينها ايرلندا والولايات المتحدة واليابان وأستراليا والبرازيل.
وبعد حفلتين في كارديف، يُحيي الشقيقان خمسا في مسقطهما مانشستر اعتبارا من 11 تموز، ثم في ملعب ويمبلي في لندن وملعب موريفيلد في إدنبره، على أن تبدأ بعد ذلك جولتهما العالمية.
وشدّد ليام غالاغر البالغ 52 عاما في منشور عبر مواقع التواصل الاجتماعي الأسبوع المنصرم، قبل بضعة أيامٍ فحسب من عودة الفرقة إلى جمهورها بعد انتظارٍ طويلٍ، على أن "كل ما يهم هو ما يشعر به الناس".
منذ انفراط عقد الفرقة عام 2009 إثر تراكم الخلافات بين الأخوين غالاغر، قطَعَ الكثيرون الأمل في رؤيتهما معا على المسرح مجددا.
وعشية الحفلة، قال شون كامبل (35 عاما)، وهو سائق شاحنة، إنه "شعور رائع". وأضاف بحماسة لوكالة فرانس برس "أنتظر عودتهما منذ سنوات. لم يتسنَ لي حضور حفلاتهما في الماضي، وستكون تاليا المرة الأولى أراهما على المسرح".
وكانت "أويسيس" التي اكتسبت شهرتها بفضل أغنياتها الناجحة في تسعينات القرن العشرين على غرار "لايف فوريفر" Live Forever و"ووندروول" Wonderwall، أعلنت في أغسطس الفائت قرار عودتها، قبل أيام قليلة من الذكرى الثلاثين لألبومها الأول "ديفينتلي مايبي" Definitely Maybe.
وبعد انفصالهما، أكمل كلٌّ من الأخوين غالاغر مسيرته الفنية منفردا، ولم تسنح لهما الفرصة ليختبرا فعليا المجد الذي حققته "أويسيس"، بل انصرفا إلى تبادل الإهانات عبر وسائل الإعلام.
وأثار الإعلان المفاجئ عن عودتهما حماسة كبيرة في صفوف محبي الفرقة، القدامى منهم والجدد، لشراء التذاكر لحفلاتهما. وبيعت 900 ألف تذكرة في غضون ساعات قليلة.
إلا أن حالا من الفوضى شابت المبيعات عبر الإنترنت لتذاكر حفلاتهما في المملكة المتحدة وايرلندا، إذ علق ملايين الأشخاص في طوابير انتظار إلكترونية طويلة، ولم يتمكنوا في نهاية المطاف من دخول موقع الحجز على الإنترنت.
وأثار ارتفاع أسعار التذاكر الناتج عن نظام التسعير الذي يوصف بالـ"الديناميكي"، غضبا وجدلا واسعين، مما دفع هيئة تنظيم المنافسة في المملكة المتحدة إلى فتح تحقيق في اساليب منصة بيع التذاكر "تيكت ماستر".
ويبدو واضحا منذ الآن أن الجولة ستشكّل مصدر كسب مادي كبير للفرقة، إذ يُتوقَع أن ينفق مجمل المعجبين أكثر من مليار جنيه إسترليني (نحو 1,37 مليار دولار) على التذاكر ومصاريف أخرى كالنقل والإقامة، وفقا لتقديرات بنك "باركليز".
وستكون حصة الأخَوين غالاغر شخصيا عشرات الملايين من الدولارات.
وتكتمت الفرقة على الأغنيات التي ستؤديها في حفلتها الأولى وتلك التي تليها، فنشطت التكهنات عبر الإنترنت بكثافة بين المعجبين المتلهفين لحضور الحفلات، وخصوصا في ما يتعلق بإمكان تضمُّن البرنامج أغنيات جديدة أو باحتمال مشاركة ضيوف غير متوقعين.
وفي كارديف، استبَقَت طائرات مُسَيَّرة مساء الأربعاء الحفلة الأولى راسمةً فوق الملعب الذي تقام فيه الشعار البصري لفرقة "أويسيس".
وتُفتح أبواب الملعب الذي يتسع لـ 74500 متفرج في الساعة 17,00 (16,00 ت غ)، ويُتوقع أن تطل "أويسيس" على المسرح بعد نحو ثلاث ساعات، بعد عروض يقدمها في القسم الأول من الحفلة قائد فرقة "ذي فيرف" ريتشارد أشكروفت، إضافة إلى فرقة "كاست".
ويُفترَض أن تنتهي الحفلة قرابة الساعة 22,30، وفقا للمنظمين.
وأفادت تقارير إعلامية بريطانية بأن أعضاء الفرقة بدأوا التدريبات معا قبل أشهر، وأجروا بروفات في لندن أخيرا. واشارت هذه التقارير إلى أن أعضاء جدد يشاركون في الجولة.
وفي برنامج وُزِّع قبل الحفلة الأولى، أشار نويل (58 عاما) إلى شعبية الفرقة في صفوف الجيل الجديد.
وقال عن الفرقة في الماضي: "كان الأداء فوضويا، وغير مثالي، وغير مميز من الناحية التقنية. كنا شبابا خاما ومتوترين، خارجين للتو من قاعة البروفات، وقد فهم الناس ذلك".